التعبئة والإحصاء.. تراجع الاستهلاك المحلي من السولار تراجعا لافتا خلال شهر مايو الماضي من عام 2024 لـ يسجل مليون و66 ألف طن، وبلغ حجم التراجع في الاستهلاك نحو 192 ألف طن. حيث سجل حجم الاستهلاك في مايو من العام المنصرم نحو مليون و258 ألف طن.

ومما تجدر الإشارة إليه أن هذا التراجع الحادث في حجم استهلاك السولار في شهر مايو الماضي وفقا لبيانات الجهاز المركزي لـ التعبئة والإحصاء جاء بعد شهر واحد من ارتفاع الاستهلاك المحلى من السولار، حيث بلغ إجمالي الاستهلاك نحو مليون و32 ألف طن في ابريل الماضي، ارتفاعا من مليون و10 آلاف طن في شهر ابريل عام 2023، بزيادة هامشية بلغت 22 ألف طن.

وفى المقابل تراجع الإنتاج المحلي من السولار، حيث بلغ إجمالي الإنتاج في شهر مايو الماضي نحو 766 ألف طن، مقابل نحو 869 ألف طن في نفس الشهر من العام الماضي 2023، بتراجع بلغ حجمه نحو 103 ألف طن.

واستطاع قطاع البترول أن يلبى احتياجات محطات الكهرباء من الوقود بجميع أنواعه، في ضوء الخطة التي وضعتها الحكومة لإيقاف تخفيف الأحمال اعتباراً من 21 يوليو الماضي.

a href="https://www.elaosboa.com/1752973/">التعبئة والإحصاء: الإناث تستحوذ على النسبة الأكبر في العمل بعقود رسمية

بـ قيمة مليار و54 مليون دولار.. «التعبئة والإحصاء» يكشف القيمة الإجمالية لـ الصادرات المصرية

بانخفاض 0.43%.. التعبئة والإحصاء: 2 مليون طن إجمالي الإنتاج السمكي خلال 2021

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الوقود السولار الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن التعبئة العامة والإحصاء قطاع البترول والطاقة التعبئة والإحصاء مایو الماضی ألف طن

إقرأ أيضاً:

روته: معظم أعضاء الناتو يؤيدون مطلب ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي

قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، يوم الخميس، إن غالبية حلفاء الولايات المتحدة يدعمون مطلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. اعلان

وأوضح روته للصحفيين، عقب ترؤسه اجتماعًا لوزراء دفاع الناتو في مقر الحلف ببروكسل: "هناك دعم واسع النطاق"، مضيفًا: "نحن قريبون وأنا واثق تمامًا في أننا سنحقق هذا الهدف قبل قمة الناتو المرتقبة خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة".

وكان الاتحاد الأوروبي وكندا قد شرعا في جهودهما لتعزيز التسلح.، وذلك بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022.

في المقابل، اعترضت بعض الدول على مطالب واشنطن، التي نصّت على تخصيص 3.5% للإنفاق العسكري الأساسي، و1.5% لتحسين البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والموانئ البحرية، بهدف تعزيز قدرة الجيوش على التحرك بسرعة أكبر.

سعي متواصل لتحقيق الهدف

في عام 2023، مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا عامها الثاني، اتفق قادة الناتو على رفع الإنفاق إلى ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي.

وحتى الآن، استطاعت 22 دولة من أصل 32 دولة عضوًا في الحلف تحقيق هذا الهدف، بينما لا تزال الدول الأخرى تكافح للوصول إليه.

أما الآن، فيتطلب الهدف زيادة بنسبة 1.5٪ عن الهدف السابق لميزانيات الدفاع. وهذا يعني أن جميع البلدان الـ 32 ستستثمر نفس النسبة المئوية.

ومن المتوقع أن يحظى الهدف الجديد بدعم حلفاء ترامب في الناتو خلال القمة المرتقبة في لاهاي يومي 24 و25 يونيو.

ويصر الزعيم الجمهوري أن تحقيق هذا الهدف سيمكن أمريكا من التركيز على الأولويات الأمنية في أماكن أخرى، معظمها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وعلى حدودها.

Relatedأمين عام الناتو: مسألة انضمام أوكرانيا للحلف لا زالت مطروحة وقد تكون جزءا من خطة سلام شاملة حلف الناتو يخطط لتعزيز ترسانته العسكرية: تمهيد لمواجهة محتملة أم استعراض قوة؟ماكرون يحذَر الصين: أبعدوا كوريا الشمالية عن أوكرانيا وإلا ستجدون الناتو في آسيا

وكانت قد طُرحت عدة تساؤلات حيال اذا ما كانت الولايات المتحدة، ستدافع في المستقبل عن الحلفاء الذين ينفقون أقل مما ينبغي.

وعلى الرغم من أن أمريكا هي الدولة الأكثر إنفاقًا (بالدولار) في الناتو على التسلح، إلا أنها الحليف الوحيد الذي شهد انخفاضًا في إنفاقه الدفاعي منذ عام 2014، وتشير التقديرات إلى أن إنفاقها سينخفض إلى 3.19% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024، مقارنة بـ3.68% قبل عقد من الزمن.

وبينما تهدف الخطط الجديدة إلى رفع نسبة الإنفاق إلى 5%، فإن إدراج تحسينات البنية التحتية المدنية ضمن هذا الهدف، بغية تسهيل سرعة انتشار الجيوش، يمثل تغييرًا كبيرًا في طريقة احتساب الناتو للإنفاق الدفاعي.

إضافةً إلى ذلك، يُعد الإطار الزمني لتحقيق هذا الهدف، والذي يبلغ سبع سنوات، قصيرًا مقارنة بالمعايير المعتادة للحلف. فعلى سبيل المثال، الهدف السابق برفع الإنفاق إلى 2%، الذي تم تحديده بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم في عام 2014، كان من المفترض تحقيقه على مدى عشر سنوات.

القيادة الأمريكية في الناتو

وفي تصريحاته للصحفيين، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، إن الرئيس ترامب دورًا محوريًا في إنقاذ حلف الناتو.

وأضاف أن الحلفاء الأوروبيين أكدوا خلال اجتماعهم يوم الخميس الماضي أنهم قد تلقوا الرسالة وأعربوا عن تأييدهم لضرورة تعزيز القدرات وزيادة الإنفاق. كما وجهوا الشكر للرئيس ترامب على إحياء التحالف، الذي وصفوه بأنه كان في حالة ركود وأصبح بلا فاعلية.

وأشار الوزير إلى أن الإنفاق الإضافي سيكون ضروريًا إذا قرر البيت الأبيض خفض عدد القوات الأمريكية في أوروبا، حيث يتمركز حوالي 84,000 جندي، مما سيجبر الحلفاء الأوروبيين على تحمل مسؤوليات أمنية إضافية.

وعند سؤاله عن خطط البنتاغون، رفض المسؤول الأمريكي تقديم تفاصيل محددة، لكنه أوضح: "الولايات المتحدة تقيّم باستمرار وضع قواتها، وهذا ما نواصل القيام به."

وأضاف: "لا يمكن لأمريكا أن تكون موجودة في كل مكان وفي كل الأوقات، ولا ينبغي لها أن تكون كذلك. وجود قواتنا في مناطق معينة يعتمد على أسباب استراتيجية واضحة"، مؤكدًا أن أي مراجعات سيتم تنفيذها بالتنسيق مع الحلفاء والشركاء لضمان ملاءمة حجم القوات مع الاحتياجات الأمنية.

وزير الدفاع بيت هيغسيث وأمين عام حلف شمال الأطلسي مارك روت يلقون بيانات قبل اجتماع وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي في بروكسل، 5 يونيو 2025AP Photo

وخلال الاجتماع، اتفق هيغسيث ونظراؤه على أهداف جديدة لتعزيز مخزون الأسلحة والمعدات العسكرية لتحسين قدرة الناتو الدفاعية في أوروبا، القطب الشمالي، وشمال المحيط الأطلسي.

وتتضمن الأهداف تكليف الدول الأعضاء بشراء معدات أساسية مثل أنظمة الدفاع الجوي، الصواريخ بعيدة المدى، المدفعية، الذخائر، والطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى "عوامل تمكين استراتيجية" تشمل التزود بالوقود جواً، النقل الجوي الثقيل، والخدمات اللوجستية.

ونظرًا لسرية خطط الدول الأعضاء، تبقى التفاصيل محدودة.

تستند هذه الأهداف إلى مخطط وضعه الناتو عام 2023، في أكبر تحول استراتيجي للحلف منذ الحرب الباردة، لتعزيز الدفاع عن أراضيه أمام تهديدات روسيا أو خصوم رئيسيين آخرين.

ويطمح الناتو إلى تجهيز 300,000 جندي ليكونوا مستعدين للتحرك نحو الجناح الشرقي خلال 30 يومًا، لكن الخبراء يحذرون من أن تحقيق هذا الهدف دونه صعوبات.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • 22 مليون مكالمة و 3 أضعاف متوسط الاستهلاك العالمي للبيانات.. هيئة الاتصالات ترصد مؤشرات يوم عيد الأضحى
  • خلال مايو الماضي.. وفاة وإصابة 312 شخصا بحوادث مرورية في المحافظات المحررة
  • ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي لمصرف قطر المركزي بنسبة 3.60 بالمئة نهاية مايو الماضي
  • إحصائية رسمية: وفاة وإصابة 312 شخصاً في حوادث سير بالمحافظات اليمنية المحررة خلال مايو الماضي
  • تراجع استثمارات شركات التأمين في عُمان إلى 673.1 مليون ريال
  • وزارة الزراعة تؤكد دعمها للمنتوج المحلي
  • منظمة فاو تكشف عن تراجع أسعار الغذاء العالمية الشهر الماضي
  • روته: معظم أعضاء الناتو يؤيدون مطلب ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي
  • محافظ الإسماعيلية: ارتفاع حصيلة توريد القمح المحلي لموسم ٢٠٢٥ لأكثر من ٤٣ ألف حتى الآن
  • معدل التوظيف بالإمارات خلال مايو الماضي الأعلى منذ بداية 2025