نفّذت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية رفحاء 890 زيارة وجولة رقابية على المنشآت التجارية؛ منها 378 زيارة لأعمال الرقابة الصحية، و512 زيارة لرقابة الأسواق، وذلك خلال شهر أغسطس الماضي 2024م.
وأوضحت بلدية رفحاء أنه جرى خلال هذه الفترة إغلاق منشأة تجارية، ورصد 107 مخالفات، وتحرير 20 إنذارًا، وإصدار 11 رخصة، و62 شهادة، ومصادرة 147 كلجم من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك، وإزالة 6,452 متراً مكعباً من مخلفات الهدم والبناء، و6,150 متراً مكعباً من المخلفات الصلبة، و7,232 طناً من النفايات المنزلية، وإغلاق 26 بلاغاً.
من جانب آخر نفذت الأمانة ممثلة ببلدية محافظة طريف 877 زيارة وجولة رقابية خلال شهر أغسطس الماضي من العام الجاري، شملت 836 جولة على المنشآت الغذائية والأسواق التجارية؛ لتحقيق بيئة صحية سليمة وآمنة في المنشآت الصحية، و41 جولة على المباني تحت الإنشاء؛ بهدف تعزيز الصحة العامة وسلامة المستهلك، وتحسين المشهد الحضري.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
8 % نمواً في عضوية المنشآت الصناعية بغرفة عجمان بالنصف الأول
سجلت عضوية المنشآت الصناعية في غرفة عجمان نمواً بنسبة 8% خلال النصف الأول من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، حيث ارتفع عدد المنشآت الصناعية المسجلة إلى 863 منشأة، مقارنة بـ 800 منشأة خلال النصف الأول من العام الماضي.
أخبار ذات صلةوأكدت الغرفة في بيان لها، سعيها إلى تعزيز نمو النشاط الصناعي باعتباره أحد المحركات الرئيسية للاقتصاد المحلي، من خلال تحفيز وتشجيع الاستثمارات، وجذب المشاريع الصناعية الجديدة، وتوفير بيئة أعمال تنافسية تدعم استدامة ونمو المنشآت القائمة.
وأوضحت أن إمارة عجمان تتميز بتنوع قاعدتها الصناعية ومرونتها، حيث يضم قطاعها الصناعي صناعات تحويلية متقدمة تشمل صناعات الأغذية والمشروبات، وصناعة الملابس والمنسوجات، والصناعات البلاستيكية، والصناعات المعدنية، وصناعات الأخشاب، ومواد البناء، إلى جانب صناعة السفن والقوارب التي تحظى بسمعة إقليمية وعالمية، وغيرها من الصناعات المتقدمة، الأمر الذي يعزز مكانة الإمارة كوجهة صناعية رائدة ومستدامة.
وأكدت الغرفة علي دورها في تمكين القطاع الصناعي وتحقيق أهدافها الإستراتيجية المتوائمة مع رؤية عجمان 2030 ورؤية الإمارات، عبر تنظيم الملتقيات الدولية واستقبال الوفود لفتح أسواق جديدة، وتوفير منصات متخصصة مثل «منصة فرص»، وتعزيز دور مجموعات العمل، وتشجيع تبني التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وجذب الاستثمارات، وتعزيز التواصل مع المنشآت الصناعية، والمشاركة في المعارض العالمية، ودعم ريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة.