في حلقة خاصة بأبطال مصر الأوليمبيين، يحل الأبطال أحمد الجندي وسارة سمير ومحمد السيد أبطال مصر الحاصلين على ميداليات في أوليمبياد باريس ضيوفًا على برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة "ON"، بصحبة عائلاتهم ومدربيهم وأصدقائهم، وذلك في حلقة مساء اليوم الجمعة.

 

 

 

وتشهد الحلقة كواليس وحكايات يرويها الأبطال الثلاثة  عن مشوارهم الرياضي ومنافسات الألعاب الأوليمبية الأخيرة باريس 24 بالإضافة لتفاصيل عائلية تتعلق بمشوارهم الرياضي وتتويجهم في بطولات كبرى.

وتتضمن الحلقة جوانب أخرى عن حياة الأبطال الثلاثة بعيدا عن المنافسات الرياضية والتمارين وقصص التحدي والصعوبات التي يواجهونها حتى يحصلوا على الألقاب ويصعدوا منصات التتويج.

 

 

كما يتحدث الأبطال الثلاثة عن بعضهم البعض ورؤيتهم لتميز كل منهم وطموحاتهم المستقبلية لأنفسهم خلال البطولات القادمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برنامج معكم منى الشاذلي تفاصيل برنامج معكم منى الشاذلي الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • مصر تتألق في دورة الألعاب الأفريقية للمدارس بالجزائر.. ووزير الشباب والرياضة يهنئ الأبطال
  • أشرف زكي ومواهب المعهد العالي للفنون المسرحية ضيوف معكم منى الشاذلي.. الخميس
  • حلقة عمل حول الذكاء الاصطناعي لتعزيز الترويج السياحي
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • صيف الشارقة الرياضي يكرّم أبطال «الابتكار والذكاء الاصطناعي»
  • حلقة تدريبية في لوى لتعزيز قدرات الشباب على استثمار الفرص الاقتصادية
  • مع ختام الأسبوع الثالث من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025.. المزيد من الأبطال والجوائز
  • مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة
  • الشاذلي: كلمة الرئيس السيسي عبّرت عن الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية
  • اكتشاف منجم ذهب جديد في ديارنا الغنيّة