هل ستكون قادرا على البقاء على قيد الحياة على سطح القمر؟.. اختبار بسيط يكشف ذلك!
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
تم تطوير اختبار NASA Moon Survival (البقاء على القمر) بواسطة أستاذ بجامعة تكساس لاختبار مهارات بناء الفريق من بين أشياء أخرى قد تفعلها عند الالتحاق بوظيفة جديدة.
وعندما تواجه التحدي، عليك أن تتخيل نفسك كجزء من طاقم سفينة فضاء جاهز للإقلاع إلى القمر.
ولكن، تنشأ مشكلة عندما تجبرك المشكلات الفنية على وقوع حادث هبوط على بعد أكثر من مائة ميل من المكان الأصلي.
ولسوء الحظ، أدى هذا الخلل إلى تعطل إمدادات سفينة الفضاء الخاصة بك - الآن الأمر متروك لفريقك ليقرر أي من العناصر التالية سيضمن وصولك إلى القمر على النحو المنشود، سيرا على الأقدام.
وتتراوح العناصر من الأدوات المنزلية اليومية إلى المزيد من الأشياء العادية.
العناصر الخمسة عشر التي قد تأخذك أو لا تأخذك إلى القمر:
- صندوق من أعواد الثقاب
- تركيز الغذاء
- 50 قدماً من حبل النايلون
- حرير المظلة
- وحدة تدفئة محمولة
- عدد اثنين من مسدسات عيار 0.45
- 1 عبوة من حليب الحيوانات الأليفة المجفف
- مائتي رطل من الأكسجين
- خريطة نجمية (لكوكبة القمر)
- قارب نجاة
- بوصلة مغناطيسية
- 5 جالون ماء
- مشاعل إشارة
- مجموعة إسعافات أولية تحتوي على إبر الحقن
- جهاز إرسال FM يعمل بالطاقة الشمسية
وتحتاج إلى ترتيب العناصر على مقياس من 1 إلى 15، بحيث يتم منح عنصر واحد للأشياء ذات الأهمية القصوى و15 للدنيا.
وتم تطوير المهمة، التي غالبا ما يستخدمها أصحاب العمل، من أبحاث علم النفس الاجتماعي التي تهدف إلى جعل تمارين بناء الفريق أكثر متعة.
ويعد جاي هول، العقل المدبر وراء كل ذلك. في عام 1970 - درس محاضر علم النفس الاجتماعي الارتباك والإحباط وضياع الوقت.
إقرأ المزيدالمصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الارض بحوث قمر
إقرأ أيضاً:
وليد بحرية يكشف تفاصيل خطط تسجيل أكثر من 300 دواء مصري لدى السلطات الصحية في جامبيا
أكد وليد بحرية، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية الأفريقية، أن مشروع إنشاء المركز الطبي المصري في جامبيا يُعد أحد أهم الاستثمارات المصرية في منطقة غرب أفريقيا، موضحًا أن العمل بالمشروع بدأ عام 2019 عبر مرحلة أولى تضمنت عيادات تشخيصية وتخصصية، وصولًا إلى افتتاح المرحلة الثانية حاليًا.
أول منشأة طبية متكاملةوأوضح بحرية، في لقاء خاص مع الإعلامية بسنت أكرم على قناة القاهرة الإخبارية، أن المركز يقدم خدماته للمواطنين في جامبيا والمقيمين الأجانب، إلى جانب مواطني الدول المجاورة في غرب أفريقيا، الأمر الذي يسهم في تقليل الوقت والتكاليف على المرضى، مشيرًا إلى أنه يُعد أول منشأة طبية متكاملة من نوعها في المنطقة.
استثمارات الشركة في جامبياوأضاف أن استثمارات الشركة في جامبيا لا تقتصر على القطاع الطبي، بل تشمل قطاعات أخرى، من بينها قطاع الدواجن، حيث تمتلك الشركة مزرعة تنتج نحو 9 ملايين بيضة سنويًا.
كما تستعد الشركة لافتتاح مستشفى جديدة بسعة تقارب 70 سريرًا تضم تخصصات متنوعة ووحدات متقدمة للعناية المركزة والعمليات، بما في ذلك القسطرة والولادة والحقن المجهري.
وكشف رئيس الشركة المصرية الأفريقية عن خطط مستقبلية لتسجيل أكثر من 300 دواء مصري لدى السلطات الصحية في جامبيا، بهدف جعل البلاد مركزًا إقليميًا لتوزيع الدواء المصري في غرب أفريقيا.
كما تعمل الشركة على توسعة المركز الطبي من خلال إنشاء مبنى جديد يضم مركزًا لعلاج الأورام، ووحدة لغسيل الكلى، وجهاز MRI، إضافة إلى سكن مخصص للعاملين لتوفير خدمات طبية متكاملة ومتواصلة.