النجعي يفاضل بين دبي والدوحة لتلقي برنامجه العلاجي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
ماجد محمد
يدرس سامي النجعي، لاعب النصر، خيارَين خليجيين قبل تحديد مكان تلقِّي المرحلة الرئيسة من برنامج تأهيله، بعدما خضع الخميس، في مدينة برشلونة الإسبانية، لجراحة رتقٍ في الرباط الصليبي الأمامي على يد الجراح الإسباني رامون كوجات.
وأوضحت مصادر أن النجعي يفاضل بين مركز «فيفا» الطبي المتميز في مدينة دبي الإماراتية، ومستشفى «سبيتار» للطب الرياضي في الدوحة، العاصمة القطرية، وقد يدخل مركز «موف» للطب الرياضي في الرياض إلى المفاضلة، لكنَّ اللاعب يركِّز بالدرجة الأولى على «فيفا» و«سبيتار».
ولن يقيِّد النادي لاعبه، البالغ من العمر 27 عامًا، في قائمة الفريق، المؤلَّفة من 25 اسمًا فقط، لكنه سيتقاضى كافة مستحقاته المالية بصورةٍ طبيعيةٍ حتى يُعاد قيده إما في الشتاء أو الصيف المقبل حسبَ حالته، ومدى استجابته لخطة التأهيل.
وأصيب النجعي بقطعٍ جزئي في الرباط الصليبي خلال المواجهة مع الرائد، ضمن أولى جولات دوري روشن .
وسبق له التعرُّض إلى الإصابة ذاتها قبل نحو ستة أعوامٍ،
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر برشلونة سامي النجعي
إقرأ أيضاً:
حميد بن راشد يزور مستشفى في الرباط.. ويشيد بمستوى خدماته الطبية
زار صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم عجمان، يرافقه الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، مستشفى المستعجلات الطبية للقرب عين عودة مع دار الولادة في العاصمة المغربية الرباط.
وتفقد سموه أقسام الولادة والطوارئ والعيادات المتخصصة، واطّلع على تجهيزات حديثة تعكس مستوى متقدماً من الرعاية الصحية، كما استمع سموه إلى شرح واف من القائمين على المستشفى حول طبيعة الخدمات الطبية المقدمة للأهالي، ودور هذه المنشأة الحيوية في توفير رعاية عاجلة ومتخصصة.
وأشاد صاحب السمو حاكم عجمان بكفاءة الكوادر الطبية والتمريضية وبالتجهيزات المتطورة للمستشفى، مؤكداً أن الاستثمار في صحة الإنسان هو استثمار في مستقبل الأوطان، وأن دعم المنظومات الصحية يعد ركيزة أساسية للتنمية المستدامة.
كما أكد سموه على أهمية مواصلة تطوير الخدمات الصحية وتوسيع نطاقها، وتعزيز التعاون الطبي بين دولة الإمارات والمملكة المغربية، بما يخدم مصالح الشعبين ويرتقي بجودة الحياة والصحة العامة في البلدين.
ويعد المستشفى من المرافق الصحية المهمة في منطقة عين عودة، إذ يستقبل يومياً حالات متعددة، من بينها حالات الولادة، ويوفر خدمات طبية عاجلة ورعاية صحية متكاملة للمرضى والمراجعين، كما يساهم في تعزيز المنظومة الصحية المحلية والارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمجتمع.