شهدت محافظة صعدة مسيرة ضوئية للسيارات والمدرعات نظمتها قوات حرس الحدود في إطار أنشطة الاحتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف.
بدأت المسيرة بتشكيل لوحة باسم الرسول الأعظم “محمد” صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، وجابت شوارع مدينة صعدة وخط صعدة الطلح ضحيان باقم قطابر وصولاً إلى مديرية منبه الحدودية.
وحمل المشاركون لوحات ضوئية ولافتات كتبت عليها “لبيك يا رسول الله” و”نبينا محمد” مرددين الأناشيد الدينية.
وأوضح قائد حرس الحدود اللواء بندر العمري، أن العدوان والحصار والتصعيد لم يمنع اليمنيين من الاحتفال بمولد النبي الأكرم عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأزكى السلام.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة لعام 1446هـ
العُمانية: أعلنت اللجنة الرئيسة لتحديد أهلة الشهور الهجرية عن ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة لعام 1446هـ، وعليه يكون يوم غدٍ الأربعاء الأول من شهر ذي الحجة، ويوم الجمعة 6 يونيو أوّل أيام عيد الأضحى المُبارك.
جاء ذلك في بيان للجنة، فيما يأتي نصُّه:
" الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. اجتمعت بعون من الله وتوفيقه مساء اليوم الثلاثاء 29 من ذي القعدة 1446هـ الموافق له 27 من مايو 2025م اللجنة الرئيسة لتحديد أهلة الشهور الهجرية برئاسة معالي الدكتور/ محمد بن سعيد المعمري
وزير الأوقاف والشؤون الدينية
وعضوية كل من:
فضيلة الشيخ الدكتور/ كهلان بن نبهان الخروصي
مساعد المفــتي العام لسلطنة عُمان
- سعادة المهندس/ خالد بن هلال البوسعيدي
وكيل وزارة الداخلية
- فضيلة/ محمد بن سالم الأخزمي
قاضٍ بالمحكمة العليا
- فضيلة/ عبد الرحمن بن عبد الستار الكمالي
قاضٍ بالمحكمـــة العليا
- فضيلة/ محمد بن سالم النهدي
قاضٍ بالمحكمة العليا
وذلك لتلقي ما يرد إليها من بلاغات عن رؤية الهلال لتحديد بداية شهر ذي الحجة لهذا العام 1446هـ، وقد تلقت اللجنة ما يفيد رؤية الهلال، عليه قررت اللجنة إثر دراسة تلك البلاغات ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة لهذا العام 1446هـ، وبناءً عليه يكون يوم الأربعاء هو غرّة شهر ذي الحجة لعام 1446هـ الموافق له 28 من مايو 2025م، ويكون أول أيام عيد الأضحى المبارك هو يوم الجمعة بتأريخ 10 من ذي الحجة 1446هـ الموافق له 6 يونيو 2025م .
وبهذه المناسبة الكريمة العطرة تتشرف وزارة الأوقاف والشؤون الدينية أن ترفع خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم - حفظه الله ورعاه - ضارعين إلى المولى - جلَّ جلاله - أن يعيده عليه وهو يرفل في أثواب الصحة والعافية ويمن عليه بألطافه وبركاته، وعلى عُمان الطيبة بالرفعة والعزة، وعلى المسلمين جميعًا باليُمن والبركات،
إنه تعالى ولي كل توفيق ".