بوش الابن يكشف موقفه من المعركة الرئاسية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش أنه لا يخطط لدعم أي مرشح في السباق الرئاسي لعام 2024.
وكان نائب الرئيس في عهد بوش، ديك تشيني، قال الأسبوع الماضي بأنه سيعبر الخطوط الحزبية لدعم نائبة الرئيس كامالا هاريس على حساب الرئيس السابق دونالد ترامب، لينضم إلى عدد من الجمهوريين الذين احتشدوا خلف البطاقة الانتخابية الديمقراطية، رغم الخلافات السياسية، وفقاً لموقع أكسيوس الإخباري.وكان تأييد نائب الرئيس الأسبق لهاريس قد جاء بعد تأييد ابنته، النائبة السابقة ليز تشيني.
هل تكون المناظرة الرئاسية بين #هاريس و #ترامب فارقة؟#تقاريبر24
https://t.co/WKHPRCQYl1 pic.twitter.com/3qBXo8asx3
وقال مكتب بوش إن الرئيس السابق والسيدة الأولى السابقة، لورا بوش، لن يدعما أي مرشح أو يعلنا بشكل علني كيف سيصوتان.
وأضاف مكتب بوش: "الرئيس بوش ابتعد عن السياسة الرئاسية منذ سنوات."
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل هاريس
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة الأسبق: الرئيس يُشرف بنفسه على إخراج مبهر لافتتاح المتحف الكبير.. والترويج العالمي بدأ
أكد هشام زعزوع، وزير السياحة والآثار الأسبق، على اهتمام الرئيس عبدالفتاح السيسي والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وجميع الوزراء المعنيين بالتحضيرات المكثفة لافتتاح المتحف الكبير، والذي يعد أكبر متحف في العالم، ويحتوي على أكثر من 100,000 قطعة أثرية فريدة من نوعها.
وأوضح "زعزوع"، خلال لقاء مع الإعلامي محمود الشريف، ببرنامج مراسي، عبر شاشة النهار، أن التحضيرات مستمرة بشكل مكثف ومنظم قبل موعد الافتتاح المحدد للمتحف، وأن الجميع يبذل جهداً كبيراً لضمان أن يكون الحدث مبهراً ويرقى إلى مستوى توقعات القيادة السياسية والشعب المصري، مشيرًا أن المتحف يمثل فرصة ذهبية لتسليط الضوء على الحضارة المصرية العريقة، وأن التحضيرات لا تقتصر فقط على اللحظة الراهنة، بل توجد رؤية طويلة الأمد لاستغلال هذا الإنجاز الأثري والثقافي في تعزيز السياحة بشكل مستدام.
وأضاف: "هناك خطة لتوظيف الحدث في الترويج السياحي على مختلف المنصات، وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال دعوة وتأهيل الجمهور، وكأنهم لاعبون يستعدون لدخول الملعب، لضمان نجاح الحملة الإعلامية"، مؤكدًا على أهمية وضع أجندة مستمرة بعد الافتتاح بحيث لا يقتصر المتحف على كونه مجرد وجهة للزيارة فقط، بل يتحول إلى مركز ثقافي غني بالفعاليات والمعارض الفنية والثقافية، التي تستقطب فنانيين عالميين وزواراً من جميع أنحاء العالم، ليضمن المتحف استمرارية دوره على الخريطة الثقافية والسياحية المصرية والدولية.