قداس في بكفيا ووضع أكاليل في الاشرفية في ذكرى استشهاد الرئيس بشير الجميّل
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
دعت "مؤسسة بشير الجميّل" وعائلة الرئيس الشهيد إلى المشاركة بالقداس الالهي في الذكرى الثانية والأربعين لاستشهاده ورفاقه، السبت ١٤ الجاري الساعة السادسة مساء، في كنيسة مار ميخائيل، بكفيا.
كذلك، دعا إقليم الاشرفية الكتائبي الرفاق وأهالي الشهداء ومحبي الرئيس الشهيد إلى وقفة تأمل وصلاة ووضع اكاليل على نصب شهداء ١٤ ايلول في مكان الاستشهاد أمام بيت كتائب الاشرفية وذلك عند الساعة الرابعة وعشر دقائق من يوم السبت ١٤ أيلول.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للخليج.. اجتماعات أمنية واقتصادية في الرياض والدوحة
كشفت مصادر دبلوماسية عربية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يبدأ يومه الثاني في جولته الخليجية بعقد اجتماع موسع مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك في تمام الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت السعودية، داخل فندق الريتز كارلتون بالعاصمة الرياض.
ومن المنتظر أن يتناول الاجتماع ملفات أمنية واقتصادية وإقليمية بالغة الحساسية، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وتزايد الحاجة لتعزيز التنسيق المشترك بين الولايات المتحدة والدول الخليجية.
ترامب: حققنا اختراقا في المفاوضات التجارية مع الصين ترامب: الشرق الأوسط قادرة على مواجهة قوى الإرهاب والتطرف مغادرة الرياض والتوجه إلى قطروبحسب جدول الأعمال الرسمي، من المقرر أن يغادر ترامب مقر الاجتماع في الساعة 11:30 صباحًا، متجهًا إلى مطار الرياض، حيث يغادر المملكة في تمام الساعة 12:00 ظهرًا.
ويصل الرئيس الأمريكي إلى الدوحة عاصمة دولة قطر في تمام الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت الدوحة، ليتوجه مباشرة إلى الديوان الأميري، حيث يُعقد لقاء رسمي مع أمير قطر في تمام الساعة 2:00 ظهرًا.
برنامج ترامب المسائي في الدوحةبعد انتهاء اللقاء الرسمي، يُغادر ترامب الديوان الأميري في تمام الساعة 3:45 عصرًا متوجهًا إلى مقر إقامته للراحة قبل بدء برنامجه المسائي.
وفي تمام الساعة 7:45 مساءً، يتوجه الرئيس الأمريكي إلى قصر لوسيل لحضور عشاء رسمي (عشاء دولة) يُعقد على شرفه في الساعة 8:00 مساءً، على أن يغادر القصر في الساعة 9:50 مساءً عائدًا إلى مقر إقامته، ليختتم بذلك فعاليات يومه الثاني في جولته الخليجية.
أهمية الجولة في ظل التحديات الإقليميةتحظى زيارة الرئيس الأمريكي ترامب إلى الخليج بأهمية استراتيجية بالغة، خاصة أنها تأتي في توقيت يشهد فيه الإقليم تحولات سياسية وأمنية متسارعة.
وتُعد اللقاءات المرتقبة مع قادة الخليج فرصة لإجراء محادثات محورية بشأن ملفات الطاقة، الأمن الإقليمي، مكافحة الإرهاب، والتعاون العسكري والدبلوماسي.
ويرى مراقبون أن هذه الجولة قد تمثل نقطة انطلاق جديدة في إعادة رسم ملامح العلاقات الأمريكية الخليجية، بما يعكس حرص الإدارة الأمريكية على تعزيز شراكاتها التقليدية في الشرق الأوسط.