عصير الليمون الطبيعي يساعد على تطهير الكلى
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
من المعروف أن شرب كمية كافية من الماء النظيف يساعد في الحفاظ على صحة الكلى، ويساعد السائل النظيف الكلى على التخلص بشكل فعال من السموم والنفايات الأخرى الموجودة في البول ولكن المعالجة بيلوفا قالت إنه بالإضافة إلى الماء، هناك مشروبات أخرى تساعد على تطهير الكلى من المواد غير المرغوب فيها والحفاظ على صحتها.
ووفقا للمعالجة بيلوفا، فإن عصير الليمون الطبيعي يساعد على تطهير الكلى بسبب منتجات حمض النيتريك الثانوية الموجودة في الليمون والليمون الحامض وتوفر هذه المواد الوقاية من حصوات الكلى عن طريق منع الكالسيوم من الاتحاد مع المعادن الأخرى، مما يؤدي إلى تكوين البلورات وحصوات الكلى.
عصير التوت البري
يحتوي التوت البري على مكون قيم يمنع بكتيريا الإشريكية القولونية من الالتصاق بجدران المسالك البولية وهذه البكتيريا مسؤولة عن 80-90% من جميع حالات التهاب المسالك البولية (عدوى المسالك البولية)، وإذا حدثت مثل هذه العدوى ولم يتم علاجها، فيمكن أن تنتشر إلى الكليتين وتسبب تطور التهاب الحويضة والكلية.
وحذرت الطبيبة في حوار مع بوابة المنتدى الطبي، من أن عصير التوت البري يجب أن يكون طبيعيا ولا يحتوي على سكر مضاف، مما يساهم في ظهور الرمل والحصوات في الكلى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكلى السموم عصير الحمضيات صحة
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية: 41% من مرضى الكلى في غزة استشهدوا
#سواليف
أفادت #مصادر #طبية في قطاع #غزة، بأن “41% من #مرضى #الفشل_الكلوي استشهدوا منذ بداية العدوان في ظل تعذر حصولهم على الغسيل الكلوي نتيجة #تدمير المرافق الصحية وتعطل الخدمات الطبية الأساسية”.
وأشارت المصادر إلى أن ” #مركز_نورة_الكعبي لغسيل الكلى الواقع شمالي قطاع غزة خرج عن الخدمة بعد تعرضه لأضرار جسيمة، وكان يعد من المراكز الرئيسية التي تقدم الرعاية لمئات المرضى المصابين بالفشل الكلوي”.
وقالت المصادر إن “غياب المراكز التخصصية في شمالي القطاع يعقّد الوضع الصحي للمرضى الذين يعتمدون على الغسيل المنتظم، وسط تحذيرات من تدهور أكبر في حال عدم إعادة تشغيل هذه المرافق أو توفير بدائل عاجلة”.
مقالات ذات صلةويعاني النظام الصحي في قطاع غزة من انهيار شبه كامل نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إذ خرجت غالبية المستشفيات عن الخدمة بسبب القصف أو نقص الوقود والمستلزمات الطبية.
وتقول “منظمة الصحة العالمية” (تابعة للأمم المتحدة)، إن “أقل من 30% من المرافق الصحية في غزة تعمل جزئيا، في حين يعاني القطاع من نقص حاد في الأدوية، خاصة تلك المخصصة للأمراض المزمنة”.
وتواجه الفئات الضعيفة، مثل مرضى السرطان والفشل الكلوي، صعوبات متزايدة في الوصول إلى الرعاية الصحية في ظل إغلاق المعابر وغياب الإمكانيات اللوجستية لنقل المرضى إلى خارج القطاع لتلقي العلاج.