لبنان ٢٤:
2025-06-27@06:11:32 GMT

ابراهيم: لبنان لا يتعافى إذا بقيت سوريا مريضة

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

ابراهيم: لبنان لا يتعافى إذا بقيت سوريا مريضة

أكد اللواء عباس إبراهيم أن "المشكلة في لبنان تكمن بين المتحاورين، وليس في الحوار كمبدأ، لأننا غالبًا ما نبيّت النوايا عندما نخوض في الحوار ولا نؤسس للحلول. ندّعي الحوار مع تبييت نوايا، فالمشكلة تكمن في المتحاورين".

وأضاف خلال لقاء حواري نظّمته مجموعة حل النزاعات في مركز "لقاء" في الربوة: "أن حوار الأديان يحل محل الحوار السياسي عندما يصل الأخير إلى طريق مسدود.

وأن السياسة في لبنان غالبًا ما تفشل في الحوار بسبب وجود نوايا سيئة".

في بداية اللقاء، رحبت الدكتورة ضحى المصري بالحضور، تلتها مقدمة ألقاها العميد بهاء حلال. أدار الحوار الدكتور قاسم قصير، فيما اختُتم النقاش بحوار مطول مع الحضور من النخب الأكاديمية، والعلمية، والدينية، والإعلامية، بحضور نقيب المحررين جوزف القصيفي. وألقى مدير مركز "لقاء"، كمال بكاسيني، الكلمة الختامية.

وكشف اللواء إبراهيم، لأول مرة، خلال اللقاء، عن تفاصيل غير معروفة للرأي العام اللبناني بشأن المفاوضات الشاقة التي قادها، والتي أسفرت عن تحرير مخطوفي أعزاز في 19 تشرين الأول 2013.

وعند سؤاله عن العقبة التي تعرقل الحوار الداخلي بين اللبنانيين، أوضح اللواء إبراهيم: "أنا مقتنع بأن هناك غيابًا للإرادة الحقيقية لإجراء انتخاب لرئيس الجمهورية، وأن الحجة المطروحة لرفض الحوار تؤدي إلى هذه النتيجة. نحن شعب يتحين الفرص لتغيير موازين القوى".

وردا على سؤال حول العلاقة اللبنانية السورية قال ابراهيم: "ما زلت أؤمن بالجغرافيا السياسية، وأؤمن بأن استقرار لبنان من دون سوريا غير ممكن. خلال الفترة التي توليت فيها تسهيل بعض الملفات بين البلدين، كان لهذا المردود الإيجابي على لبنان وعلى الأمن العالمي وتدرك الدول المعنية مدى هذا التأثير في حمايتها من تداعيات الارهاب على ارضها وشعبها. إن من قاطعوا سوريا يبحثون اليوم عن طرق للعودة إليها، أنا شخصيًا أقول: لن يتعافى لبنان إذا كانت سوريا مريضة، وهذا كلام استراتيجي".

في ما يتعلق بلغز اختطاف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم في سوريا منذ 11 عاما كشف اللواء إبراهيم أنه "قام بزيارتين سريتين إلى موسكو من أجل هذه القضية ولكنه لم يحظ بالنتيجة المرجوّة"، مضيفا "حين كنت أفاوض في إحدى القضايا في سوريا، أرسل لي المطران إبراهيم بأنه يمكن أن يساعدني في هذا الموضوع، لأنه كما قال "يمون" على المسلحين في المنطقة حيث يتواجد المختطفون. وبعد أسبوع، اختطفه المسلحون، مضيفا "هؤلاء جماعة لا يمكن الوثوق بهم. وأنا ممن يعتقدون –وهذه ليست معلومة بل رأي- أن المطرانين قُتلا بعد اختطافهما بأيام قليلة. لأن التجربة تُشير إلى أن من يخطف لهدف معين يكشف عما يريده، لكن في هذه القضية لم يُصرّح أحد بما يريد".

ولفت: "برأيي إن هذا الملف قد طوي لأنه لم يعد هناك أي أثر للمطرانين أو مطالب بشأنهما".

عند سؤاله عن الصراع في فلسطين، قال إبراهيم: " إن الصراع في فلسطين هو صراع بين الآلهة. هناك طائفة يهودية نشأت على وعي ديني بأن هذه الأرض ملكها، وأن فلسطين موطنها ولا تعترف ببقية الطوائف. في المقابل، هناك طائفة إسلامية تعتقد بأن هذه الأرض هي للفلسطينيين وتقبل الآخرين بغض النظر عن دياناتهم. لكل طرف معتقد ديني ورب يدير هذا الفكر العقائدي. وعندما يصبح الصراع صراعًا للآلهة، يصبح من الصعب على البشر حله".

وأعرب اللواء إبراهيم عن مخاوفه من أن "استمرار العجز في الوصول إلى حلول سياسية مع إسرائيل، واستحالة القبول بحل الدولتين، قد يقود إلى حرب وجودية قد تقع خلال السنوات الخمس أو العشر القادمة. ومن سيبقى، سيبقى، لأن البعد العقائدي والديني يجعل من هذه الحرب أمرًا لا يمكن التراجع عنه".

ولفت الى أن "قضية فلسطين كانت سياسية محض الى أن تحولت الى صراع بين الأديان"، مشيرا الى أن "المسيحيين تحديدا هم مع المسلمين عاطفيا وعقائديا، بالرغم من النظريات السياسية التي تشوّه الواقع إلا أنها الحقيقة. عمليا وعقائديا فإن المسيحيين هم في صف المسلمين في ما يخص القضية الفلسطينية"، مضيفا "في كتاب آلان بابيه وهو باحث اسرائيلي مطرود من اسرائيل، يتحدث عن التطهير العرقي في فلسطين وهو كان في أساس الكيان الاسرائيلي، وهو يدعو الى العودة الى فلسطين كما كانت قبل العام 1948، حيث كانت جميع الاديان تتعايش، وأنا ممن يدعون الى حل الدولة الواحدة، لأن غير ذلك هو هرطقة وعلى المسيحيين والمسلمين واليهود أن يعيشوا مع بعضهم البعض في وطن واحد كما نعيش في لبنان في وطن واحد".

أهمية الحوار في حلّ الازمات

وفي كلمته التي ألقاها خلال اللقاء بعنوان "أهمية الحوار في حل الأزمات - نماذج من تجربتي"، أكد اللواء إبراهيم أن "لبنان مجتمع يتسم بطبيعة تعددية، وأن ذلك يتطلب احترام القيم الديمقراطية التي تقوم على حق الاختلاف". 

 وأشار إلى أن "التعددية ليست دعوة للانغلاق، بل هي حافز للتنافس الخلاق من أجل تحقيق إنسانية أفضل"، مضيفا "أن الاعتراف بالآخر والابتعاد عن التسلط والإكراه، والسعي لتعزيز ما هو مشترك وتعاوني، إلى جانب تحكيم المنطق العلمي والالتزام بالحق دون استفزاز الآخر، كلها عوامل تساهم في نقل الحوار من الإطار النظري إلى التطبيق العملي".

وأكد أن "الحوار الذي لا ينطلق من الواقع، أو يعجز عن مواجهته، هو حوار مجازي يهدر الوقت والجهد ويخيب الآمال. نحتاج إلى حوار موضوعي، بعيد عن المثالية والطوباوية".

وقال: "أن لبنان هو ثمرة الحوار في كيانه ودستوره، فنحن ارتضينا الاحتكام في كل قضايانا إلى ما يُسمى بالديمقراطية التوافقية، والتي على أساسها تُتخذ القرارات، سواء كانت كبيرة أو صغيرة"، مشيرا  إلى أن "ثقافة الحوار ونهج الاعتدال هما من أبرز ملامح الدولة الحديثة، وهما حق أساسي من حقوق الإنسان يساهمان في تعزيز المصلحة الوطنية وبناء السلام".

وأضاف: "يبقى الحوار الوطني الآلية الوحيدة التي تحمي سيادة لبنان وشعبه ومؤسساته. بالتكاتف والتضامن تُبنى الأوطان، ويجب أن يكون شعارنا الدائم أن الاختلاف في الرأي لا يُفسد للوطن قضية".

وتابع: "للأسف، في لبنان، الحوار كثيرًا ما يقوم على مبدأ إلغاء الآخر وتهميشه. يركز الحوار على أطراف النزاع أكثر من الهدف المتمثل في فض النزاع. هذه الممارسة تعكس أسلوبًا استبداديًا، ولا تعبر عن ثقافة لبنان المتنوعة ولا عن الديمقراطية التي صانها الدستور اللبناني".

وفي ختام كلمته، قال اللواء إبراهيم: " إن لبنان يواجه واحدة من أشد أزماته، التي تفاقمت حتى أصبحنا نرى ونسمع على طاولات البعض مشاريع تضرب أسس الكيان اللبناني، بما في ذلك أسس وحدته وانصهار شعبه كشعب واحد"، مؤكدا "الحاجة الملحة إلى الحوار في ظل هذه الأزمة وتنوع الرؤى وكثرة المشاريع المطروحة".

فصول من المفاوضات حول مخطوفي اعزاز

وفي سياق اللقاء، سرد اللواء إبراهيم فصولًا من المفاوضات التي رافقت تحرير مخطوفي أعزاز، وهي قضية الحجاج اللبنانيين الأحد عشر الذين اختطفتهم مجموعة مسلحة أطلقت على نفسها اسم "عاصفة الشمال" في طريق عودتهم من زيارة للأماكن المقدسة في العراق، واحتجزتهم لمدة 18 شهرًا. كانت هذه المجموعة تسيطر على معبر باب الهوى شمال سوريا على الحدود مع تركيا. وفي المقابل، خُطف شاب تركي في منطقة العمروسية في الشويفات، ومن ثم طياران من الخطوط الجوية التركية وسائق شاحنة تركي".

وأوضح إبراهيم أن "الدولة اللبنانية كلّفته بمتابعة الملف، وقاد عملية شاقة ومعقدة تضمنت التفاوض مع أطراف متعددة، منها سوريا وتركيا وقطر. وأكد أنه تمكن في نهاية المطاف من إعادة المخطوفين إلى لبنان عبر طائرة قطرية خاصة بوزير الخارجية القطري آنذاك".

 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: اللواء إبراهیم إبراهیم أن الحوار فی فی لبنان

إقرأ أيضاً:

تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟

جاء التفجير الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة الدمشقي ليحمل رسائل أبعد من الجغرافيا السورية، ويؤشّر الى مسار تصعيدي بالغ الخطورة يتجاوز اللحظة الأمنية إلى عمق التوازنات الطائفية والإقليمية الهشّة. فالهجوم الذي أوقع 22 شهيدًا من المصلّين، بينهم نساء وأطفال، خلال أداء قدّاسٍ مسائي، ليس فقط الأعنف ضد مسيحيي سوريا منذ بدء الحرب، بل هو الأول من نوعه في قلب العاصمة منذ سنوات طويلة، وفي توقيتٍ يعيد فتح جراح الأقليات ومخاوفها من تجدد الهجمة التكفيرية، في ظلّ مؤشرات على نهوض تنظيم "داعش" من جديد.

هذا التطور الدراماتيكي في دمشق، على وقع الحرب الإسرائيلية – الإيرانية المستعرة، ليس معزولًا عن السياق الإقليمي الأوسع، بل هو حلقة من مشروع أوسع يُعيد إنتاج خارطة الإرهاب وفق أدوات جديدة وقديمة في آن. وهو ما يفرض على لبنان، المتصل عضوياً بالأمن السوري، أن يتعاطى مع الحادث بوصفه إنذارًا مبكرًا، لا بل تهديدًا مباشرًا لأمنه الداخلي.

هجوم استثنائي في الشكل والتوقيت
ليست المرة الأولى التي تُستهدف فيها كنائس في سوريا. خلال ذروة تمدد "داعش" عام 2015، سُجلت اعتداءات على الأديرة والكنائس في الحسكة ومحيطها، لكنها بقيت محصورة في إطار الأعمال التخريبية أو الهجمات غير المباشرة. أما تفجير مار إلياس، فهو انتقال نوعي في الأسلوب والرمزية: تفجير انتحاري مباشر، خلال قدّاسٍ، في قلب العاصمة، وفي حيّ غالبية سكانه من المسيحيين، بما يحاكي مشهدًا من العصور السوداء للإرهاب الطائفي.

وبحسب تصريح المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، فإن "داعش" يقف خلف الهجوم، في ما يشير إلى عودة التنظيم إلى قواعد الاشتباك القديمة: ضرب الأقليات الدينية في لحظات اضطراب إقليمي، لضرب صورة الدولة وفتح باب التهجير مجددًا، خصوصًا في بيئات هشّة كالمجتمعات المسيحية التي عانت التهميش والنزوح خلال السنوات الماضية.

لبنان: الخلايا النائمة تتهيأ… والأمن في حال استنفار
ما يثير القلق أكثر هو انعكاس هذا التفجير على لبنان، الذي يعيش أصلًا تحت وطأة التصعيد الأمني الإقليمي. وحسب مصدر أمني، قال لـ"لبنان24" أنّ المؤشرات الأمنية تشير إلى أن بعض الخلايا النائمة بدأت تتلمّس نشاطًا جديدًا، خاصة في المناطق الحدودية ومعابر التهريب، وسط معلومات عن محاولات تسلل لعناصر مطلوبة في ملفات إرهاب.

ويلفت المصدر إلى إن "الاستهداف الطائفي بهذا الشكل داخل سوريا يعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة في لبنان خلال سنوات الحرب، ويؤشر إلى نية مبيتة لدى بعض التنظيمات الإرهابية لاختراق الجبهة الداخلية اللبنانية، مستفيدة من حالة الفوضى على الحدود، خاصة من الجهة السورية، التي لا تزال تنشط فيها عمليات التهريب، بشكل مستمر، ويومي، من دون أي توقف".

في السياق ذاته، تستمر الاجتماعات التنسيقية بين الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية، والتي تتناول سبل تعزيز الإجراءات الوقائية على الحدود مع سوريا، وتشديد الرقابة على مخيمات النازحين، التي لطالما استُغلت كبيئة حاضنة لعناصر متطرفة. ويأتي ذلك في إطار جهود استباقية متواصلة تقودها الأجهزة منذ أشهر، وأسفرت عن توقيف عدد من المشتبه بهم في قضايا مرتبطة بالتنظيمات الجهادية، حيث يشير المصدر لـ"لبنان24"، إلى أنّه خلال الايام الماضية، أعربت جهات عن استياء كبير بسبب هروب مطلوبين إلى سوريا عبر الحدود المشرعة، متهمين بجرائم قتل في لبنان، وهذا ما يرسم علامات استفهام كبيرة حول قدرة عناصر إرهابية على الدخول إلى لبنان والتمركز في نقاط رمادية غير مُراقبة.
 
في هذا السياق، يؤكد المصدر أن العمليات الاستباقية مستمرة، وهذا ما حيّد لبنان عن عمليات أمنية خطيرة، كان الهدف منها زرع الفتنة الطائفية. والعمليات حسب المصدر مستمرة، ولن تتوقف أبدًا، والمعطيات كلها تؤكد أن الوضع الأمني ممسوك بشكل ممتاز.

الحدث السوري ليس حادثة محلية معزولة، بل نقطة تحوّل في منحنى العنف، تستدعي من لبنان استنفارًا كاملًا، ليس فقط أمنيًا، بل سياسيًا ومجتمعيًا. فخلايا "الظل" تنشط حين يغيب الضوء، وكل تأخير في معالجة المخاطر الحدودية، أو التراخي في مراقبة البيئات الهشّة، قد يعيد لبنان إلى دائرة الاستهداف المباشر.
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هل يحرّك خامنئي "الخلايا النائمة"؟ Lebanon 24 هل يحرّك خامنئي "الخلايا النائمة"؟ 24/06/2025 11:30:49 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الكويت: تحرك السعودية في سوريا يؤكد موقعها القيادي Lebanon 24 الكويت: تحرك السعودية في سوريا يؤكد موقعها القيادي 24/06/2025 11:30:49 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط عن تفجير الكنيسة في سوريا: استهداف للأمن الوطني Lebanon 24 جنبلاط عن تفجير الكنيسة في سوريا: استهداف للأمن الوطني 24/06/2025 11:30:49 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 قوات سوريا الديمقراطية تعلن إحباط هجوم نفذته إحدى خلايا تنظيم داعش بريف دير الزور الشرقي Lebanon 24 قوات سوريا الديمقراطية تعلن إحباط هجوم نفذته إحدى خلايا تنظيم داعش بريف دير الزور الشرقي 24/06/2025 11:30:49 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر Lebanon 24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر 04:16 | 2025-06-24 24/06/2025 04:16:40 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا بين رسائل الدم ومشروع الإفراغ الصامت Lebanon 24 سوريا بين رسائل الدم ومشروع الإفراغ الصامت 04:00 | 2025-06-24 24/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الفرنسي زار المدير العام لمرفأ بيروت Lebanon 24 السفير الفرنسي زار المدير العام لمرفأ بيروت 03:59 | 2025-06-24 24/06/2025 03:59:35 Lebanon 24 Lebanon 24 منسى أدان التفجير الإرهابي في دمشق: لقطع الطريق على كل أشكال الفتنة والفوضى Lebanon 24 منسى أدان التفجير الإرهابي في دمشق: لقطع الطريق على كل أشكال الفتنة والفوضى 03:58 | 2025-06-24 24/06/2025 03:58:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون استقبل الحوت: نقدر جهود جميع العاملين في شركة طيران الشرق الأوسط Lebanon 24 الرئيس عون استقبل الحوت: نقدر جهود جميع العاملين في شركة طيران الشرق الأوسط 03:51 | 2025-06-24 24/06/2025 03:51:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية Lebanon 24 بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية 06:47 | 2025-06-23 23/06/2025 06:47:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" 10:37 | 2025-06-23 23/06/2025 10:37:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها 10:31 | 2025-06-23 23/06/2025 10:31:17 Lebanon 24 Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات 05:44 | 2025-06-23 23/06/2025 05:44:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) 07:32 | 2025-06-23 23/06/2025 07:32:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 04:16 | 2025-06-24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر 04:00 | 2025-06-24 سوريا بين رسائل الدم ومشروع الإفراغ الصامت 03:59 | 2025-06-24 السفير الفرنسي زار المدير العام لمرفأ بيروت 03:58 | 2025-06-24 منسى أدان التفجير الإرهابي في دمشق: لقطع الطريق على كل أشكال الفتنة والفوضى 03:51 | 2025-06-24 الرئيس عون استقبل الحوت: نقدر جهود جميع العاملين في شركة طيران الشرق الأوسط 03:27 | 2025-06-24 المفتي قبلان: تعلّمنا من إيران كيف تكون السيادة والبطولات الاستراتيجية فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 24/06/2025 11:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ماجد المهندس يتعافى من الوعكة الصحية ويغادر جدة إلى دبي استعدادًا لعودته الفنية
  • مفاجأة يعلنها وهاب عن تفجير سوريا.. ماذا قال؟
  • عبد المسيح التقى الرئيس عون: لضرورة الاستمرار في سياسة الحياد التي حمت لبنان
  • خلال 24 ساعة... إليكم المهام التي أنجزها الدفاع المدني
  • تعلن الهيئة العامة للموارد المائية فرع عمران بأن الأخ/ ابراهيم شوعي تقدم بطلب ترخيص حفر بئر
  • «هنرجع تاني والتطلعات بقيت مختلفة».. محمد الدماطي يوجه رسالة جديدة لجماهير الأهلي
  • سوريا.. قوات الأمن تعتقل المسؤول عن "حاجز الموت"
  • سوريا.. قوات الأمن تلقي القبض على المسؤول عن “حاجز الموت”
  • المفتي دريان بحث مع اللواء شقير في الأوضاع العامة
  • تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟