مواعيد الكشف الطبي للطلاب الجدد بجامعة بنها الأهلية ورابط التسجيل
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أعلنت جامعة بنها الأهلية عن بدء الكشف الطبي للطلاب الجدد اعتباراً من يوم الأربعاء المقبل 18 سبتمبر 2024 في إطار استكمال إجراءات قبول الطلاب للالتحاق بكليات الجامعة للعام الجامعي 2024-2025.
أوضح بيان جامعة بنها الأهلية بالعبور أنه يجب تسديد رسوم الكشف الطبي وقدرها 1000 جنيه مع التأكيد على أن يصدر إيصال السداد باسم الطالب ورقمه القومي واسم الكلية المرشح لها.
وأشار البيان إلى أن بيانات الحساب المراد السداد عليه للكشف الطبي للطلاب المستجدين بجامعة بنها الأهلية على رقم الـحـسـاب: 7760199000002160 في بنك مصر حساب جامعة بنها الأهلية الخدمات الطلابية.
وأكدت جامعة بنها الأهلية بالعبور في بيانها أنه يجب التسجيل لميعاد الكشف الطبي قبلها بـ24 ساعة وفقاً للمواعيد كالتالي:
- كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال: الأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2024
- كلية العلاج الطبيعي: الخميس الموافق 19 سبتمبر 2024
- كلية الهندسة: الأحد الموافق 22 سبتمبر 2024
- كلية علوم الحاسب: الاثنين الموافق 23 سبتمبر 2024
- كلية طب الأسنان: الثلاثاء الموافق 24 سبتمبر 2024
- كلية الطب البشري: الأربعاء والخميس الموافق 25 و 26 سيتمبر 2024
- كلية الطب البيطري- كلية الفنون البصرية: الأحد الموافق 29 سيتمبر 2024.
خطوات التسجيل لميعاد الكشف الطبي بجامعة بنهاأوضح بيان جامعة بنها الأهلية بالعبور أن خطوات التسجيل لميعاد الكشف الطبي بجامعة بنها كالتالي:
- سداد رسوم الكشف الطبي بالبنك.
- الحصول على ايصال دفع رسوم الكشف الطبي (لإرفاق صورة منه اثناء التسجيل)
- ملء نموذج التسجيل الموجود على الرابط التالي من الرباط التالي: https://n9.cl/0uu21
- التوجه في اليوم المحدد للكشف بالمستندات التالية:
- صورة من بطاقة الرقم القومي
- صورة شخصية للطالب
- إيصال دفع رسوم الكشف الطبي
أشارت جامعة بنها الأهلية إلى أنه يرجى اتباع الإرشادات التالية:
- الدخول من بوابه (1) بجامعة بنها الأهلية - مبنى (G)
- مواعيد الحضور من 9.30 صباحاً – 2.30 ظهرا
- الالتزام بمواعيد الكشف الطبي المعلنه لكل كلية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية الجامعة بنها جامعة بنها بنها الأهلية كليات بنها جامعة بنها الأهلیة رسوم الکشف الطبی بجامعة بنها سبتمبر 2024
إقرأ أيضاً:
سوريا.. مسلحون يلقون قنبلة على عميد كلية الآداب بجامعة دمشق في مكتبه
نجا عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق، الدكتور علي اللحام، من محاولة اغتيال مساء الأحد، حيث ألقى مسلحون قنبلة يدوية عليه داخل مكتبه أثناء اقتحامهم للكلية.
ووفقًا للمصادر، قام مسلحون يحملون رشاشات وقنابل يدوية باقتحام حرم الكلية ظهر الأحد، وتوجهوا مباشرةً إلى مكتب العميد. هناك، ألقى أحدهم قنبلة يدوية باتجاه الدكتور اللحام، لكنها لحسن الحظ لم تنفجر.
وأثار الحادث حالة من الفوضى والهلع داخل الكلية، فيما تضاربت الروايات حول دوافع الهجوم، يُعتقد أن السبب قد يكون مرتبطًا بتوجيه العميد أحد الطلاب لإعادة صياغة أطروحته أو إدخال تعديلات عليها، بينما تشير بعض الأنباء إلى أن الهجوم قد يكون ردًا على تدني درجات طالب يُعتقد أنه كان على صلة بالمهاجمين.
من جهته، أكد وزير التعليم العالي، مروان الحلبي، متابعته الشخصية للتحقيقات، مشيرًا إلى أن “جميع الإجراءات القانونية ستُتخذ لمحاسبة الفاعلين”. وأكد أن الدولة “ملتزمة بتوفير بيئة آمنة ومستقرة لكل من يؤدي رسالته العلمية بمسؤولية وشرف”.
وأضاف الوزير في بيان رسمي: “لن نسمح بأي حال من الأحوال بالمساس بحرمة الجامعات أو أمن كوادرها”، مشددًا على ضرورة حماية أعضاء الهيئة التدريسية وصون كرامتهم.
وفيما يتعلق بالحادث، أوضح مصدر أمني في الموقع أن عناصر الأمن المكلفين بحراسة الكلية حاولوا منع المسلحين من الدخول، لكنهم فشلوا، ما سمح لهم بتنفيذ الهجوم داخل المكتب.
مظلوم عبدي: اتفاق مبدئي على دمج “قسد” ضمن الجيش السوري
أعلن قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، مظلوم عبدي، التوصل إلى اتفاق مبدئي مع السلطات الانتقالية في دمشق بشأن آلية دمج قواته ضمن وزارتي الدفاع والداخلية السوريّتين، في خطوة قد تمهّد لتوحيد المؤسسة العسكرية السورية بعد سنوات من النزاع.
وفي مقابلة مع وكالة فرانس برس، أشار عبدي إلى أن محادثات تجري حاليًا في دمشق بين وفود من “قسد” والحكومة السورية، بهدف بحث التفاصيل الفنية والإدارية لعملية الانضمام.
وكان عبدي والرئيس المشترك لـ”الهيئة التنفيذية في الإدارة الذاتية”، أحمد الشرع، قد وقعا في 10 مارس/آذار اتفاقًا يشمل دمج المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية في مؤسسات الدولة السورية، على أن يتم ذلك بحلول نهاية العام الجاري.
لكن مصادر مطلعة أكدت أن تباينًا في وجهات النظر بين الجانبين بشأن الصلاحيات والضمانات القانونية حال دون إحراز تقدم فعلي في تنفيذ الاتفاق.
بحسب عبدي، فإن المرحلة المقبلة ستشهد نقاشات تفصيلية حول شكل الانضمام، وتوزيع الأدوار، وهيكل القيادة، وآلية إشراف الحكومة السورية على القوات المنضوية، إلى جانب مناقشة مستقبل العناصر العسكرية والمدنية في مؤسسات الإدارة الذاتية.
ويُنظر إلى هذا التطور على أنه محاولة لتقريب وجهات النظر بين الإدارة الذاتية والحكومة السورية، وسط تغيّرات إقليمية ودولية تفرض على الطرفين إعادة تقييم مواقفهما.