الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية التمريض بجامعة الإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أعلنت كلية التمريض بجامعة الإسكندرية، فتح باب التقديم للعام الجامعي الجديد، داعية طلاب الثانوية العامة المسجلين في دراسة التمريض ضمن تنسيق الكليات تحضير الأوراق المطلوبة للتقديم.
تقدم «الوطن» خلال السطور التالية الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية التمريض بجامعة الإسكندرية، بالإضافة إلى الشروط والمواعيد للتقديم، بحسب الإعلان الرسمي من إدارة الكلية.
- صورة طبق الأصل من شهادة الثانوية العامة.
- 8 صور شخصية حديثة.
- صورة بطاقة الرقم القومي.
-شهادة ميلاد.
- بطاقة الترشيح.
- استمارة كشف طبي
- بطاقة الترشيح
- استمارة التسجيل الإلكتروني موضح بها المستندات المرفوعة عليها.
- الموقف من التجنيد «6 أو 7 جند مختومة + 2 جند» ويملي بها البيانات الخاصة بالطالب، مرفق بها صورة الثانوية العامة + صورة شهادة ميلاد + صورة بطاقة مُدون عليها رقم تليفون للطالب.
الأوراق المطلوبة لعمل الكشف الطبي- بطاقة ترشيح للكلية.
- استمارة كشف طبي من الكلية.
- عدد 1 صورة شخصية.
- صورة بطاقة للطالب.
ضوابط التقديم في كلية التمريض جامعة الإسكندرية- الحصول على شهادة الثانوية العامة القسم العلمي أو ما يعادلها.
- اجتياز الاختبارات القبول التي تعقدها الكلية.
- اجتياز الكشف الطبي.
كما توجد شروط خاصة بقبول الحاصلين على دبلوم المعهد الفني الصحي شعبة تمريض.
- الحصول على نسبة 85% فأكثر من مجموع الدرجات في الدبلوم.
- اجتياز الاختبارات القبول التي تعقدها الكلية.
- اجتياز الكشف الطبي.
مواعيد التقديم للكليةيمكن للطلاب الراغبين في التقديم التوجه إلى كلية التمريض بجامعة الإسكندرية خلال الأسبوع الحالي، خلال ساعات العمل الرسمية.
وأكدت إدارة كلية التمريض جامعة الإسكندرية أنها تسعى لتخريج أجيال من الممرضين المؤهلين تأهيلاً عالياً، قادرين على تقديم رعاية صحية متميزة للمرضى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية التمريض كلية تمريض تمريض جامعة الاسكندرية مستقبل كلية التمريض كلية تمريض جامعة القاهرة التمريض كلية التمريض جامعة الإسكندرية الأوراق المطلوبة للتقدیم الثانویة العامة فی کلیة التمریض
إقرأ أيضاً:
جامعة الإسكندرية تنظّم فعاليات مميزة ضمن دورة "الهوية الدينية وقضايا الشباب" بكلية التمريض
شهدت جامعة الإسكندرية يومًا مميزًا ضمن فعاليات دورة "الهوية الدينية وقضايا الشباب" التي نظمها إتحاد طلاب الجامعة بالتعاون مع دار الإفتاء المصرية، وذلك بكلية التمريض.
شارك فى الفعالية الدكتورة حنان الشربيني عميد كلية التمريض، والشيخ أحمد علي مدير فرع دار الإفتاء المصرية بالإسكندرية، والدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى وعضو اللجنة الاستشارية العليا بدار الإفتاء المصرية.
ذلك فى إطار حرص جامعة الإسكندرية على دعم وعى الشباب وتعزيز إدراكهم للتحديات الفكرية والنفسية المعاصرة، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، وإشراف وتوجيه الدكتور أحمد عادل عبد الحكيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب
تناولت الدورة مجموعة من الموضوعات التي تمس واقع الشباب، منها الإلحاد وسبل تحصين الفكر الديني، والإدمان الخفي والسلوكيات الضارة، وخطورة التدخين على الشباب، وضوابط علاقات الصداقة بين الشباب والفتيات، والتطرف الديني وطرق الوقاية منه، بالإضافة إلى قضايا التوازن النفسي واستعادة الاستقرار بعد الانهيار.
وقدم الدكتور عمرو الورداني، جلسة تفاعلية مع الطلاب، وحوار ثرى تناول أسئلة جوهرية تتعلق بالهوية الدينية والشكوك الفكرية والضغوط النفسية والعلاقات الإنسانية، حيث قدّم الورداني إجابات اتسمت بالوضوح والعمق، مستندة إلى منهج يجمع بين المعرفة الشرعية والرؤية التربوية، مؤكدًا أن الدين يمثل مساحة آمنة للفهم والاتزان بعيدًا عن الخوف أو الانغلاق، وأن الحوار الواعي هو الأساس في دعم الشباب وتحصينهم فكريًا ونفسيًا.
من جانب اخر فى إطار التعاون بين جامعة الإسكندرية وقوات الدفاع الشعبي والعسكرى لتعزيز قيم الانتماء لدى الطلاب، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، نظّمت قوات الدفاع الشعبى والعسكرى، محاضرة تثقيفية موسعة حول تحديات الأمن القومي المصري ومواجهة الشائعات، وذلك بكلية العلوم.
ألقى المحاضرة اللواء الدكتور أركان حرب محمد أنور الهمشرى مستشار مركز الدراسات الإستراتيجية للقوات المسلحة، وشارك بالحضور قيادات الكلية، ومسئولى إدارة التربية العسكرية بالجامعة.
وقدّم اللواء الهمشرى خلال المحاضرة رؤية تحليلية شاملة حول التحديات الإقليمية وقدرة الدولة المصرية على صون استقرارها وحماية حدودها، واستعرض مفهوم الأمن القومي المصري في ظل بيئة إقليمية مليئة بالتوترات، مشددًا على جاهزية القوات المسلحة ومؤسسات الدولة في حماية حدود الوطن ومواجهة التحديات الأمنية المعقدة. وتناول جهود الدولة في مكافحة الإرهاب وتأمين الحدود الغربية والجنوبية والشرقية، مؤكدًا أن وعي المواطن يمثل عنصرًا محوريًا في حماية الأمن القومي، وأن الشائعات قد تشكّل تهديدًا لا يقل خطورة عن التحديات العسكرية المباشرة.
وأشار العقيد محمد ماهر، مدير إدارة التربية العسكرية، أن هذه اللقاءات تستهدف تحصين الشباب من الشائعات والأفكار المضللة، وإكسابهم القدرة على التحليل والتمييز، مشيرًا إلى استمرار جهود التربية العسكرية في دعم الطلاب وتعزيز دورهم في حماية أمن الوطن.
واختُتمت الندوة بحوار مفتوح بين الطلاب والمحاضر، تضمن أسئلة ونقاشات حول دور الشباب في دعم استقرار الدولة، وآليات التحقق من المعلومات وتمييز الأخبار الموثوقة عن الشائعات على منصات التواصل الاجتماعي.