عملية للشرطة الألمانية في كولونيا بعد انفجار
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
سرايا - ذكرت صحيفة بيلد الألمانية، اليوم الاثنين، أن الشرطة تقوم بعملية حالياً، بعد وقوع انفجار في وسط مدينة كولونيا.
ونشرت الشرطة المحلية على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، أن عملية للشرطة جارية على إحدى الطرق الدائرية، وأن على السكان تجنب المنطقة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت متحدثة باسم الشرطة إنه تم تطويق منطقة هوهنتسولرينج الواقعة بين ميداني رودولفبلاتس وفريزنبلاتس على نطاق واسع، مضيفة أن قوات الأمن تتواجد الآن هناك على نحو مكثف.
ولم تدل المتحدثة ببيانات حتى الآن عن إصابات محتملة أو سبب الانفجار. وأفادت محطة "راديو كولونيا" في وقت مبكر من صباح اليوم أن شخصا أصيب بجروح طفيفة في الانفجار.
وقال متحدث باسم إدارة الإطفاء إنه تم استدعاء قوات الإطفاء إلى موقع الحادث، لكن لم تكن هناك حاجة إلى أعمال إطفاء.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
داخل قوات مناوي ليس هناك رصيد تعاطفي يمكن أن ينقذ “ال دقلو” من غضب جنود المشتركة
بتصريحاته “النزقة” سيجرد “مناوي” مقاتلي قواته في الميدان من غطائهم المعنوي فعلياً.
داخل قواته ليس هناك رصيد تعاطفي يمكن أن ينقذ “ال دقلو” من غضب جنود المشتركة ورغبتهم في الثأر والدفاع عن أرضهم، حتى التهديد بتشكيل حكومة وفصل الاقليم انتهى رصيده وأفلس.
الا يعلم “مناوي” ان الرصيد الضخم الذي تم تجميعه طوال أشهر الحرب، هو القتال حتى التحرير ، إذا لن يستجيب احد لأمنياتك ومغازلتك للجنجويد عندما ترغب في ابتزاز الدولة.
انت تعلم جيداً الوضع في ميدان القتال ، تعلم أن السلاح الذي قصف “بورتسودان” ليس سلاح المليشيا ، وتعلم أن “المسيرات الاستراتيجية” الاماراتية المتطورة ،تحصد أرواح شباب السودان في متحركات تحرير دارفور ، وتعلم أن الجيش عقيدته الأساسية تكمن في الحفاظ على موارده البشرية والمادية ، لا يمكن أن يرمي بابناءه للتهلكة بدون خطط مدروسة محكمة..
انت تعلم جيداً لماذا تسير المتحركات ببطئ ، قادتك في الميدان يبلغونك بكل شيء، ولكنك تعشق المزايدة والاصطياد في المياه العكرة من أجل طموحاتك الذاتية .
السيد حاكم اقليم دارفور ، أن تعمل ضمن منظومة، إذا لا تملك منفرداً حق التفاوض مع أي جهة كانت والا سيعتبر موقفك هذا “تمرد” على الدولة ..
ارض دارفور يحكمها “البرهان” وهي تحت سيادة الدولة السودانية ، وانت حاكم معين بأمر من رئيس مجلس السيادة ..
رشان اوشي