كينيا تؤكد التزامها باستضافة الأمم الأفريقية 2027 مع أوغندا وتنزانيا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
قال الرئيس الكيني، وليام روتو، اليوم الإثنين، إن بلاده "ستكون جاهزة" لاستضافة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 2027، التي ستستضيفها بالاشتراك مع الجارتين أوغندا وتنزانيا.
وقال الرئيس الأفريقي على حسابه على منصة إكس عن الملاعب الثلاثة في نيروبي ”ستكون كينيا جاهزة للمشاركة في استضافة كأس الأمم الأفريقية في 2027.الاستعدادات لملاعبنا الثلاثة (تجديد ملعبي كاساراني ونيايو، وبناء ملعب مدينة تالانتا الرياضية الجديد) تسير بشكل جيد".
وقال روتو بعد اجتماعه مع رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، باتريس موتسيبي، في (State House) بالعاصمة ”نحن ملتزمون بأن يكون ملعبا كاساراني ونيايو جاهزين بنهاية العام الجاري“، بينما إستاد تالانتا سبورتس سيتي "سيكتمل بحلول ديسمبر 2025".
وأشرف موتسيبي، الذي يزور كينيا لتقييم جاهزية البلاد، في نهاية الأسبوع الماضي، على الأعمال الجارية في الملاعب.
وقال رئيس "كاف" "لقد رأيت العمل الذي يتم إنجازه وأنا معجب بما قامت به الحكومة. هذا يدل على التزام كينيا بضمان استضافة هذه البطولة الكبرى بنجاح".
ونقلت وسائل الإعلام المحلية عن موتسيبي قوله ”أتطلع إلى هذا التفاني في تنزانيا وأوغندا، اللتين سأزورهما أيضاً لتقييم مستوى الاستعدادات".
وتجدر الإشارة إلى أن اللجنة التنفيذية لـ"كاف" أسندت، في سبتمبر (أيلول) 2023، تنظيم كأس الأمم الأفريقية 2025 للمغرب وتنظيم نسخة 2027 للثلاثي كينيا-أوغندا-تنزانيا.
وصرح موتسيبي ”ويعود الحدث الأكبر على الأراضي الأفريقية إلى شرق أفريقيا بعد 51 عاماً منذ آخر مرة نُظمت فيها البطولة في إثيوبيا عام 1976. وستكون هذه هي النسخة الـ36 من المسابقة، وستكون المرة الأولى التي تنظمها ثلاث دول“.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس الأمم الأفريقية الأمم الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
توقعات بانخفاض صادرات الصين gلولايات المتحدة بقيمة 485 مليار دولار بحلول عام 2027
من المتوقع أن تنخفض صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بما يقارب نصف تريليون دولار، حوالي 485 مليار دولار، بين الآن وعام 2027، وفقاً لتوقعات حول التحولات التي قد تسببها الرسوم الجمركية للتجارة العالمية.
استُؤنفت المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين في ستوكهولم.
ونظراً لهيمنة الصين على التجارة مع الولايات المتحدة، سيكون هذا الانخفاض أكبر من إجمالي الانخفاض في الصادرات العالمية إلى الولايات المتحدة عند أخذ جميع الدول في الاعتبار في النموذج.
ويستند هذا التوقع إلى أحدث الرسوم الجمركية المطبقة بين الولايات المتحدة والصين، وكيفية إعادة هيكلة التجارة العالمية استجابةً لذلك. حالياً، تفرض الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 51% على السلع الصينية، بينما تواجه صادراتها إلى الصين رسوماً جمركية بنسبة 32.6%.
وقد هددت الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية أعلى بكثير على السلع الصينية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول 12 أغسطس/آب، مما قد يرفع معدلات الرسوم الجمركية إلى 145%.
وتشير بيانات الحكومة الأميركية إلى أن إجمالي الواردات الصينية سيصل إلى 438.9 مليار دولار في عام 2024.