وزير العمل يشهد اتفاقية جماعية تحفظ حقوق 1200 عامل في ميتالكو
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
شهد محمد جبران، وزير العمل، بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، فعاليات توقيع إتفاقية عمل جماعية بين إدارة الشركة المصرية للإنشاءات المعدنية "ميتالكو"، التابعة لقطاع الأعمال العام، ويُمثلها طارق محمد محمد عبدالله، والنقابة العامة للعاملين بالصناعات الهندسية والمعدنية والكهربائية، برئاسة المهندس خالد الفقي، وممثلي اللجنة النقابة للعاملين بالشركة برئاسة مجدي عبدالرحمن، وممثلين عن وزارتي قطاع الأعمال العام والعمل، والشركة القابضة للصناعات المعدنية.
وبحسب بيان "العمل"، الثلاثاء، حصل العمال وعددهم 1200 عامل على كافة مستحقاتهم المالية.
وأكد وزير العمل محمد جبران، على أن الوزارة حريصة على تحقيق مصالح الإدارة والعمال بشكل متوازن، خاصة داخل المنشأت التي تتعرض لبعض التحديات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري الزقازيق محور فيلادلفيا سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية إيران وإسرائيل الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي محمد جبران وزير العمل النقابة العامة للعاملين
إقرأ أيضاً:
قيادي في “حماس”: تقريرا “بتسيلم” و”أطباء من أجل حقوق الإنسان” يؤكدان وقوع إبادة جماعية ويسقطان رواية العدو
الثورة نت/..
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الدكتور باسم نعيم، اليوم الإثنين، إن التقارير الصادرة عن مؤسستي “بتسيلم” و”أطباء من أجل حقوق الإنسان” الإسرائيليتين، والتي وصفت ما يجري في قطاع غزة بأنه “إبادة جماعية”، تمثل شهادة موثّقة وخطيرة على فظاعة الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
وأوضح نعيم، في تصريح صحفي، أن أهمية هذه الشهادة تكمن في كونها صادرة من داخل الكيان الإسرائيلي نفسه، ما يُسقط ما تبقى من “الذرائع الزائفة والمرويات المضللة” التي تروّج لها بعض الأوساط السياسية والإعلامية والحقوقية الدولية لتبرير العدوان.
وأشار إلى أن التقريرين استندا إلى معطيات ميدانية دقيقة وتعريفات قانونية معتمدة دوليًا، مؤكدًا أن ما كشفاه لا يقتصر على الجرائم الواقعة، بل يُحذر من وجود مخططات صهيونية ممنهجة لتوسيع هذه الجرائم إلى مناطق أخرى من الأراضي الفلسطينية.
ودعا نعيم المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والإنسانية، مؤكدًا أن “حالة الحصانة التي يتمتع بها قادة العدو يجب أن تنتهي فورًا”، مطالبًا باتخاذ إجراءات قانونية ودبلوماسية لمحاسبة “مجرمي الحرب الصهاينة” وتقديمهم إلى العدالة الدولية.
وجدّد القيادي في “حماس” دعوته إلى وقف فوري للإبادة الجماعية والتطهير العرقي في قطاع غزة، داعيًا المجتمع الدولي إلى التحرّك العاجل لإنهاء العدوان المستمر.