مراد مكرم يرد على تونسية بعد انتقادها لفنانات مصر
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعرب الفنان مراد مكرم، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن استيائه من الانتقادات الموجهة إلى فنانات مصر.
ورد مراد مكرم، عبر حسابه على موقع "فيسبوك"، على الانتقاد التي وجهت إلى الفنانات المصريات، قائلا: "جه قدامي فيديو لبنت تونسية، بيتهيألي ممثلة بتقول إن ممثلات مصر مش حلويين علشان كده بنجيب ممثلات من تونس".
وأضاف مكرم: "وبعدين صلحت لما حصل عليها هجوم وقالت إن كان قصدها إن مصر مليانه بنات حلوة بس مش بيشتغلوا في التمثيل".
وتابع: "طب أنا مش هعلق علشان أنا بحاول أبقى مؤدب، هذكر بس بعض الأسماء المصرية لفنانات قمر أيا كان سنهم وأنتو تكملوا علي اللستة، مصريات بس، منى زكي، هنا الزاهد، أسماء جلال، شيرين رضا، أروى".
آخر أعمال مراد مكرمويشار إلى، أن آخر أعمال مراد مكرم مشاركته في مسلسل سر إلهي، الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، بالتعاون مع النجمة روجينا.
ودارت أحداث مسلسل سر إلهي، للفنانة روجينا، في إطار تشويقي، حول معاناتها في الحصول على حقها في الميراث بعد وفاة والدتها، كما تتعرض للخيانة من قبل المقربين لديها مع زوجها، مما يدفعها إلى ترك مدينتها في المنصورة وتذهب للقاهرة، لتتصاعد الأحداث، ويحدث تحول في حياتها.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. مراد مكرم يشارك كواليس «سر إلهي» من المقابر (فيديو)
مراد مكرم عن حكاية «سكر مر»: من بكره بقى في موضوع تاني خالص
بعد نقده لمسلسل سر إلهي.. روجينا ترد على طارق الشناوي «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مراد مكرم الفنان مراد مكرم أعمال مراد مكرم فنانات مصر مراد مكرم مراد مكرم مسلسل مراد مکرم سر إلهی
إقرأ أيضاً:
عدد السجناء في فرنسا يصل إلى مستوى غير مسبوق
الثورة نت/..
سجلت السجون الفرنسية، مستويات غير مسبوقة في عدد السجناء، حيث بلغ عددهم حتى الأول من مايو الحالي ، 83 ألفاً و681 شخصاً وراء قضبان السجون التي تعاني من اكتظاظ مزمن،، وفق بيانات جديدة نشرتها وزارة العدل الفرنسية، اليوم السبت.
وحتى الأول من مايو الحالي، بلغت الكثافة السجنية الإجمالية في فرنسا 133,7%، مقابل 125,3% في الأول من مايو 2024، وفق وكالة “فرانس برس”.
ويمثل هذا الرقم زيادة قدرها ستة آلاف سجين في عام واحد، وما يقرب من 25 ألف سجين إضافي في خمس سنوات، منذ نهاية فترة الإغلاق الأولى المرتبطة بجائحة كوفيد والتي شهدت عمليات إفراج مبكر عن سجناء.
وتجاوزت كثافة السجون 200% في الأول من مايو في 23 منشأة أو منطقة سجنية، وفق بيانات الوزارة.
ويُعتبر اكتظاظ السجون مشكلة مزمنة في فرنسا، حيث يُضطر 5234 سجينا إلى النوم على مراتب على الأرض.
وتصل كثافة السجون إلى 163,2% في مراكز الاحتجاز الاحتياطي، حيث يُحتجز السجناء الذين ينتظرون المحاكمة، وبالتالي يتمتعون بقرينة البراءة، والسجناء المحكوم عليهم بعقوبات قصيرة.
وقد جرى تجاوز عتبة 80 ألف سجين لأول مرة في 1 نوفمبر 2024 بواقع 80130 سجينا، واستمر العدد في الارتفاع مذاك، باستثناء 1 يناير الذي شهد انخفاضا طفيفا بواقع 80 ألفا و669 سجينا مقارنة بـ80 ألفا و792 سجينا في 1 ديسمبر، وهو وضع ليس مستغربا في هذا الوقت من العام.
وتُصنّف فرنسا من بين أسوأ الدول أداءً في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، إذ تحتل المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفق دراسة نشرها مجلس أوروبا في يونيو 2024.
وتدرس السلطات الفرنسية إمكانية استئجار أماكن لإيواء المساجين في منشآت سجنية أخرى في أوروبا، خصوصا في شرق القارة.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة حول هذا الموضوع في 13 مايو على قناة “تي اف 1” إنه “لا توجد محظورات في هذا الشأن”.