وزير التعليم يعلق على قرار ضم مادتي العربي والتاريخ للمجموع في المدارس الدولية
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تحدَّثَ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن قرار تدريس مادتَي اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية، قائلاً: «مفيش قرار في الوزارة لا يجري عرضه على المركز القومي للبحوث عندنا، وبنتكلم في 120 دكتور كلية تربية، والمجلس التنفيذي»، جاء ذلك خلال لقاء وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، رؤساء تحرير الصحف والمواقع الإلكترونية.
أضاف أن القرار يطبق على من سيدخل الإعدادية العام الجاري، ومادتا العربي والتاريخ ضمن المجموع، لكن بعد 4 سنوات، وحاليا يجري تدريسهما بالفعل، وما أضفناه هو ضمهما للمجموع».
وتابع: «أكبر مستهدف لنا في المرحلة المقبلة أن نحل الكثافات والعجز ونقضي على بعبع الثانوية العامة، فيه مرحلة لاحقة هنكمل إنه تبقى الثانوية العامة موضوع هادي، وما يبقاش فيها استنفار للطالب».
أضاف: «غيرنا لائحة الانضباط أيضًا، وهي قابلة للتنفيذ داخل المدرسة؛ عشان نرجع الانضباط، وعملنا مجموعات التقوية بشكل جديد في المدرسة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم التربية والتعليم المدارس الطلاب
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
الثورة نت /..
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.
وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.
وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.