أحمد الحربي: قارة آسيا محظوظة بوجود الهلال.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
ماجد محمد
اشاد الناقد الرياضي أحمد الحربي بالروح الجماعية التي تميز اللاعبين وارتباطهم الوثيق بالكيان وأكد الحربي أنه “لا يوجد لاعب يشعر بأنه أكبر من الهلال”
وقال الحربي،أن الهلال يمثل نموذجاً يحتذى به في قارة آسيا، معتبراً أن “قارة آسيا محظوظة بوجود هذا الفريق”.
وأشار إلى الإنجازات اللافتة التي حققها الهلال مؤخرًا، والتي تؤكد قوة الفريق وقدرته على المنافسة على أعلى المستويات.
وأضاف الحربي قائلا ” أهنئ آسيا كلها بوجود الهلال ، نحن نتحدث عن كيان فاخر، الهلال كيان لديه هيبة وشخصية ويشعرك بأنه من خارج القارة ”
وأثنى على المجهودات الكبيرة التي يبذلها كل فرد في النادي، بدءًا من الإدارة ووصولاً إلى اللاعبين والجهاز الفني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/1uZPvuREY9cC7qvO.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آسيا الهلال لاعبي الهلال
إقرأ أيضاً:
الدارالبيضاء.. موجة انتقادات تلاحق شركة عائلية محظوظة حصلت على جميع صفقات الكورنيش
زنقة20ا متابعة
كشفت معطيات متداولة عن منح صفقات تهيئة ثلاث كورنيشات كبرى بجهة الدار البيضاء-سطات، لفائدة شركة واحدة، وُصفت بأنها “عائلية”، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2021 إلى 2024، بقيمة مالية إجمالية ناهزت 31.3 مليار سنتيم.
ويتعلق الأمر بصفقات تهيئة كورنيش المحمدية (20 مليار سنتيم)، وكورنيش عين السبع (7 مليار سنتيم)، وكورنيش دار بوعزة (4.3 مليار سنتيم).
المثير في الموضوع أن الشركة نفسها سبق وأن تولت أيضاً صفقة تهيئة غابة بوسكورة، التي أثارت انتقادات واسعة بسبب الحالة المتدهورة التي آلت إليها، رغم الكلفة المرتفعة التي بلغت 11 مليار سنتيم.
ويواجه كورنيش المحمدية بدوره موجة من الجدل، بعد تساؤلات أثيرت حول مدى تطابق الأشغال المنجزة مع المبلغ المرصود، إذ نُشرت في هذا السياق تقارير تشكك في جدوى صرف 20 مليار سنتيم على المشروع.
أما كورنيش عين السبع، فقد تحول بدوره إلى محط انتقاد علني، بعدما اضطر كل من والي جهة الدار البيضاء-سطات، رفقة عمدة المدينة، إلى الوقوف على واقع الأشغال التي وُصفت بـ”المحبطة”، بالنظر إلى ميزانية المشروع التي بلغت 7 ملايير سنتيم.
وتطرح هذه المعطيات تساؤلات كبرى حول مساطر إسناد الصفقات العمومية، ودور شركة “الدار البيضاء للتهيئة”، المكلفة منذ سنة 2014 بالإشراف على هذا النوع من المشاريع. كما تُسلط الضوء على غياب المحاسبة السياسية من طرف المنتخبين المفترض فيهم الدفاع عن مصالح ساكنة الجهة، والسهر على شفافية وتتبع الأوراش الكبرى.