المسلة:
2025-08-01@01:36:55 GMT

أسعار النفط تنخفض وتسجل 73 دولاراً للبرميل

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

أسعار النفط تنخفض وتسجل 73 دولاراً للبرميل

18 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: استقرت أسعار النفط ،اليوم الأربعاء، بعد ارتفاعها في الجلستين السابقتين، مع ترقب المستثمرين خفض أسعار الفائدة المتوقع من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، مع دعم السوق لاحتمال حدوث المزيد من العنف في الشرق الأوسط.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر تشرين الثاني ثلاثة سنتات إلى 73.

67 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:53 بتوقيت جرينتش.

وهبطت العقود الآجلة للخام الأميركي تسليم أكتوبر تشرين الأول 11 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 71.08 دولارا للبرميل.

وحظيت الأسعار بدعم أيضا من احتمال اندلاع المزيد من أعمال العنف في الشرق الأوسط، وهو ما قد يتسبب في اضطرابات محتملة في الإنتاج في منطقة الإنتاج الرئيسية بعد أن هاجمت إسرائيل جماعة حزب الله المسلحة بأجهزة استدعاء محملة بالمتفجرات في لبنان.

وقال “الآن يركز المستثمرون على تخفيضات أسعار الفائدة التي قد يقوم بها بنك الاحتياطي الفيدرالي والتي قد تنشط الطلب على الوقود في الولايات المتحدة وتضعف الدولار”، متوقعا أن تحافظ أسعار النفط على نبرة صعودية بعد أن بلغ خام برنت أدنى مستوياته منذ عام 2021 الأسبوع الماضي

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

لماذا لا تنخفض أسعار السلع في غزة؟

غزة - صفا

ما يزال المواطن في قطاع غزة يكتوي بنار غلاء أسعار السلع والمواد الغذائية على الرغم من دخول كميات منها إلى القطاع مؤخرًا، في ظل حرب تجويع غير مسبوقة يمارسها الاحتلال الإسرائيلي إلى جانب حرب الإبادة.

ووصلت أسعار معظم السلع في القطاع إلى عشرات أضعاف أسعارها الطبيعية وبعضها إلى مئات الأضعاف بسبب ندرتها في السوق؛ الأمر الذي أدى إلى عجز كثير من المواطنين عن شرائها.

ويعتمد القطاع على ما يدخل من بضع عشرات من شاحنات المساعدات لا تكفي لسد حاجات المواطنين خاصة أن غزة تحتاج إلى 600 شاحنة يوميًا على الأقل.

ولا يسمح الاحتلال بتأمين تلك المساعدات من أجل توزيعها على المواطنين عبر أنظمة المؤسسات المحلية والدولية؛ بل يتعمد بالحصول عليها عبر الفوضى والسماح بنهب الشاحنات على مقربة من مواقعه العسكرية.

الاحتياج كبير

بهذا الصدد يوضح الباحث في الشأن الاقتصادي أحمد أبو قمر أن عدم انخفاض أسعار السلع في غزة على الرغم من إدخال كميات منها للقطاع سببه أن ما يدخل القطاع يوميًا لا يتجاوز 10% من احتياجات غزة الفعلية.

ويشير أبو قمر إلى أن دخول الشاحنات المنتظم بدأ منذ 5 أيام فقط بعد 150 يومًا من إغلاق المعابر.

ويرى أن نفس الفئة تحصل على المساعدات يوميًا مما يؤدي إلى تكديسها وبيعها بأسعار مرتفعة.

ويبين أبو قمر أن بعض التجار يشترون ويخزنون كميات كبيرة استعدادًا لإغلاق محتمل وبيعها لاحقًا بأسعار أعلى.

ويؤكد أن السوق السوداء باتت تسيطر، بعد أن عمل الاحتلال على تدمير السوق الرسمية.

ويضيف أن الاحتلال يمنع دخول البضائع التجارية منذ شهر مارس/ آذار الماضي؛ ما يعمّق أزمة الندرة.

عامل نفسي

ويلفت الباحث الاقتصادي إلى أن العامل النفسي يلعب دورًا؛ فالخوف من استمرار الحرب يدفع الناس للتخزين والشراء بكثرة.

ويتوقع أبو قمر أن تشهد الأسعار انهيارًا عند الإعلان عن وقف إطلاق النار حتى دون زيادة في عدد الشاحنات.

مقالات مشابهة

  • لماذا لا تنخفض أسعار السلع في غزة؟
  • أسعار النفط تواصل ارتفاعها لليوم الرابع وسط مخاوف بشأن الإمدادات
  • ارتفاع أسعار النفط
  • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 73 دولارا للبرميل
  • تداول عقود النفط عند 69 دولارًا للبرميل بالتزامن مع تهديدات ترامب لمشترين الخام الروسي
  • النفط يفقد زخمه وسط تركيز الأسواق على مهلة ترامب لروسيا
  • ارتفاع أسعار النفط 3.53% إلى 72.51 دولارًا للبرميل
  • أسعار الذهب تنخفض في أسواق بغداد وأربيل
  • تراجع أسعار الذهب عالميًا
  • أسعار النفط تتراجع في ظل ضبابية التوقعات الاقتصادية