رومانو: إيفان يوريتش يخلف دي روسي في تدريب روما الإيطالي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشف الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو عن خليفة دانييلي دي روسي مدرب روما الذي أقيل في وقت سابق الأربعاء.
وقال رومانو في تغريدة عبر منصة (إكس): "المدرب السابق لتورينو إيفان يوريتش يصبح مدربًا جديدًا لروما بعقد حتى يونيو 2025".
وأضاف أن هناك خيار تمديد العقد لعام إضافي حتى يونيو 2026 حال تأهل روما إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
في السياق، كشفت تقارير صحفية عن وصول المدرب (49 عاماً) إلى العاصمة الإيطالية روما صباح اليوم حيث من المقرر أن يجتمع المدرب المخضرم مع مسؤولي روما ليحل محل دي روسي.
وأعلن النادي في وقت سابق الأربعاء إعفاء دانييلي دي روسي من منصبه كمدرب للفريق الأول.. موجهاً للشكر لدي روسي على العمل الذي قام به في الأشهر الأخيرة بشغف وتفانٍ.
ويقبع روما في المركز الـ 16 برصيد 3 نقاط بعد خوض 4 جولات حقق خلالها 3 تعادلات وخسارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدرب ميلان دی روسی
إقرأ أيضاً:
إيفان يواس: روسيا تريد اعتراف أوكرانيا بسيطرتها على أراضيها
قال الدكتور إيفان يواس، مستشار السياسات الخارجية في المعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية، إن روسيا تحاول كسب مزيد من الوقت سياسيًا من خلال مذكرة تروج لها تتضمن شروطًا غير مقبولة، ليس فقط بالنسبة لأوكرانيا، بل لحلفائها الدوليين أيضا.
وأضاف في مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية" ببرنامج "منتصف النهار" الذي تقدمه الإعلامية نهى درويش، أن كييف تنظر إلى هذه الشروط باعتبارها محاولة روسية للضغط والمراوغة، مؤكدًا: "لسنا مستعدين للقبول بشروط لا تخدم مصالحنا ولا تهيئ بيئة مناسبة للتفاوض الجاد".
وأشار يواس إلى أن موسكو تعي جيدًا أن مطالبها – وعلى رأسها اعتراف أوكرانيا بسيطرة روسيا على أراضى محتلة ستقابل بالرفض القاطع، ما يعني فشلًا محتومًا لأي محادثات.
كما لفت إلى أن توقيت إعلان روسيا لشروطها مؤجل لما بعد الثاني من يونيو، لتفادي تحريك الولايات المتحدة لعقوبات جديدة ضد موسكو، وهي العقوبات التي يُرجّح فرضها في حال تعثر المفاوضات.
وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد صرّح مؤخرًا بعدم رغبته في توقيع عقوبات جديدة ما دامت هناك محادثات جارية، وهو ما تحاول روسيا استغلاله لصالحها.
واختتم الدكتور يواس حديثه بالإشارة إلى أن أوكرانيا طلبت الاطلاع على تفاصيل المذكرة الروسية بشكل رسمي، لتتمكن من تحديد موقفها التفاوضي بالتنسيق مع شركائها الدوليين، معتبرًا أن ما يجري حاليًا لا يعدو كونه "لعبة سياسية" تهدف إلى كسب الوقت وتفادي العقوبات.
https://www.youtube.com/watch?v=oJ0tlwNoCrs