حبس المتهمين بسرقة شاب بالإكراه فى العمرانية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قررت نيابة العمرانية، حبس 4 أشخاص 4 أيام على ذمة التحقيق، بتهمة سرقة شاب بالإكراه.
وكشفت وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة العمرانية بمديرية أمن الجيزة من (أحد الأشخاص "يحمل جنسية إحدى الدول" - مُقيم بدائرة القسم) بحضور ثلاثة أشخاص يزعم أحدهم أنه عامل بمحل مواد غذائية يتعامل معه وطلب منه سداد ثمن بعض المواد الغذائية سبق تحصله عليها من المحل وقاموا بالتعدى عليه بالضرب بالأيدى وإحداث إصابته وإيقاقه واحتجازه وباقى أفراد أسرته داخل إحدى غرف الشقة محل إقامته والاستيلاء على (مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية" - مصوغات ذهبية - هاتف محمول) كرهاً عنه.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تنسيقاً وقطاع الأمن العام تم تحديد وضبط مرتكبى الواقعة (4 أشخاص "لأحدهما معلومات جنائية")، وبحوزتهم (2 سلاح أبيض – جزء من " المبالغ المالية – المشغولات الذهبية " المستولى عليها – هاتف محمول ).
وبمواجهتهم أقروا بارتكاب الواقعة وقيامهم بالتصرف فى باقى المسروقات بالبيع لدى عميلهم سيئ النية (مالك محل مصوغات ذهبية - مُقيم بدائرة مركز نبروه بالدقهلية "ضُبط") وبحوزته المسروقات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة عقوبة السرقة اخبار الحوادث العمرانية
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الجبهة الوطنية: تجربة مصر العمرانية الأنجح على مستوى العالم
أكد عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن مصر كانت تشغل فقط 7% من مساحتها الجغرافية، ولكن خلال السنوات العشر الأخيرة، وبفضل جهود المشروع الوطني، تمت إضافة 15 منطقة تنمية عمرانية جديدة، ما أدى إلى رفع المساحة المعمورة إلى 13.7% في عام 2024، في حين كان المستهدف الوصول إلى 14% بحلول عام 2050.
وقال عصام الجزار، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن الدولة المصرية تمثل الضمانة الوطنية الحقيقية في مواجهة المخططات المغرضة، مشددًا على أن استكمال المشروع الوطني هو الأساس في النجاة واستعادة العافية الوطنية لاسيما وأن تجربة مصر العمرانية هي الأكبر والأنجح على مستوى العالم.
وتابع رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن مصر بحاجة إلى توسيع رقعتها التنموية لاستيعاب أكثر من 100 مليون مواطن، وهو ما وصفه بأنه "معجزة تنموية بكل المقاييس".
وأشار عاصم الجزار إلى أن التاريخ يؤكد أن الدول التي تسقط لا تنهض بسهولة، خاصة عندما تكون بحجم وتاريخ مصر، موضحًا أن الطريق إلى الاستقرار والتقدم لا يكون إلا من خلال مشروع وطني واضح المعالم.