انطلق العام الدراسي الجديد 2024/2025 اليوم السبت 20 سبتمبر في المدارس الحكومية والخاصة والخاصة لغات، التي لا تطبق إجازة السبت، فيما تنتظم الدراسة غدا الأحد في جميع المدارس على مستوي الجمهورية.

استقبلت المدارس الطلاب في أول أيام الدراسة، بالبلالين وأعلام مصر في الفصول، وتزينت الفصول في ثوبها الجديد لاستقبال طلاب مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي لتهيئة الأجواء وإدخال الفرحة.

إذاعة الأغاني الوطنية

دقت أجراس المدارس بالطابور الصباحي واصطف الطلاب في أول يوم في العام الدراسي الجديد لتحية العلم وترديد النشيد الوطني وفقا لتوجيها وزارة التربية والتعليم، بالتأكيد على الثوابت الوطنية من خلال إذاعة الأغاني الوطنية، وضرورة الالتزام بتحية العلم وأداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني خلال طابور الصباح بجميع المدارس.

الحفاظ على استقرار العملية التعليمية

ووجهت وزارة التربية والتعليم، بضمان توفير مناخ آمن للطلاب والمعلمين طوال فترة سير الدراسة والامتحانات، والحفاظ على استقرار العملية التعليمية، وضمان توفير مناخ آمن للطلاب والمعلمين طوال فترة سير الدراسة والامتحانات، والحفاظ على استقرار العملية التعليمية.

وشددت وزارة التعليم، على تفعيل غرف العمليات لمتابعة سير العملية التعليمية، وإعداد الخطط والمتابعات الميدانية للقيادات الإدارية، والموجهين الفنيين بالإدارات والمديريات التعليمية للمدارس، والتقليل من وجودهم بمكاتبهم للتأكد من انتظام العمل بالمدارس.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عودة الدراسة المدارس أول يوم دراسة الدراسة العملیة التعلیمیة

إقرأ أيضاً:

دراسة: التمارين الرياضية قد تحدث نقلة نوعية في علاج سرطان القولون

الولايات المتحدة – كشفت دراسة دولية جديدة أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام قد تقلل من خطر الوفاة والانتكاس لدى مرضى سرطان القولون، ما يفتح الباب أمام اعتماد الرياضة كجزء أساسي من العلاج.

وأعلن الباحثون نتائج الدراسة خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO)، مشيرين إلى أن التمارين الرياضية المنظمة يمكن أن تقلل من خطر الوفاة لدى مرضى سرطان القولون بنسبة تصل إلى 37% خلال 8 سنوات من المتابعة.

وتابعت الدراسة 889 مريضا بسرطان القولون من 6 دول، بينها المملكة المتحدة. وقارنت بين مجموعتين: الأولى تلقت برنامج تمارين بدنية منتظما بإشراف مختصين، والثانية حصلت فقط على مواد تثقيفية عامة حول نمط الحياة الصحي.

وامتد برنامج التمارين لمدة 3 سنوات، وشمل جلسات أسبوعية خلال الأشهر الستة الأولى، ثم جلسات شهرية، إما حضوريا أو عبر الإنترنت. وراعى البرنامج احتياجات كل مريض، وتنوعت التمارين بين المشي السريع والتدريبات باستخدام الأوزان أو في صالات الألعاب الرياضية.

وأظهرت النتائج أن المرضى الذين مارسوا التمارين كانوا أقل عرضة لعودة المرض أو الوفاة، إذ بلغت نسبة الشفاء بعد 5 سنوات 80% في مجموعة التمارين، مقابل 74% في المجموعة الأخرى. كما سجلت المجموعة النشطة بدنيا معدل بقاء على قيد الحياة بنسبة 90% بعد 8 سنوات، مقارنة بـ83% لدى المجموعة الأخرى.

وقالت البروفيسورة فيكي كويل، الباحثة الرئيسية في المملكة المتحدة: “تشير هذه النتائج إلى أن التمارين الرياضية ليست مجرد وسيلة لتعزيز اللياقة، بل قد تكون عنصرا فعّالا في تحسين فرص النجاة من سرطان القولون”.

وأضافت أن هذه المعطيات يجب أن تدفع صنّاع السياسات إلى دمج برامج النشاط البدني ضمن الرعاية الروتينية لمرضى السرطان.

ومن بين المشاركين، روت مارغريت توبريدي (69 عاما) من شمال بلفاست تجربتها قائلة: “قبل تشخيصي، لم أكن أمارس الرياضة أبدا. اليوم، وبعد 5 سنوات، أرفع الأثقال وأمشي يوميا وأشارك في صفوف اللياقة مرتين أسبوعيا. التغيير مذهل من حيث القوة البدنية والنفسية”.

ورغم التفاؤل الكبير، شدد الباحثون على أن كل حالة مرضية فريدة من نوعها، ويجب استشارة الأطباء قبل البدء بأي نشاط بدني، لضمان ملاءمته للحالة الصحية للمريض.

نشرت الدراسة في مجلة “نيو إنغلاند” الطبية.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية والتعليم تكرم مركز الدراسات القانونية والقضائية لدوره في مشروع "قيمي ترسم هويتي"
  • دراسة.. نحو 40% من الأنهار الجليدية في العالم محكوم عليها بالزوال
  • دراسة: التمارين الرياضية قد تحدث نقلة نوعية في علاج سرطان القولون
  • البشر سيحولون المريخ إلى كوكب أخضر.. دراسة تؤكد
  • العور: اعتماد معايير دراسة الطلبة الإماراتيين بالخارج يعزز جودة المخرجات التعليمية
  • مصطفى: نعمل على دمج العملية التعليمية في قطاع غزة مع باقي الوطن
  • نقابة المعلمين بحماة تنظم جلسة حوارية لبحث تطوير العملية التعليمية
  • مجلس الدولة يناقش دراسة آلية تنويع مصادر الدخل
  • دراسة: نحو 40% من الأنهار الجليدية ستختفي بسبب أزمة المناخ
  • ليست احتجاجات بل هجمات عرقية.. دراسة تفضح رواية اليمين المتطرففي بريطانيا