تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكد مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أن وزير الدفاع لويد أوستن لم يتلق أي إشعار مسبق بالضربات الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقال المسؤول ـ في تصريح خاص لقناة (الحرة) الأمريكية اليوم /السبت/ ـ إن أوستن أجرى مباحثات هاتفية مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت، بعد استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت.

. موضحا أنه لا تغيير في وضع القوات الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط حتى الآن.
وكان "حزب الله" قد أعلن رسميا أمس /الجمعة/ اغتيال أحد قادته العسكريين البارزين إبراهيم عقيل، بعد ساعات من غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدفاع الأمريكية البنتاجون الضاحية الجنوبية لبيروت الضاحیة الجنوبیة لبیروت

إقرأ أيضاً:

كوريا الشمالية تحذر من رد صارم على مناورات كوريا الجنوبية وأمريكا

تزداد التوترات مجددًا في شبه الجزيرة الكورية مع اقتراب موعد المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، المقررة من 18 إلى 28 أغسطس الجاري.

وفي بيان شديد اللهجة، حذّر وزير الدفاع في جمهورية كوريا الديقراطية الشعبية، نو كوانغ تشول، من أن بيونغ يانغ سترد بحزم وتمارس حقها السيادي في الدفاع عن النفس إذا حدث أي استفزاز خلال هذه التدريبات.

ووصف نو كوانغ تشول المناورات، المعروفة باسم “درع الحرية أولتشي”، بأنها “استفزاز مباشر وتهديد حقيقي يزيد من توتر الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية”، مؤكّدًا أن جيش كوريا الديمقراطية سيعتمد على موقف مضاد شامل وحازم للتصدي لأي تحركات هجومية، واصفًا التدريبات بأنها السبب الرئيسي لتدهور الوضع الأمني في المنطقة، رغم التعديلات والتأجيلات التي شهدتها هذا العام.

واتهم الوزير الكوري الشمالي الحليفين سيئول وواشنطن بمحاولة تقويض الأمن الإقليمي، مؤكدًا أن المهمة الأساسية لجيش كوريا الديمقراطية تتمثل في “ردع الاستفزازات وحماية السلام”.

وأوضح أن بيونغ يانغ ستُمارس بحقها في الدفاع عن النفس بشكل صارم إذا ما تخطى أي استفزاز خط الحدود الفاصل بين البلدين.

في المقابل، ردت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة على هذه التصريحات بنفي الاتهامات، مؤكّدتين أن المناورات دفاعية بحتة وتهدف إلى “الحفاظ على الاستقرار والسلام في المنطقة”.

وأوضحت وزارة الدفاع في سيئول، في تصريحات اليوم الاثنين، أن التدريبات العسكرية تُجرى بانتظام للحفاظ على حالة تأهب مشتركة، وأنها ساهمت على مدى سنوات في تحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة الأوسع.

ويأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوترات العسكرية بين الكوريتين، حيث شهدت الأسابيع الماضية تحركات متبادلة من المناورات والتصريحات المتشددة، وسط مخاوف دولية من إمكانية اشتعال نزاع أوسع.

كما برزت تقارير تفيد بأن كوريا الديمقراطية قامت مؤخرًا بتفكيك مكبرات صوت موجهة كانت تستخدمها لنقل رسائل استفزازية إلى الجنوب، في خطوة قد تكون محاولة لخفض التصعيد، لكنها لم تنجح في تهدئة الخطاب العسكري المتصاعد.

آخر تحديث: 11 أغسطس 2025 - 19:30

مقالات مشابهة

  • البنتاجون: الدفع بـ 800 عنصر من الحرس الوطني إلي واشنطن
  • تعيين العقيد سامر حمادة رئيسا لمكتب مخابرات الجيش في الضاحية الجنوبية
  • كوريا الشمالية تحذر من رد صارم على مناورات كوريا الجنوبية وأمريكا
  • مسيرات إسرائيلية تحلق على ارتفاع منخفض في سماء الضاحية الجنوبية ببيروت
  • مسيرات إسرائيلية تحلق على ارتفاع منخفض في سماء الضاحية الجنوبية لبيروت
  • مقـ.تل شخصين في هجوم مسيرات أوكرانية استهدفت مناطق روسية
  • لبنان.. تجدد المسيرات المناصرة لحزب الله في الضاحية الجنوبية
  • القضاء على 4 إرهابيين في الحدود الجنوبية الشرقية
  • انخفاض المواليد يجبر كوريا الجنوبية على حل 17 وحدة عسكرية
  • «القاهرة الإخبارية»: طائرات مسيّرة إسرائيلية تحلق فوق الضاحية الجنوبية بلبنان