في 3 خطوات.. طريقة فعالة لإزالة بقع طلاء الأظافر من الملابس
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تعاني ربات البيوت من وجود البقع الصعبة على الملابس مثل «المانكير»، التي يصعب التخلص منها؛ الأمر الذي يجعل الكثيرات يستغنين عن قطعة الملابس بشكل كامل عند عدم وجود حل للتخلص منها دون إتلاف القماش لذلك يحاول البعض معرفة أفضل طريقة للمساعدة على إزالة بقع المانكير من الملابس بمكونات آمنة، وهو ما نوضحه في السطور التالية، وفقا لما ذكره في موقع «better homes».
من المعروف أن طلاء الأظافر من الأدوات التجميلية التي تحب النساء استخدامها؛ ومن الأمور المزعجة سقوط قطرات منه على الملابس ما يؤدي إلى تلفها.
يمكنك استخدام مكونات من المنزل لإزالة المانكير وتكون آمنة مثل بيكربونات الصوديوم، التي لديها القدرة على إخفاء أي بقعة مهما كانت صعبة دون إتلاف ملابسك من خلال غمس قطعة قماش نظيفة في بيكربونات الصوديوم، ثم المسح بها على بقعة طلاء الأظافر حتى زوالها تمامًا.
- الخطوة الأولى: اغمس قطعة القماش في بيكربونات الصوديوم، وبعد ذلك يتم وضعها البقعة.
- الخطوة الثانية: عندما تلتصق بيكربونات الصوديوم بها يتم فركها جيدًا في البقعة الموجودة من المانكير على الملابس.
- الخطوة الثالثة: حال ملاحظة إزالة البقعة يتم غسلها بالطريقة التقليدية.
ويمكن التخلص من بقع طلاء الأظافر فور وقوعها على الملابس من خلال تجربة استخدام مبرد الأظافر لإزالة البقع الجافة من القماش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقع طلاء الأظافر طلاء الأظافر من الملابس الملابس بیکربونات الصودیوم طلاء الأظافر على الملابس
إقرأ أيضاً:
أطعمة فعالة في علاج مرضى جرثومة المعدة وأخرى ممنوعة
تلعب التغذية الصحية دورًا داعمًا ومحوريًا في علاج جرثومة المعدة (Helicobacter pylori)، إلى جانب العلاج الدوائي الثلاثي الذي يصفه الطبيب المختص.
التغذية العلاجية تُعزز فعالية علاج جرثومة المعدة ولا تُغني عن العلاج الدوائيوأكد الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية واللياقة البدنية، أن اتباع نظام غذائي مناسب يمكن أن يُخفف من الأعراض، ويسرّع عملية التعافي.
وقال القيعي في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد الإخباري: "رغم أن المضادات الحيوية هي الأساس في علاج جرثومة المعدة، فإن التغذية العلاجية تساعد في تقوية مناعة الجسم وتقليل نشاط الجرثومة، فضلًا عن تهدئة التهيج في المعدة."
وأوضح القيعي، أن من أبرز الأطعمة الموصى بها الزبادي واللبن الرايب لاحتوائهما على البروبيوتيك، والثوم النيء بكميات معتدلة نظرًا لخواصه المضادة للبكتيريا، والشاي الأخضر الغني بمضادات الأكسدة، بالإضافة إلى العسل الطبيعي وخاصة عسل المانوكا المعروف بقدرته على التئام جدار المعدة.
وأشار القيعي، إلى أهمية تناول الخضروات الورقية مثل: السبانخ والجرجير، والبروكلي لاحتوائه على مركب "السلفورافان"، إلى جانب الزنجبيل والكركم بجرعات معتدلة، والأطعمة الغنية بالألياف، مثل: الشوفان والتفاح والفاصوليا.
كما نوه القيعي، بفوائد العرقسوس منزوع الجليسيريزين (DGL) في تخفيف الالتهاب، وزبدة جوز الهند التي تحتوي على دهون MCTs تساعد على الهضم.
وأضاف القيعي: "المورينجا أيضًا تحتوي على مركبات مضادة للبكتيريا قد يكون لها تأثير إيجابي في مواجهة جرثومة المعدة، لكن يجب استهلاكها باعتدال وتحت إشراف مختص."
وفي المقابل، شدد القيعي، على ضرورة تجنّب بعض الأطعمة التي تُفاقم الأعراض، مثل: الأطعمة الحارة والدهنية، والمقليات، والحمضيات، والمشروبات الغازية، والكافيين الزائد، إلى جانب اللحوم المصنعة والشوكولاتة.
واختتم القيعي نصيحته قائلًا: “الحرص على تناول وجبات صغيرة منتظمة، ومضغ الطعام جيدًا، وتجنّب الأكل قبل النوم مباشرة، إلى جانب شرب الماء بكميات مناسبة وتخفيف التوتر، كلها عوامل مهمة تُسرع من تعافي الجهاز الهضمي وتُقلل من تأثير جرثومة المعدة.”