كتب- محمد نصار:

أعلنت وزارة النقل ممثلة في الشركة القابضة للنقل البحري والبري، عن حاجتها لشغل عدد من الوظائف الشاغرة تشمل سائقي أتوبيسات وتباعين.

وبحسب نص إعلان التوظيف الصادر عن الشركة القابضة للنقل البحري والبري، فإنها بحاجة إلى توظيف الأشخاص في الوظائف التالية:

1- سائق أتوبيس.

2- سائق نقل ثقيل.

3- تباع.

وجاءت تفاصيل الوظائف على النحو التالي:

1- سائق أتوبيس للعمل في شركات (غرب ووسط الدلتا للنقل والسياحة - الصعيد للنقل والسياحة EGBUS - شرق الدلتا للنقل والسياحة - الأتوبيس الترددي BRT).

- رخصة قيادة درجة أولى سارية لمدة سنة على الأقل.

- القدرة على القراءة والكتابة، ويفضل الحاصلون على مؤهل.

- ألا يزيد العمر عن 40 عامًا.

- حسن السير والسلوك.

- الانتهاء من أداء الخدمة العسكرية.

- اجتياز اختبارات لجنة التقييم.

- النجاح في الفحوصات الطبية والنفسية والعصبية، بالإضافة إلى تحليل المخدرات.

- خبرة سابقة في قيادة الأتوبيسات.

- الالتزام بالنظم واللوائح المتعلقة بالعمل.

2- سائق نقل ثقيل للعمل في شركة النيل لنقل البضائع

- رخصة قيادة درجة أولى سارية لمدة سنة على الأقل.

- القدرة على القراءة والكتابة، ويفضل الحاصلون على مؤهل.

- ألا يزيد العمر عن 40 عامًا.

- حسن السير والسلوك.

- الانتهاء من أداء الخدمة العسكرية.

- اجتياز اختبارات لجنة التقييم.

- النجاح في الفحوصات الطبية والنفسية والعصبية، بالإضافة إلى تحليل المخدرات.

- خبرة سابقة في قيادة مركبات النقل الثقيل.

- الالتزام بالنظم واللوائح المتعلقة بالعمل.

3- تباع للعمل في شركة النيل لنقل البضائع

- القدرة على القراءة والكتابة، ويفضل الحاصلون على مؤهل.

- ألا يزيد العمر عن 40 عامًا.

- حسن السير والسلوك.

- الانتهاء من أداء الخدمة العسكرية.

- اجتياز اختبارات لجنة التقييم.

- النجاح في الفحوصات الطبية والنفسية والعصبية، بالإضافة إلى تحليل المخدرات.

- الالتزام بالنظم واللوائح المتعلقة بالعمل.

- يفضل من يحمل رخصة قيادة مهنية.

وعلى يرغب في التقديم لهذه الوظائف، إرسال الطلبات إلى قطاع الموارد البشرية والشئون الإدارية بالشركة القابضة للنقل البحري والبري على العنوان التالي: (19 شارع المعهد الاشتراكي - روكسي - مصر الجديدة)، أو عبر البريد الإلكتروني: holding@hcmlt.com.

المستندات المطلوبة:

1- طلب التقدم للوظيفة موقع من المتقدم.

2- رقم الهاتف المحمول.

3- شهادة الميلاد.

4- صورة بطاقة الرقم القومي.

5- صحيفة الحالة الجنائية.

6- شهادة المؤهل الدراسي أو شهادة محو الأمية.

7- صورة من رخصة القيادة.

8- الموقف من التجنيد.

9- شهادة خبرة في نفس المجال.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الأتوبيس الترددي سائقين شركات نقل وزارة النقل القابضة للنقل البحري والبري وظائف

إقرأ أيضاً:

توظيف الأساطير لتعزيز الترويج السياحي

 

 

د. عبدالعزيز بن محمد الصوافي **

في ظل التطور المستمر لسوق التسويق السياحي، تتجه الوجهات السياحية بشكل متزايد نحو ما هو غير ملموس – كالأساطير والخرافات، والقصص التراثية – لصياغة قصص آسرة تأسر خيال المسافرين وتدفعهم لاختيارها كوجهات سفر سياحية.
هذه القصص العريقة، والتي غالبًا ما تتجذر في الثقافة والفولكلور المحلي ويتناقلها الناس جيلًا بعد جيل، لا تقتصر على الترفيه فحسب؛ بل تُعدّ أدوات فعّالة لتعزيز هوية الوجهة السياحية، والتفاعل العاطفي، والسياحة التجريبية.
تُضفي الأساطير والخرافات الحياة على الوجهات السياحية. من سحر وحش بحيرة لوخ نيس الأسكتلندي الآسر إلى المأساة الرومانسية لمهرجان تاناباتا الياباني، تُضفي هذه القصص شعورًا بالغموض والعجب يتجاوز حدود التسويق التقليدي. فهي تدعو الزوار ليس فقط لرؤية مكان ما، بل للشعور به – للسير على خُطى الأبطال والأرواح والمعتقدات القديمة. يُعزز هذا التناغم العاطفي صلةً أعمق بين المسافر والوجهة، مُشجِّعًا على إطالة مدة الإقامة، وتكرار الزيارات، والترويج الشفهي.
ورغم إغفال الشائعات في كثير من الأحيان، إلا أنه يُمكن استغلالها استراتيجيًا. فالأساطير المحلية، مثلًا أسطورة "فلج الدن"؛ حيث يتقاسم البشر والجن ماء الفلج يومًا بيوم، ونقل مسجد من بهلاء إلى نزوى في ليلة وضحاها، والألغاز التي لم تُحل بعد – مثل هندسة حفر الأفلاج ونسبة بنائها للجن، ومثلث برمودا أو حكايات نيو أورلينز الغامضة – تُثير الفضول والرغبة في الاستكشاف.
وعند تنظيم هذه القصص بمسؤولية، يُمكن تحويلها إلى تجارب غامرة من خلال تنظيم جولات سياحية مصحوبة بمرشدين قادرين على سرد هذه القصص بأسلوب تفاعلي يمزج بين الواقع والخيال.
ويكمن مفتاح نجاح التنفيذ في الأصالة والمشاركة المجتمعية. ينبغي أن يكون رواة القصص المحليون والمؤرخون وأمناء التراث الثقافي محور عملية بناء السرد، مع ضمان سرد القصص باحترام ودقة. كما يُمكن للمنصات الرقمية، والواقع المعزز، والألعاب التفاعلية أن تُعزز التفاعل، مما يسمح للزوار باكتشاف القصص الخفية من خلال الخرائط التفاعلية أو المهام عبر الهاتف المحمول.
في نهاية المطاف، لا يهدف الاستخدام الاستراتيجي للأساطير والخرافات والشائعات إلى اختلاق التاريخ وتزويره؛ بل إلى تسليط الضوء على روح المكان وتاريخه غير المكتوب. هذه القصص، المتوارثة عبر الأجيال، كنوز ثقافية، يمكنها، عند دمجها بعناية في استراتيجيات السياحة، أن تُحوّل الوجهات إلى أساطير حية. وفي عالم يبحث فيه المسافرون عن المعنى بقدر ما يبحثون عن الذكريات، فإن سرد القصص ليس مجرد فن؛ بل هو ميزة تنافسية..

** باحث أكاديمي في مجال السياحة

مقالات مشابهة

  • مصدر أمني: لم تتُخذ أية إجراءات فيما يتعلق بتحديد مسار مستقل للأتوبيس الترددي حتى الآن
  • توظيف الأساطير لتعزيز الترويج السياحي
  • شركات بريطانية تدخل غمار مشاريع مونديال 2030 بالمغرب بعد إعلان الموقف الواضح للمملكة المتحدة من قضية الصحراء
  • تفحم سائقين وتباع.. التحريات تكشف هوية ضحايا انفجار سيارة السولار على طريق الواحات
  • صور أول يوم تشغيل للأتوبيس الترددي BRT ازدحام بمحطة تقاطع الطريق الدائري مع الإسكندرية الزراعي وتجربة واعدة للنقل الذكي
  • التشغيل التجريبي للأتوبيس الترددي على الطريق الدائري.. الركاب يستقلونه مجانًا في أول يوم
  • «النقل» تحذر من هذه السلوكيات بالتزامن مع التشغيل التجريبي للأتوبيس الترددي
  • تشغيل تجريبي مجاني لمدة 24 ساعة للأتوبيس الترددي السريع BRT على الطريق الدائري
  • بدء التشغيل التجريبي بركاب للأتوبيس الترددي BRT على الطريق الدائري
  • إعلان تجنيد صادر عن القوات المسلحة الأردنية