"تجلّيات المديح النبوي" في "دارة الشعر العربي" بالفجيرة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
نظمت دارة الشعر العربي في الفجيرة، أمسية شعرية أدبية، بعنوان"تجلّيات المديح النبوي في الشعر العربي"، شارك فيها الشاعر الدكتور عارف الشيخ، من دولة الإمارات، والشاعر عبدالله العنزي من المملكة العربية السعودية.
وتناولت الأمسية حديثاً عن تاريخ ظهور المديح النبوي في الشعر العربي، وأبرز من كتب فيه من الشعراء عبر العصور.وتحدّث الشاعران عن التأثيرات والظواهر الاجتماعية التي تأثّرت بها أشكال المديح النبوي لدى الشعراء العرب، منذ ظهوره حتى اليوم.وقرأ الشاعران في ختام الجلسة عدداً من قصائدهما في مدح النبي محمد عليه الصلاة والسلام.
كما تضمّنت الأمسية فقرة إنشاد للمديح النبوي، بمشاركة المُنشد فتحي محمد من مصر.
وتأتي الجلسة تزامنا مع ذكرى المولد النبوي الشريف، لاستذكار القيم النبوية التي خلّدها الشعراء في قصائدهم تعبيراً عن محبة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، واحتفاء بالمعاني والمواقف الجليلة للسيرة النبوية الشريفة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفجيرة المدیح النبوی الشعر العربی
إقرأ أيضاً:
علماء يبتكرون علاجا لمشكلة الصلع
كشف باحثون بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن نتائج بحث استمر لمدة عقد من الزمن من أجل إيجاد حل لمشكلة الصلع، وحقق تقدما واضحا.
وتوصل العلماء، بعد سلسلة من التجارب، إلى جزيء يسمى PP405، مصمم لتحفيز نمو بصيلات الشعر السليمة، وأثبتت التجارب أن هذا الجزيء يعزز نمو الشعر بشكل آمن، ولا يلحق أي أضرار بفروة الرأس.
وذكر تقرير لموقع “أيه أو إل”، أن العلماء أجروا تجربة سريرية سنة 2023 في كاليفورنيا، ولاحظوا نجاحا ملحوظا بعد تجربة PP405.
وبدافع من هذه النتائج، أنشأت مجموعة نقل التكنولوجيا في جامعة كاليفورنيا، شركة مخصصة لتطوير هذا العلاج وتسويقه.
ويعاني العديد من الناس من مشكلة الصلع أو تساقط الشعر، إما بسبب التقدم في السن أو لأسباب وراثية، أو التوتر، أو اضطراب الهرمونات.
وذكر التقرير، أنه حاليا لا يوجد سوى دواءين اثنين معتمدين في الولايات المتحدة الأميركية لعلاج الصلع.
وأشار التقرير ذاته إلى وجود بدائل لعلاج مشكلة الصلع مثل المكملات الغذائية، والعلاج بالليزر، إضافة إلى زراعة الشعر، إلا أنها، حسب المصدر ذاته، باهظة الثمن.
واستنادا إلى نفس المصدر، فإن تساقط الشعر لا يؤثر فقط على المظهر الجسدي، بل تمتد تأثيراته إلى الجوانب النفسية والعاطفية، لذا، يلجأ العديد من المرضى إلى علاجات مثل الزراعة أو تناول الأدوية، إلا أن هذه الحلول لا تحقق نسب نجاح مرتفعة.
كما أن التدخل المبكر يمكن أن يبطئ أو حتى أن يعكس تساقط الشعر، وفي حال تم تطوير PP405 فسيكون ثورة في مجال العناية بالشعر، وفقا لذات المصدر.