اكتشافه يدعم نظرية التطور|10 معلومات عن حوت عاش بمصر منذ 41 مليون عامًا
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
اكتشف فريق من العلماء المصريين حوتًا جديدًا في صحراء الفيوم في مصر، حيث يعتقد أن الحوت، والذي أطلق عليه اسم "توتسيتس ريانانسيس"، عاش قبل حوالي 41 مليون سنة.
ويعد اكتشاف هذا الحوت مهمًا لأنه يوفر معلومات جديدة عن تطور الحيتان، حيث يشير حجم وشكل جمجمة توتسيتس إلى أنه كان يشبه الدلافين أكثر من الحوت القاتل، وهو الأمر الذي يشير إلى أن الحيتان تطورت من الثدييات البرية التي عاشت على الأرض إلى الثدييات البحرية التي تعيش في الماء.
كما يوفر اكتشاف هذا الحوت معلومات جديدة عن البيئة التي كانت موجودة في مصر منذ 41 مليون سنة، إذ كانت صحراء الفيوم في ذلك الوقت مغطاة بالماء، وكان هناك العديد من أنواع الحيتان التي تعيش في المنطقة.
ويُعد اكتشاف هذا الحوت إنجازًا علميًا مهمًا، ويسلط الضوء على أهمية دراسة الحفريات في مصر، والتي تعد موطناً لعدد كبير من الحفريات التي توفر معلومات عن تاريخ الحياة على الأرض.
1- يُسمى الحوت "توتسيتس ريانانسيس".
2- عاش الحوت قبل 41 مليون سنة.
3- وجدت حفريات الحوت في صحراء الفيوم في مصر.
4- كان الحوت صغيرًا، حيث يبلغ طوله حوالي متر واحد.
5- كان الحوت له جمجمة صغيرة وعيون كبيرة.
6- كان الحوت له أسنان طويلة ورفيعة، مما يدل على أنه كان يتغذى على الأسماك الصغيرة.
7- يعد اكتشاف الحوت مهمًا لأنه يوفر معلومات جديدة عن تطور الحيتان.
8- يشير حجم وشكل جمجمة الحوت إلى أنه كان يشبه الدلافين أكثر من الحوت القاتل.
9- يشير اكتشاف الحوت إلى أن الحيتان تطورت من الثدييات البرية التي عاشت على الأرض إلى الثدييات البحرية التي تعيش في الماء.
10- يشير اكتشاف الحوت إلى أن البيئة التي كانت موجودة في مصر قبل 41 مليون سنة كانت مختلفة تمامًا عن البيئة الحالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوت الفيوم اكتشاف حوت عمره 41 مليون عام ملیون سنة إلى أن فی مصر
إقرأ أيضاً:
“أبوظبي للمطابقة” يدعم الصناعة الوطنية الإماراتية
أكد مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة الحرص على دعم القطاع الصناعي وتعزيز الهوية الوطنية، من خلال المساهمة في خلق بيئة استثمارية تعزز الصناعة الوطنية الإماراتية، بما يتماشى مع رؤية الإمارات التي تركز على الابتكار والنمو المستدام، وأهمية العمل المشترك لتشكيل مستقبل الصناعة في الإمارات.
وفي هذا الإطار، يشارك المجلس بالشراكة مع شركة “M42” في منصة “اصنع في الإمارات 2025″، المقام في مركز أدنيك أبوظبي خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو، بهدف دعم الصناعة والابتكار وتعزيز التعاون بين مختلف القطاعات الحيوية.
ويسعى المجلس إلى تعزيز الصناعة من خلال تقديم خدمات الفحص والاختبار والمطابقة عبر عدة قطاعات تشمل الغذاء والماء والأدوية والأجهزة الطبية والزراعة وسلامة البيئة، فضلا عن دعم جهود البحث والاستشارات المتخصصة في عمليات الإنتاج بالقطاع الصناعي، وتطوير المنتجات المحلية، ودمج التقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي لتحسين معالجة البيانات والكفاءة التشغيلية.وام