وكالة أنباء الإمارات:
2025-12-12@08:51:08 GMT

افتتاحيات صحف الإمارات

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

افتتاحيات صحف الإمارات

أبوظبي في 12 أغسطس /وام/ سلطت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم الضوء على اهتمام دولة الإمارات بالشباب والحرص على تمكينهم وتسليحهم بالعلم والمعرفة ،لتعزيز دورهم الفاعل في بناء الوطن و تنميته وصناعة مستقبله الزاهر .

و تحت عنوان "شبابنا .. ريادة وابتكار" أكدت صحيفة الاتحاد أن الإمارات تنافس بشبابها في كل المجالات بالعالم، ذلك أنهم في صلب رؤية القيادة الرشيدة، وصميم استراتيجيات الحكومة، ومحور اهتمامات المجتمع ومؤسساته، فلا تنمية راسخة للشعوب من دون شراكة مع الشباب، ولا يمكن مواجهة التحديات وصناعة المستقبل بغير تمكين الشباب، وتسليحهم بالعلم والمعرفة، وتزويدهم بأحدث أدوات التكنولوجيا، وتحفيزهم على الإبداع والابتكار، ليكونوا مساهمين فاعلين في تنمية الأوطان ورفعتها ورفاهها.


و أضافت الصحيفة أن الأمم تبنى بكوادر شبابها، لذلك حرصت القيادة الرشيدة على تعزيز مشاركة شباب الوطن في مسيرة التنمية الاقتصادية، وتعزيز روح الانتماء والولاء، وإيجاد شباب يعتز بقيمه وثقافته وهويته، وإطلاق مبادرات لتعزيز روح الريادة لدى الشباب، إلى جانب تهيئة البيئة الصحية والاجتماعية لتحقيق الاستقرار للشباب، واحتضان المميزين والرواد منهم في المجالات كافة، والاحتفاء بإنجازاتهم.
وتابعت الصحيفة قائلة إن الإمارات تحتفي باليوم العالمي للشباب، وتعبر بهم نحو المستقبل، وتعزز حضورهم في القطاعات كافة، وتفعِّل مشاركتهم ضمن أطر مؤسسية عديدة، وهي اليوم في مقدمة الدول الحريصة على تنمية مهارات الشباب للاقتصاد الأخضر لتحقيق أهدافها في مجال تعزيز الاستدامة، كما تدعم وجودهم في "كوب 28" الذي تستضيفه نهاية العام الحالي، لطرح أفكار شبابية مبتكرة تثري أجندة عمل المؤتمر، وتقدم حلولاً عالمية لحماية المناخ من أجل الأجيال المقبلة.

و بدورها أكدت صحيفة الوطن في افتتاحيتها بعنوان "شباب الإمارات .. الرهان والأمل" أن شباب الإمارات يسطرون إنجازات استثنائية على مختلف المستويات ويثبتون أنهم رهان الوطن الرابح لحاضر تتعاظم إنجازاته ومستقبل يتم الاستعداد له على أكمل وجه ليكون على قدر الطموحات بالتقدم والازدهار انطلاقاً من رؤية ونهج القيادة الرشيدة الراسخ منذ تأسيس الدولة ويقوم على تمكينهم وتأهيلهم وإعدادهم ومواكبة تطلعاتهم ودعمهم لتحقيق أحلامهم.

و تابعت الصحيفة أنه وفي "اليوم العالمي للشباب" الذي يصادف في 12 أغسطس من كل عام، نفخر بمسيرة ونجاحات شباب الإمارات وما يقومون به من مسؤوليات ومهام سواء على المستوى المحلي أو العالمي، و"على الأرض وفي السماء"، وقد أصبحوا بكل جدارة مصدر الأمل وعنوان العزيمة نحو ريادة فريدة بفعل ما ينعمون به من قدرات وكفاءة ومهارات ومستوى علمي وإيمان مطلق برسالة الوطن وتوجهاته، وحرصهم على التعبير عن فخرهم بثقة قيادتهم ووفائهم لها بالعمل الجاد والمخلص والعطاء والقدرة على مواجهة التحديات وانتهاج الإبداع والابتكار لكل ما فيه خير بلدهم والعالم الذي يؤكد بدوره ثقته التامة بإمكاناتهم ويدرك أهمية دورهم المؤثر في مسيرة الإنسانية.

ولفتت الصحيفة إلى ان الإمارات تشارك العالم احتفالاته التي تتناول هذا العام موضوع تنمية مهارات الشباب المناسبة للاقتصاد الأخضر من أجل تحقيق وتعزيز الاستدامة في العالم، وهي تقدم مسيرة متميزة بتجاربها وإنجازاتها وغناها بالفكر والأسلوب العصري وآليات التمكين التي تحقق نتائج مبشرة وواعدة خاصة أن الشباب هم قادة المستقبل وعماد النهضة، ولذلك تحرص الدولة على إشراك الشباب وإعدادهم ليكونوا من ضمن صناع القرار القادرين على التعامل مع متطلبات الزمن وخير دليل أن أكثر من 600 شاب وشابة يشغلون مناصب قيادية في مختلف الجهات الحكومية الاتحادية وعلى أعلى المستويات، مع التركيز الدائم على مأسسة تمكينهم وتعزيز مشاركتهم في مختلف مسارات التنمية.

و اختتمت صحيفة الوطن افتتاحيتها قائلة بكل ثقة تتعاظم النهضة الوطنية الحضارية بفضل رعاية ودعم القيادة الرشيدة وعزيمة الشباب الذين يبهرون العالم بقدراتهم وتقدمهم ويؤكدون الثقة أن المستقبل للإمارات فهم قوة الوطن وقلبه النابض في مسيرة مجده ورفعته المشرفة.

و في الشأن الدولي قالت صحيفة الخليج في افتتاحيتها بعنوان "بريكس.. الأمل والتحدي" إن مجموعة "بريكس" التي تأسست عام 2006، وتشكل 42% من سكان العالم، باتت قوة اقتصادية كبيرة ، حيث تسيطر على ما يناهز 22% من الناتج الإجمالي للعالم.
و لفتت الصحيفة الى مرور 14 عاماً على تدشين المجموعة، التي تهدف إلى "إرساء نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب"، حيث بدأت المجموعة بأربع دول فقط تحت اسم "بريك" وهي الأحرف الأولى من الدول المشكلة للكيان الجديد، أي البرازيل وروسيا والهند والصين، وعقدت المجموعة أول قمة لها عام 2009، ثم انضمت جنوب إفريقيا، لتتحول إلى بريكس "BRICS"، واتفقت دول المجموعة على بعض أسس إصلاح النظام المالي والنقدي الدولي؛ وذلك بإنشاء بنك التنمية الجديد (NDP) ، برأسمال قدره 100 مليار دولار مقسمة بالتساوي بين الدول الخمس، ويقوم البنك بتقديم القروض والمعونات للدول الأكثر احتياجاً، ما يعكس اتفاق الدول الأعضاء على الرغبة في إنشاء نظام مالي قائم على المساواة والتكامل بين الدول الأعضاء.

وأضافت الصحيفة أن طموحات "بريكس" كانت وما زالت أكبر مما تحقق على الأرض حتى الآن، وعلى الرغم من ذلك فإن أهمية "بريكس" تزيد يوماً بعد يوم، وتزداد طلبات الانضمام إليها، وهو ما عبر عنه مندوب جنوب إفريقيا في المجموعة أنيل سوكلال عندما قال: 22 دولة تواصلت رسمياً مع دول "بريكس"، لتصبح عضواً بشكل كامل، كما أن هناك عدداً مماثلاً من الدول التي سألت على نحو غير رسمي عن الانضمام للمجموعة، وهو ما سيشاهده العالم في القمة المقبلة لـ "بريكس".

و اختتمت صحيفة الخليج افتتاحيتها مؤكدة أن مجموعة "بريكس" أصبحت تمثل أملاً بارزاً لعدد كبير من دول العالم في إقامة نظام عالمي جديد أكثر عدلاً وأماناً.

عماد العلي

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

إقرأ أيضاً:

"آل مبارك": استمرار الصحيفة التزامًا بالرسالة الوطنية "قبل أي اعتبار مالي"

دور إعلامي وتاريخي ومسؤولية مهنية لـ "اليوم" في نقل الحقيقة وخدمة المجتمع
عقدت الجمعية العمومية لدار «اليوم» للصحافة والطباعة والنشر، اجتماعها السنوي لعام 2024، بحضور جُلَّ أعضائها، وممثل الهيئة العامة لتنظيم الإعلام عمر بن عبدالعزيز العميقان.
أخبار متعلقة أمير المنطقة الشرقية يرعى ملتقى الأشخاص ذوي الإعاقة 2025أمير الشرقية يستقبل سفير جمهورية إيرلندا لدى المملكةوفي مُستهل الجلسة، رحَّب رئيس مجلس الإدارة الوليد بن حمد آل مبارك، بكافة الحضور، شاكرًا إياهم تلبية الدعوة، معلنًا اكتمال النصاب القانوني لانعقاد الاجتماع.
وقال: يسعدني أن أقدّم بين أيديكم تقرير مجلس الإدارة عن العام 2024، مع عرض الصورة الحقيقية للوضع المالي والتشغيلي للمؤسسة بكل وضوح ومسؤولية، انطلاقاً من واجبنا تجاه هذا الصرح الإعلامي العريق.
وأوضح «آل مبارك»، أن العام المنصرم كان مليئاً بالتحديات التي انعكست بشكل مباشر على أداء المؤسسة واستقرارها، وشهدت دار «اليوم» تراجعاً كبيراً في مستوى الإيرادات مقارنة بالسنوات السابقة. وهذا التراجع لم يكن نتيجة ظرف طارئ، بل يأتي امتداداً لحالة عامة يعيشها القطاع الصحفي في المملكة وخارجها، حيث لم تعد العوائد الصحفية التقليدية قادرة على تغطية تكاليف التشغيل، سواء في مجال الطباعة أو التوزيع أو إدارة المحتوى أو الموارد البشرية.
وفي ظل هذا الواقع، يؤكد مجلس الإدارة أن استمرار إصدار صحيفة «اليوم»، ليس خياراً تجارياً مرتبطاً بالربحية، بل هو واجب وطني تستشعره المؤسسة تجاه المنطقة الشرقية والمملكة، لما تمثله الصحيفة من دور إعلامي وتاريخي ومسؤولية مهنية في نقل الحقيقة وخدمة المجتمع. ومن هذا المنطلق، فإن الحفاظ على استمرار الصحيفة يعد التزاماً بالرسالة الوطنية قبل أي اعتبار مالي.
وأشار إلى أنه ومع الانخفاض الحاد في الإيرادات، كان من الضروري على المؤسسة الاتجاه إلى استثمارات خارج نطاق العمل الصحفي، من أجل توفير مصادر تمويل إضافية تساعد على تغطية الالتزامات التشغيلية المتزايدة. ولا تمثل هذه الاستثمارات خروجاً عن المسار الإعلامي للمؤسسة بقدر ما هي محاولة عملية لضمان قدرة الصحيفة على الاستمرار في ظل واقع مالي لا يسمح بالاعتماد على العائد الصحفي وحده. ولولا هذه الخطوات، لكانت قدرة المؤسسة على مواصلة عملها اليومي مهددة بدرجة كبيرة، وإن مجلس الإدارة إذ يقدم هذا التقرير، يضع بين أيديكم حقيقة الوضع كما هو، بعيداً عن أي تجميل أو مبالغة، إدراكاً منا بأن مواجهة هذه المرحلة الصعبة تتطلب قراءة واضحة للمشهد المالي، وتعاملاً عقلانياً يضمن استمرار المؤسسة ويصون دورها التاريخي.
وفي الختام، تقدم «آل مبارك»، بجزيل الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، ولصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، على ما تحظى به مؤسسة دار «اليوم» من رعاية واهتمام كريم من سموهما، وهو ما كان له أثر بالغ في تمكين المؤسسة - بفضل الله - من مواصلة دورها رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها، كما قدم شكره إلى وزير الإعلام، سلمان بن يوسف الدوسري، على حرصه ودعمه لتجربة دار «اليوم» الناجحة، وللرئيس التنفيذي للهيئة العامة لتنظيم الإعلام د. عبداللطيف بن محمد العبداللطيف، على جهوده الملموسة في سبيل تطوير قطاع الإعلام، كما قدّم الشكر للزملاء في مجلس الإدارة، وكافة العاملين في المؤسسة الذين واصلوا أداء مهامهم بكل إخلاص خلال عام 2024م، رغم صعوبة الظروف، سائلا الله - عز وجل- أن يكتب لمؤسسة دار «اليوم» الاستقرار والتقدم، وأن نلتقي في العام القادم وقد تجاوزت المؤسسة هذه المرحلة، محافظة على رسالتها الإعلامية وواجبها الوطني.العوائد الصحفية التقليدية لم تعد قادرة على تغطية تكاليف التشغيل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
مواجهة المرحلة الصعبة تتطلب قراءة واضحة للمشهد المالي وتعاملا عقلانيارئيس التحرير: تعزيز المحتوى النوعي وتحسين التجربة الرقمية للقارئ
أكد رئيس التحرير المكلف فيصل بن فهد الفريان، أن عام 2024 شهد نقلة نوعية في الأداء التحريريفيصل الفريانوالرقمي لصحيفة «اليوم»، إذ واصلت الصحيفة تنفيذ استراتيجيتها الإعلامية الهادفة إلى تعزيز المحتوى النوعي وتحسين التجربة الرقمية للقارئ بما يتماشى مع مسار التحول الإعلامي للمؤسسة.
وأوضح أن جهود فرق التحرير والإنتاج الرقمي حققت نتائج ملموسة على مستوى الأداء العام، وعدد المواد المنشورة ومشاهدات الموقع والنمو اللافت في معدل التفاعل، واحتلت صحيفة «اليوم» المركز الثالث بين المواقع الإخبارية السعودية وفقًا لتقارير «Similarweb» متقدمة مركزا واحدًا عن العام الماضي، في مؤشر يعكس قوة الحضور المحلي وثقة الجمهور بالمحتوى التحريري.
وعلى مستوى المنصات الاجتماعية، حققت حسابات الصحيفة معدلات نمو مميزة، بمعدلات الوصول والتفاعل، فضلا عن التوسع في إنتاج المحتوى المتخصص من خلال الاستعانة بتقنيات الذكاء الاصطناعي في إعداد التقارير المصوّرة والتعليقات الصوتية، الأمر الذي ساهم في خفص الوقت التشغيلي للإنتاج بنسبة ملحوظة وتحسين جودة المخرجات الإعلامية.
ومن أبرز إنجازات العام، فوز الصحيفة بجائزة صيف السعودية للتميز 2024 عن فئة صُنّاع المحتوى، إضافة إلى نجاحها في تنفيذ عدد من الملفات المجتمعية والتحقيقات الميدانية التي لاقت تفاعلًا واسعا من القراء والجهات المعنية، مما يعكس دور الصحيفة في تبنّي قضايا المجتمع ومواكبة اهتماماته.
وأضاف بأن تلك المؤشرات تؤكد نجاح التوجه التحريري للصحيفة في تحقيق التوازن بين جودة المحتوى والفاعلية الرقمية، وتعكس الالتزام بمواصلة التطوير وتعزيز حضور صحيفة «اليوم» كمنصة وطنية رائدة تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتدعم مسيرة الإعلام السعودي الحديث. المدير العام: الصحيفة أثبتت قدرتها على الصمود رغم التحديات الكبيرة
قال المدير العام لدار «اليوم» للصحافة والطباعة والنشر، حسن بن علي الهديب، إن صحيفة «اليوم» تواصلحسن الهديبمسيرتها المهنية رغم التحديات الكبيرة التي يشهدها قطاع الصحافة الورقية محليا وعالميًا، فمع التحول المتسارع نحو المنصات الرقمية وتغير أنماط القراءة والإعلان، أصبح الحفاظ على صدور الصحيفة بشكل منتظم إنجازًا بحد ذاته يتطلب تخطيطا دقيقًا وجهودا يومية مستمرة.
ورغم هذه المتغيرات، أثبتت الصحيفة قدرتها على الصمود وتقديم محتوی موثوق يحافظ على علاقتها المتينة مع قرائها، مستندة إلى خبرة كوادرها وإصرارهم على التطوير ومواكبة متطلبات العمل الإعلامي الحديث. لقد واجهنا تحديات تتعلق بتكاليف التشغيل وتراجع سوق الإعلان الورقي وتغيّر سلوك الجمهور، إلا أن التنسيق المستمر بين فريق التحرير والإدارة أسهم في استمرار الصحيفة في أداء دورها وتعزيز حضورها.
ووأوضح أن عام 2024 شهد مواصلة دار «اليوم» تنفيذ خططها التطويرية الرامية إلى رفع جودة المحتوى وتعزيز الحضور عبر المنصات الرقمية، مع التركيز على تطوير أدوات الإنتاج الإعلامي والاستفادة من التقنيات الحديثة لتحقيق التوازن التدريجي بين القنوات التقليدية والرقمية داخل المؤسسة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشيخ عبدالله الباعود خالد آل مبارك سمير الجشي شوقي المطرود عبدالرحمن الحمين عبدالهادي العبدالهادي فوزي الحامد م. نايف الجاسر محمد الخريجي محمد الشعوان ممثل هيئة تنظيم الإعلام عمر عبدالعزيز العميقان var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وثمن «الهديب» جهود جميع الزملاء في مختلف القطاعات الذين أسهموا بروح الفريق الواحد في تحقيق تلك النتائج رغم التحديات مع استمرار العمل على تطوير المنظومة الإعلامية للمؤسسة وتعزيز الإيرادات الرقمية وتحسين الكفاءة التشغيلية بما يدعم استدامة الأداء خلال عام 2025 وما بعده.الاتجاه إلى استثمارات خارج نطاق العمل الصحفي لتوفير مصادر تمويل إضافية

مقالات مشابهة

  • ما الدول التي يفضل «ترامب» استقبال المهاجرين منها؟
  • ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
  • النائب السابق القوابعة يكتب في خدمة العلم
  • عباس شومان يحذر طلاب "إعلام عين شمس" من البحث عن الشهرة السريعة
  • إيرواني: يجب على العالم أن يتحرك بحزم لإنهاء الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة
  • هل تكون «الترامبية» نهجًا سياسيًّا؟!
  • من هي المرأة التي أيقظت العالم بموقفها ؟
  • المرأة التي أيقظت العالم بطريقتها
  • صحيفة الوطن تنفي تصريحات مفبركة منسوبة لمصطفى بكري
  • "آل مبارك": استمرار الصحيفة التزامًا بالرسالة الوطنية "قبل أي اعتبار مالي"