آيتن عامر تراهن علي نجاح فيلم عنب في مصر والدول العربية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تراهن الفنانة آيتن عامر على نجاح فيلم عنب في مصر والوطن العربي وخاصة الشخصية التى تجسدها.
وقالت آيتن عامر إن الفيلم واجه العديد من التحديات لكي يقدم للجمهور بشكل مختلف، موضحة أن سيناريو الفيلم يشهد العديد من التحولات التي ستكون مفاجأة للجمهور.
وأضافت آيتن عامر أنها تظهر بشخصية جودي الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها.
وأوضحت آيتن عامر أن أهم ما في الشخصية أنها تجري في إطار اجتماعي تشويقي حول شخصية جودي وهي من طبقة غنية للغاية ومخطوبة لشخصية حازم الذي يجسده الفنان إسلام إبراهيم وهو من عائلة غنية أيضا.
وأضافت آيتن عامر أنها تواجه تحد كبيرا في علاقتها مع خطيبها، ولكنها تنجح في حلها مشكلاتها بمفردها بعد معاناة شديدة.
وأكدت آيتن عامر أنها تبذل مجهودا كبيرا للظهور بأفضل شكل ممكن حيث تقوم بالغناء ضمن أحداث الفيلم، موضحة أن دورها يختلف عما قدمته في أعمالها السابقة، إذ تحرص على عدم تكرار نفسها في نوعية محددة من الأدوار حيث تحاول في كل عمل تشارك فيه أن تغير اختياراتها وتجدد نفسها.
أحداث الفيلموتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي تشويقي حول الرفاهية وتأثيرها السلبي على الأبناء وعن العلاقات العاطفية وكيفية بناء أسرة قوية في المجتمع، ويناقش الفيلم العديد من الرسائل الهامة.
وروجت آيتن عامر للفيلم عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي، ونشرت بوستره الرسمي وكتبت: "البوستر الرسمي لفيلم عنب، يعرض بعد غد في جميع سينمات مصر".
واحتفل أبطال الفيلم يوم الجمعة الماضي بانطلاقه فى دور عرض سينمات الدول العربية حيث سافروا لحضور العرض الخاص المقام بدولة الإمارات، ونشرت أيتن صورة من العرض وقالت إن الفيلم فى كل دور العرض بالدول العربية.
ويشارك في بطولة الفيلم إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، ومحمود حافظ، ونور قدري، وتوني ماهر، مع عدد من ضيوف الشرف منهم بيومي فؤاد، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر فيلم عنب مواقع التواصل الإجتماعى مواقع التواصل حسام داغر الوطن العربى محمود حافظ
إقرأ أيضاً:
الأونروا: بيان المملكة والدول الإسلامية جاء في توقيت حاسم
علقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، على بيان وزراء خارجية كل من؛ المملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن، والإمارات، وإندونيسيا، وباكستان، وتركيا، وقطر، لدعم دور المنظمة في قطاع غزة.
وقالت منظمة (الأونروا) في تصريح مقتضب لقناة الإخبارية"، إن بيان المملكة العربية السعودية والدول الإسلامية جاء في توقيت حاسم.
وأكدت هذه الدول على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شؤونهم, فعلى مدار عقود، قامت الأونروا بتنفيذ ولاية فريدة من نوعها أوكلها لها المجتمع الدولي، تُعنى بحماية اللاجئين وتقديم خدمات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والمساعدة الطارئة لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها، وفقًا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 302 لعام 1949، ويعكس اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لقرار تجديد ولاية الأونروا لمدة ثلاث سنوات إضافية، الثقة الدولية في الدور الحيوي الذي تؤديه الوكالة واستمرارية عملياتها.
ودانت اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة الأونروا في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، لما يمثله هذا الاعتداء من انتهاك صارخ للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وهو ما يعد تصعيدًا غير مقبول، ويخالف الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في 22 أكتوبر 2025، الذي ينص بوضوح على التزام إسرائيل كقوة احتلال بعدم عرقلة عمليات الأونروا، بل على العكس من ذلك تسهيلها.
وشددت على الدور الأساسي الذي تضطلع به الوكالة في توزيع المساعدات الإنسانية عبر شبكة مراكز التوزيع التابعة لها، بما يضمن وصول الغذاء والمواد الإغاثية والمستلزمات الأساسية إلى مستحقيها بعدالة وكفاءة، وبما يتسق مع قرار مجلس الأمن رقم 2803, كما تُعد مدارس الأونروا ومرافقها الصحية شريان حياة لمجتمع اللاجئين في غزة، حيث تواصل دعم التعليم وتوفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية رغم الظروف شديدة الصعوبة، وهو ما يدعم تنفيذ خطة الرئيس "ترمب" على الأرض وتمكين الفلسطينيين من البقاء على أرضهم وبناء وطنهم.
وأكدت الدول على أن دور الأونروا غير قابل للاستبدال، إذ لا توجد أي جهة أخرى تمتلك البنية التحتية والخبرة والانتشار الميداني اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين أو لضمان استمرارية تقديم الخدمات على النطاق المطلوب، وأي إضعاف لقدرة الوكالة سيترتب عليه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية خطيرة على مستوى المنطقة بأسرها، وعليه، يدعو الوزراء المجتمع الدولي إلى ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام لها، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي في كافة مناطق عملياتها الخمسة، إن دعم الأونروا يمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار وصون الكرامة الإنسانية وضمان حقوق اللاجئين الفلسطينيين، إلى أن يتم التوصل إلى حل عادل ودائم لقضيتهم وفقًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
الأونروا للإخبارية:
بيان المملكة والدول الإسلامية جاء في توقيت حاسم