فيلم أهل الكهف يحتل المرتبة الأخيرة بدور العرض.. حقق 319 جنيها في يوم واحد
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تراجع فيلم أهل الكهف للفنان خالد النبوي في شباك التذاكر بدور العرض السينمائية بشكل كبير، حيث أنه جاء في المرتبة الأخيرة بين الأفلام الأخرى المنافسة بدور العرض، وسط المنافسة الكبيرة التي يشهدها موسم أفلام الصيف.
إيرادات فيلم أهل الكهف لـ خالد النبويوقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن فيلم أهل الكهف جاء يوم أمس الأحد في المركز الأخير، إذ حقق إيرادات بلغت 319 جنيها فقط لا غير.
فيلم أهل الكهف يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم خالد النبوي ومحمد ممدوح وريم مصطفى ومحمد فراج ومحمود حميدة وأحمد عيد وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة.
منافسة الأفلام الأخرى لـ أهل الكهفوينافس فيلم أهل الكهف بجانب عدد من الأفلام من بينها عاشق لأحمد حاتم وإكس مراتي لهشام ماجد وفيلم ولاد رزق الجزء الثالث، وفيلم اللعب مع العيال بطولة محمد إمام، وفيلم عصابة عظيمة بطولة إسعاد يونس، وفيلم جوازة توكسيك، وغيرها من الأفلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهل الكهف فيلم أهل الكهف خالد النبوي محمد ممدوح غادة عادل فیلم أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
إنجاز جديد في ريادة الأعمال.. المملكة تقفز 60 مرتبة عالميًا
تقدمت العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير "منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025" الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، عبر مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وسجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ ما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية، بحسب التقرير.
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها؛ الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.
المملكةريادة الأعمالمنظمة Startup Genomeقد يعجبك أيضاًNo stories found.