10 لاعبين ولاعبات يمثلون منتخب القوس والسهم في “الآسيوية”
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للقوس والسهم، اختيار 10 لاعبين ولاعبات لخوض منافسات بطولة آسيا للشباب في الصين تايبيه التي تقام في الفترة من 27 سبتمبر الحالي إلى 3 أكتوبر المقبل.
وتغادر البعثة إلى الصين تايبيه بعد غد تمهيداً للمشاركة في البطولة.
وتضم قائمة المنتخب عبدالله المنصوري، وعلي حمودة، وخليفة الكعبي، وسالم الكعبي، ومنصور الكتبي، وسارة المازمي، وعلياء صالح آل علي، وروضة العوضي، ونورا المازمي، وهدي صالح آل علي، إضافة إلى الإداري مطر الراشدي، والإدارية سمية إمام الدين والمدرب الكوري الجنوبي شونج لي.
وخاض المنتخب مراحل عدة من الاستعدادات للبطولة في معسكرين متزامنين في أوزبكستان على فترتين، خلال الشهور الثلاثة الماضية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف عن طائرة تجسس بحجم “البعوضة”.. هل تغير قواعد المراقبة؟
صراحة نيوز- في عصر أصبحت فيه الحروب تدار عبر شرائح تقنية، تقدم الصين نموذجًا جديدًا للتجسس بطائرة مسيرة صغيرة بحجم ظفر الإصبع، تشبه البعوضة بأجنحة تشبه أوراق الشجر.
هذه الطائرة المسيرة، التي كشفت عنها الجامعة الوطنية الصينية لتكنولوجيا الدفاع مؤخرًا، صُممت خصيصًا للعمليات العسكرية السرية، بهدف التسلل إلى أماكن مغلقة والتقاط تفاصيل دقيقة لا تستطيع الأقمار الصناعية أو الطائرات التقليدية رصدها.
لكن الخبراء اختلفوا في تقييمها؛ فبينما يعتبرها البعض ابتكارًا ثوريًا في مجال المراقبة، يرون آخرون أن حجمها الصغير ووزنها الخفيف قد يحدان من فعاليتها، خاصةً في مواجهة الرياح والظروف الجوية المختلفة.
ووفقًا لخبراء مثل هيرب لين من مركز ستانفورد، فإن عمر البطارية القصير والخفة الكبيرة للطائرة تجعلانها غير ملائمة للمراقبة على نطاق واسع، فيما يشير صمويل بينديت، خبير الطائرات المسيرة، إلى تحديات الطقس والاتصالات التي قد تعوق أدائها، حتى في الأماكن المغلقة.
على الجانب الآخر، يرى باحثون مثل مايكل هورويتز أن هذه الطائرة تعكس حرص الصين على مواصلة الابتكار في مجال المسيرات، رغم غموض مدى جاهزيتها للنشر أو مهامها المحتملة.
في النهاية، تطرح هذه الطائرة الصينية الصغيرة تساؤلات حول مستقبل التجسس الميداني، وهل ستشكل نقلة نوعية، أم تظل محدودة الاستخدام بسبب قيودها التقنية.