شاهندة عبدالرحيم: العلمين تحولت من حقل ألغام لمدينة عالمية
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قالت الإعلامية شاهندة عبدالرحيم، قبل وقت قصير كانت المنطقة التي أقيمت عليها مدينة العلمين عبارة عن مكان ملىء بالألغام ومسرح للحرب العالمية الثانية من دول الحلفاء و دول المحور، وكانت تحتوى على أكثر من 25 مليون لغم وجسم متفجر نتيجة الحرب ، حيث تحولت مدينة العلمين من حقل ألغام إلى مدينة تضاهي المدن العالمية
وأضافت "عبدالرحيم" خلال برنامج "focus" والمذاع على فضائية إكسترا نيوز ، اليوم السبت ، تقع مدينة العلمين الجديدة ، على الساحل الشمالي وهي مدينة عالمية فريدة في الشرق الأوسط كافة ، وفقا لتصميمها بمعايير فخمة مثل "مدن الجيل الرابع" الجديدة ، كي تستوعب ملايين السكان، وتصبح معلما جديدا في المنطقة ، وبالإضافة لمزاياها السياحية ، يعد مشروع مدينة العلمين الجديدة فرصة للتغلب على الكثافة السكانية وتخفيف الازدحام على المدن القديمة مثل القاهرة أو الإسكندرية.
وتابعت عبدالرحيم ، أن مدينة العلمين الجديدة ، بنيت على مساحة 50 ألف فدان وتمتد لمسافة 60 كم جنوب الخط الساحلي بسعة تقدر بأكثر من 3 ملايين ساكن ، تقسم مدينة العلمين إلى عدد من المراحل ، المرحلة الأولى تتكون من جزئين رئيسيين بمساحة إجمالية تقدر بـ 8 ألاف فدان ، وتضم 400 ألف ساكن.
https://www.youtube.com/live/Zh88c4qarzQ?feature=share
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة العلمين المدن العالمية حقل ألغام مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
وزير الإدارة المحلية يتفقد مشروع إحياء وسط مدينة إربد
صراحة نيوز- تفقد وزير الإدارة المحلية المهندس وليد المصري، يرافقه رئيس لجنة بلدية إربد الكبرى عماد العزام، مساء اليوم الجمعة، منطقة ظهر التل وسط مدينة إربد، لدراسة خطوات تطوير المنطقة ضمن مشروع إحياء وسط المدينة.
وأكد المصري خلال الجولة على أهمية المشروع وما يمثله من نقلة نوعية للمدينة، من خلال إعادة الألق إلى الوسط التجاري. واطلع الوزير على الأعمال التي تنفذها البلدية في المنطقة، بما في ذلك إعادة تأهيل درج البلدية، وترميم مبنى البلدية القديم، وصيانة وزراعة الأرصفة وتجميلها.
من جانبه، أكد العزام أن تطوير منطقة التل يعد من أولويات البلدية، مشددًا على الجدية المطلقة في إنجاز المشروع وفق خطوات مدروسة ومتسارعة.
وكان رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان قد وجّه خلال زيارته للمنطقة بإعادة تأهيل تل إربد ليصبح حديقة عامة وساحات مفتوحة لأهالي المحافظة، وأوعز لجميع الوزارات والمؤسسات بالتعاون مع بلدية إربد لإنجاز المشروع مع الحفاظ على الأبنية التراثية، لا سيما المدارس القديمة