رونالدو يحطم رقمًا جديدًا خارج المستطيل الأخضر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
ماجد محمد
استطاع البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر، تحطيم العديد من الأرقام القياسية وأسس أرقامًا جديدة في الملعب، ولكن هذه المرة خارج المستطيل الأخضر.
وحافظ رونالدو على لقب الحساب الأكثر متابعة على منصة “إنستغرام” لفترة طويلة، إذ يفتخر بوجود 640 مليون متابع على هذه المنصة.
ذكر موقع “فوربس”، أنه إذا تم جمع عدد متابعي رونالدو على جميع منصات التواصل الاجتماعي التي يتواجد عليها، فإنك ستجد أنه يمتلك مليار متابع.
ويعتبر رونالدو واحدًا من أعظم لاعبي كرة القدم في العالم؛ إذ إنه يشغل مركز المهاجم في نادي النصر وقائد مميز للمنتخب البرتغالي، وتقدم محتويات حساباته نظرة أعمق إلى حياته الشخصية والمهنية، وتعرض تجاربه وإنجازاته.
واحتفل رونالدو بالفعل في وقتٍ سابق بوصوله إلى مليار متابع، وقال في منشور على حساباته: “صنعنا التاريخ، مليار متابع، هذا أكثر من مجرد رقم، إنه شهادة على شغفنا المشترك ودافعنا وحبنا للعبة وما هو أبعد من ذلك.
يُذكر أن رونالدو يستعد لقيادة هجوم النصر في مباراته المقبلة أمام الوحدة، غداً الجمعة، في افتتاح منافسات الجولة الخامسة من عمر دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الوحدة دوري روشن رونالدو
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: الإنفاق الموازي خطر على الاقتصاد وعلى مجلس النواب كشف مصير 100 مليار دينار
عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اجتماعًا موسعًا مع عدد من أعضاء المجلس الأعلى للدولة، لمناقشة المستجدات السياسية والاقتصادية، ومتابعة تنفيذ برنامج الحكومة لبسط الاستقرار وتوحيد المؤسسات وحماية الاقتصاد الوطني.
وخلال الاجتماع، أكد الدبيبة، رفض حكومته التام لأي مسارات موازية للإنفاق العام خارج الأطر الشرعية، محذرًا من أن تلك الممارسات تُحمّل الدولة أعباء مالية ضخمة تُصرف في بنود غير حقيقية، ليُعاد تغطيتها من الدين العام، ما يُعد مساسًا مباشرًا بدخل المواطن وقيمة الدينار.
وشدد رئيس الحكومة على أن تنفيذ مشاريع بأسعار مُضاعفة خارج النظام المالي الموحد لا يخدم المواطن، بل يخصم من دخله عبر ديون مستقبلية، وتساءل: “ما جدوى المشاريع إذا كانت تُنفذ بأسعار مضاعفة وتُخصم من جيب المواطن؟”
وطالب الدبيبة، رئيس مجلس النواب بالكشف عن مصير أكثر من 100 مليار دينار تم إنفاقها خارج الميزانية الرسمية خلال العامين الماضيين، معتبرًا أن هذه الخطوة ضرورية ليس فقط من باب الشفافية، بل لخطورة تأثيرها على الاقتصاد الوطني، وخصوصًا ما أحدثته من تدهور في قيمة الدينار وارتفاع الأسعار.
ونبّه الدبيبة، إلى أن خبراء اقتصاديين حذروا من تداعيات الميزانيات الموازية، التي تؤدي إلى زعزعة الثقة وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق الموازي، مما يزيد الضغط على الاحتياطي النقدي ويُعمّق الأزمة الاقتصادية.
وختم رئيس الوزراء الاجتماع بالتأكيد على أن حماية المالية العامة هي مسؤولية وطنية جامعة، وعلى جميع المؤسسات أن تتكاتف لوقف النزيف المالي وحماية استقرار الاقتصاد والدينار الليبي.