اختتام أعمال القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية وسط حضور دولي واسع في الرياض
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
المناطق_واس
اختتمت مساء اليوم ، أعمال القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية الذي عقد في العاصمة الرياض على مدى 3 أيام، بمشاركة 70 متحدثًا، وحضور تجاوز 25 ألفًا من أكثر من 35 دولة حول العالم.
وشارك في أعمال القمة والمعرض عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة ونخبة من المسؤولين والمختصين المحليين والدوليين.
وشهدت القمة انعقاد أكثر من 20 جلسة حوارية وعدد من ورش العمل التي تناولت أهم الموضوعات في قطاع البنية التحتية، إضافةً إلى تسليط الضوء على تجربة المملكة الرائدة في هذا القطاع الحيوي، والاطلاع على أفضل الممارسات الدولية.
كما شهدت القمة والمعرض توقيع عدد من الاتفاقيات مع كبرى الجهات والمنظمات المحلية والدولية؛ لتبادل الخبرات وتعزيز الشراكات والتعاون الدولي في قطاع البنية التحتية.
وتمثل القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية منصة تفاعلية عالمية للمختصين في قطاع البنية التحتية، حيث يأتي هذا الحدث الدولي في إطار جهود مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض بوصفه الجهة المختصة بأعمال مشاريع البنية التحتية في المنطقة، الذي يهدف إلى الارتقاء بأعمال المشاريع بالشراكة مع شركاء النجاح، والمساهمة في تحقيق كفاءة الإنفاق، وتحسين المشهد الحضري؛ لبنية تحتية مستدامة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياض القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي: ليبيا تعود إلى خارطة الاستثمار العالمي عبر بوابة الطاقة والبنية التحتية
الوطن| رصد
سلط تقرير تحليلي نشره موقع أخبار “فريش فيلدز” الضوء على تحركات ليبيا لإعادة فتح أبوابها أمام الاستثمار، في إطار مساعٍ رسمية لإعادة تموضعها اقتصاديًا بعد سنوات من عدم الاستقرار.
وأوضح التقرير أن البلاد بدأت تبرز مجددًا كوجهة استثمارية دولية، لا سيما في قطاعات الطاقة التقليدية والمتجددة والبنية التحتية، مستفيدة من زخم متجدد يعكس توجهًا نحو تنويع الاقتصاد وتحديث القدرات الإنتاجية.
وأشار التقرير إلى طرح جولة جديدة لتراخيص النفط والغاز بشروط ميسرة، توفر عوائد أكثر استقرارًا للمستثمرين وتتيح توسيع الإنتاج دون خسارة تلقائية لحصص أكبر من الإيرادات، بالتوازي مع تطوير الحقول القائمة والتوسع في مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. لافتاً إلى اعتماد أدوات تمويل مبتكرة، من بينها التمويل المختلط ورأس المال الميسر، لدعم مشاريع المياه والزراعة والبنية التحتية المستدامة.
وبين التقرير أن إعادة تأهيل البنية التحتية الرقمية، بدعم من مشاريع الربط الإقليمي وكابلات الاتصالات البحرية، قد تمكن ليبيا من التحول إلى مركز إقليمي للاتصال والبيانات، وفي المقابل، حذر المستثمرين من ضرورة دراسة الإطار القانوني والتنظيمي بعناية، بما يشمل المعاهدات الناظمة للاستثمار وآليات تسوية المنازعات، نظرًا لاستمرار المخاطر المرتبطة بالسوق الليبية.
الوسومالاستثمار الليبي ليبيا موقع فريش فيلدز