برلماني: 14 حزبا شاكت في المنتدى الديمقراطي الاجتماعي بالقاهرة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
قال الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي، إن الحزب يستضيف لأول مرة منذ تأسيسه المنتدى الديمقراطي الاجتماعي في العالم العربي.
وأضاف «البياضي»، خلال لقائه مع مراسل قناة إكسترا نيوز، أن المنتدى تأسس في القاهرة عام 2013، ومنذ تأسيسه وهو يعقد اجتماعات ولقاءات في دول مختلفة، ويضم كل الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية في العالم العربي.
وأوضح أن عدد الأحزاب المشاركة في المنتدى حوالي 14 حزبا يمثلها رؤساء الأحزاب أو أمناء الأحزاب أو بعض الممثلين لهذه الأحزاب، بالإضافة إلى ضيوف وشخصيات عامة من مصر وبعض السفراء، ورؤساء الأحزاب المصرية.
وأكد أن هذا التجمع مهم ووجوده في مصر لم يكن صدفة، فمصر عاصمة التاريخ، وعاصمة الحضارة ورائدة في كل المجالات في العالم العربي.
من جانبه قال الدكتور مصطفى البرغوثي، رئيس المبادرة الوطنية الفلسطينية، إن هذا المنتدى جدا لأنه يجمع عدد من الأحزاب الديمقراطية العربية من كل أنحاء العالم العربي.
القضايا العربيةوأشار خلال نفس اللقاء التلفزيوني، إلى أن هذه الأهمية تكمن في حشد التضامن والإسناد للشعبين الفلسطيني واللبناني، اللذان يتعرضان الآن إلى عدوان همجي من قبل إسرائيل، بالإضافة إلى أن المنتدى يهدف إلى توطيد أواصر العلاقة بين الأطراف جميعها في مناصرة القضايا العربية بشكل عام.
ولفت إلى أن هناك قضايا كثيرة تهم كل بلد من البلدان المشاركة، إنما تحتل القضية الفلسطينية مركز الاهتمام وجوهر النقاشات التي ستجري في هذا المؤتمر، حماية ودعما لحق الشعب الفلسطيني في الحرية وتقرير المصير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريد زهران المنتدى المنتدى الديمقراطي العالم العربی
إقرأ أيضاً:
نائبة حزب الشعوب الديمقراطي ترفض اسم “تركيا خالية من الإرهاب” وتطالب بحل ديمقراطي
مع دخول عملية “تركيا خالية من الإرهاب” مرحلة حرجة، أثارت تصريحات جولستان كيليتش كوتشييَت، نائبة رئيسة الكتلة البرلمانية عن حزب الشعوب الديمقراطي (DEM)، جدلًا سياسيًا واسعًا في البلاد.
وفي تصريح أدلت به من مبنى البرلمان التركي أثناء ردها على أسئلة الصحفيين، أعربت جولستان كيلتيش كوجيجيت عن اعتراضها الصريح على تسمية العملية، قائلة: “نحن نرفض بشدة هذا الاسم”.
اقرأ أيضا
مشروع تركي يثير غضب التجار والسكان.. ما القصة؟
الإثنين 28 يوليو 2025وأضافت:
“إذا كنا نطمح إلى حل ديمقراطي للقضية الكردية في هذا البلد، فإنه من الأجدر التعبير عن ذلك بمفاهيم السلام والمجتمع الديمقراطي، لا عبر مصطلحات الإرهاب والسياسات الأمنية.”