الحربي: كيف يُصنع القرار في الأهلي؟
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
ماجد محمد
انتقد المحلل الفني أحمد الحربي، صانعي القرار في النادي الأهلي لعدم تحقيق الفريق التطلعات المنتظرة منه.
وقال أحمد الحربي، عبر برنامج “المنتصف” على قناة الإخبارية: “كيف يُصنع القرار في الأهلي؟ وهل يايسله يمتلك التجارب الكبيرة والشخصية القوية لجلبه لنادي كبير مثل الأهلي؟”.
وسقط الأهلي، في فخ الهزيمة أمام نظيره القادسية، بهدف مقابل لا شيء، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الجمعة، على ملعب الأمير محمد بن فهد، ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري السعودي للمحترفين، “دوري روشن”، موسم 2024- 2025.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
جنايات بورسعيد تقضى بالسجن المشدد 15 سنة لقاتل شاب طعنا بحى الزهور
قضت محكمة جنايات المستأنف ببورسعيد، برئاسة المستشار عادل نافع، وعضوية المستشارين أسامة محمود أبو زيد وياسر عبد المنعم أحمد، وسكرتارية إسماعيل عوكل وسمير رضا، بمعاقبة المتهم "ي . ل. م"، البالغ من العمر 19 عامًا، بالسجن المشدد 15 سنة، لاتهامه بقتل المجني عليه محمد أحمد البيلي أحمد رضوان عمدًا مع سبق الإصرار، مستخدمًا سلاحًا أبيض "مطواة"، وذلك في القضية رقم 5534 لسنة 2024 جنايات قسم الزهور والمقيدة برقم 1015 لسنة 2024 كلي بورسعيد.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم، في يوم 2024/4/23 بدائرة قسم الزهور بمحافظة بورسعيد، قتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بعد أن بيت النية وعقد العزم على ذلك، وأعد لهذا الغرض سلاحًا أبيض "مطواة"، وما أن ظفر به حتى عاجله بعدة طعنات استقرت في أنحاء متفرقة من جسده، فأحدثت إصاباته الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي، والتي أودت بحياته، كما أحرز المتهم السلاح الأبيض دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وأثبتت أقوال الشهود صحة الواقعة، حيث قرر الشاهد الأول، أنه أثناء وجوده رفقة المجني عليه فوجئ بالمتهم يشهر في مواجهته مطواة، وينهال عليه طعنًا في مواضع متفرقة من جسده إثر خلافات سابقة، مما أدى إلى وفاته، وأكد الشاهد الثاني مضمون أقوال الأول، مشيرًا إلى أن المتهم تربص بالمجني عليه على خلفية خصومة قديمة، وما أن ظفر به حتى سدد له عدة طعنات قاتلة.
وتوالت شهادات باقي الشهود التي تؤكد جميعها أن المتهم هو من سدد الطعنات للمجني عليه مستخدمًا سلاحًا أبيض "مطواة"، وأن الدافع كان خلافًا سابقًا جمعهما.