مقارنة تفصيلية بين iPhone 16 Pro Max و Galaxy S24 Ultra
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة 
كيفية تحميل وتشغيل Age of Empires على الماك
44 دقيقة مضت
47 دقيقة مضت
54 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
يمثل كل من iPhone 16 Pro Max و Galaxy S24 Ultra أحدث إصدارات آبل وسامسونج، مقدمين ميزات فائقة وتطورات تقنية مبتكرة.
إذا كنت تفضل التصميم البسيط والفاخر مع مقاومة مائية أعمق، فإن iPhone 16 Pro Max هو الخيار الأمثل.
أما إذا كنت تبحث عن هاتف أكثر متانة مع ميزات إضافية مثل منفذ الأشعة تحت الحمراء، فإن Galaxy S24 Ultra يتفوق.
الشاشة والوسائطiPhone 16 Pro Max مزود بشاشة Super Retina XDR OLED بحجم 6.9 بوصة وبدقة 2868 × 1320 بكسل، مع سطوع يصل إلى 2000 نت. تدعم الشاشة معايير HDR10 وDolby Vision، ومحمية بزجاج Ceramic Shield الذي يعزز من متانتها.Galaxy S24 Ultra يقدم شاشة أكبر بحجم 6.8 بوصة من نوع Dynamic LTPO AMOLED 2X، بدقة 3120 × 1440 بكسل وارتفاع سطوع يصل إلى 2600 نت. تدعم الشاشة معايير HDR10+ ومعدل تحديث يصل إلى 120 هرتز، مما يوفر تجربة عرض سلسة ومفصلة، خاصة أثناء الألعاب أو مشاهدة المحتوى عالي الجودة.التشابهات:كلا الشاشتين تدعمان معايير HDR المتقدمة لضمان جودة عالية للفيديوهات.توفران كثافة بكسلات متقاربة (~460 PPI)، مما يضمن وضوح الصور والنصوص.الاختلافات:شاشة Galaxy S24 Ultra أكبر وأكثر سطوعًا، مما يجعلها أفضل في ظروف الإضاءة الخارجية.تقنية LTPO في شاشة سامسونج تتيح تعديل معدل التحديث ديناميكيًا من 1Hz إلى 120Hz، مما يساعد في الحفاظ على عمر البطارية.الفائز:لمستخدمي الألعاب ومشاهدة الوسائط بجودة عالية، يتفوق Galaxy S24 Ultra بفضل شاشة أكبر وأشد سطوعًا وتقنية التحديث الديناميكي.
أما iPhone 16 Pro Max فيتميز بدقة الألوان ودعم Dolby Vision، مما يجعله خيارًا ممتازًا لعشاق الجودة البصرية الدقيقة.
الأداء والبطاريةiPhone 16 Pro Max يعمل بمعالج Apple A18 Pro المبني بتقنية 3 نانومتر، مع معالج سداسي النواة و5 نوى GPU، ويأتي بذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 8 جيجابايت وتخزين داخلي يصل إلى 1 تيرابايت. نظام iOS 18 محسّن لتقديم أداء سلس وسريع في تعدد المهام وتشغيل التطبيقات.Galaxy S24 Ultra يأتي بمعالجات Qualcomm Snapdragon 8 Gen 3 أو Exynos 2400، بناءً على المنطقة، مع معيار تصنيع 4 نانومتر. يحتوي على معالج ثماني النواة وAdreno 750 GPU، مع خيارات ذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 12 جيجابايت وتخزين يصل إلى 1 تيرابايت باستخدام تقنية UFS 4.0، ما يوفر سرعة أكبر في قراءة وكتابة البيانات.التشابهات:كلا الهاتفين يستخدمان معالجات متطورة تضمن أداءً فائقًا للألعاب وتعدد المهام.لا يدعمان توسيع التخزين عبر بطاقة microSD.الاختلافات:iPhone 16 Pro Max يتميز بكفاءة عالية في استهلاك الطاقة بفضل معالج A18 Pro وتقنية 3 نانومتر.Galaxy S24 Ultra يوفر خيارات أوسع من حيث الذاكرة والتخزين، مما يجعله مناسبًا للمستخدمين الذين يحتاجون إلى أداء أعلى وسعة تخزين أكبر.بطارية Galaxy S24 Ultra سعتها 5000 مللي أمبير تدعم شحنًا سريعًا بقوة 45 وات، مقارنةً ببطارية iPhone 16 Pro Max ذات سعة غير محددة ودعم شحن سريع بقوة 25 وات.الفائز:لمستخدمي الأداء العالي والشحن السريع، يتفوق Galaxy S24 Ultra بفضل بطاريته الأكبر وسرعته في الشحن وخيارات الذاكرة والتخزين الأوسع. أما iPhone 16 Pro Max فيتميز بكفاءة البطارية وأداء النظام المحسن.
الكاميراتiPhone 16 Pro Max يأتي بنظام كاميرا مزدوجة بدقة 48 ميجابكسل للعدسة الرئيسية و12 ميجابكسل للعدسة فائقة الاتساع، مجهزة بنظام تثبيت بصري متقدم وتسجيل فيديو بدقة 4K بدعم Dolby Vision.Galaxy S24 Ultra يمتلك نظام كاميرا ثلاثية بدقة 200 ميجابكسل للعدسة الرئيسية، و50 ميجابكسل للعدسة التليفوتوغرافية مع زووم بصري 3x، و12 ميجابكسل للعدسة فائقة الاتساع. يدعم تسجيل الفيديو بدقة 8K و4K، مما يوفر خيارات تصوير متقدمة للمستخدمين.التشابهات:كلا الهاتفين يقدمون كاميرات عالية الجودة تدعم تسجيل الفيديو بدقة عالية.الكاميرات فائقة الاتساع توفر مرونة في التصوير في ظروف إضاءة متنوعة.الاختلافات:Galaxy S24 Ultra يتفوق بفضل الكاميرا التليفوتوغرافية ودعم تسجيل الفيديو بدقة 8K.كاميرا السيلفي في Galaxy S24 Ultra بدقة 32 ميجابكسل مقارنة بـ 12 ميجابكسل في iPhone 16 Pro Max.iPhone 16 Pro Max يحتوي على زر تحكم مخصص بالكاميرا، مما يسهل عمليات التكبير والتصوير السريع.الفائز:لمحترفي التصوير وهواة الفيديو عالي الدقة، يتفوق Galaxy S24 Ultra بفضل نظام الكاميرا المتعددة وإمكانات التسجيل العالية.
أما iPhone 16 Pro Max فيقدم تثبيتًا فائقًا للفيديو ودعم Dolby Vision، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمستخدمي نظام iOS الراغبين في جودة بصرية دقيقة وسهولة في استخدام الكاميرا.
البرمجيات والتحديثاتiPhone 16 Pro Max يعمل بنظام iOS 18، المعروف بسلاسته وأمانه وتكامله العميق مع أجهزة آبل الأخرى. تتلقى البرمجيات تحديثات دورية تضيف ميزات جديدة وتحسن الأداء باستمرار.Galaxy S24 Ultra يعمل بنظام One UI 6.1 المبني على أندرويد 14، يقدم تخصيصًا واسعًا وتجربة مستخدم فريدة مع إمكانية تخصيص الواجهة والمزايا.الفائز:يعتمد الفائز هنا على تفضيلات المستخدم بين نظام iOS السلس والمتكامل أو نظام أندرويد القابل للتخصيص والتوسع.
الحكم النهائيكلا الهاتفين يمتلكان ميزات قوية وتنافسية في السوق. iPhone 16 Pro Max يناسب المستخدمين الذين يفضلون التصميم الفاخر، والتكامل مع بيئة آبل، وسهولة الاستخدام، بينما Galaxy S24 Ultra يناسب من يبحثون عن الأداء العالي، وخيارات تخصيص واسعة، وسرعة في الشحن والبطارية.
اختيار الأفضل يعتمد على أولوياتك الشخصية واحتياجاتك الخاصة.
نصائح للمستهلكينحدد ما إذا كنت تفضل بيئة iOS أو أندرويد، ومستوى الأداء الذي تحتاجه.إذا كنت تهتم بالتصوير الفوتوغرافي والفيديو، قد يكون Galaxy S24 Ultra هو الخيار الأمثل.للمستخدمين الذين يسافرون كثيرًا، Galaxy S24 Ultra يوفر بطارية أكبر وسرعة شحن عالية.إذا كنت تستخدم العديد من أجهزة آبل الأخرى، فإن iPhone 16 Pro Max يقدم تكاملًا سلسًا مع تلك الأجهزة.مع تنوع الخيارات في سوق الهواتف الذكية، أصبح من الأسهل الآن العثور على الهاتف الذي يناسب احتياجاتك الخاصة، سواء اخترت iPhone 16 Pro Max أو Galaxy S24 Ultra.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: کلا الهاتفین iPhone 16 Pro Max Galaxy S24 Ultra إذا کنت یصل إلى نظام iOS
إقرأ أيضاً:
دراسة: الذكاء الاصطناعي يقع في نفس أخطاء البشر.. متحيز وواثق بنفسه
كشفت دراسة حديثة أن نموذج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" (ChatGPT) يعاني من انحيازات معرفية مشابهة لتلك التي يعاني منها البشر، ما يؤثر بشكل مباشر على طريقة اتخاذه للقرارات.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها مجلة "Manufacturing Management"، أن "الذكاء الاصطناعي واثق بنفسه ومتحيز مثل البشر"، مؤكدة أن هذه الأنماط ليست عشوائية بل جزء من منهجية عمل النظام.
وأكدت الدراسة أن "تشات جي بي تي" وقع في العديد من الانحرافات الإدراكية البشرية في نحو نصف السيناريوهات التي خضع لها، منها الميل لتجنب المخاطر والثقة الزائدة وتأثير التملك سواء في سياقات نفسية أو أعمال واقعية، حسب موقع "Naukatv".
وأشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من خمس جامعات كندية وأسترالية، إلى أنهم اختبروا نماذج GPT-3.5 وGPT-4 من شركة OpenAI، لقياس مدى انحرافها عن التفكير المنطقي، رغم ما وصفوه بـ"الاتساق المثير للإعجاب" في التفكير.
وبيّن الباحثون أن GPT-4 أظهر أداء أفضل في المسائل الحسابية والسيناريوهات المبنية على الاحتمالات، لكنه في المقابل وقع في أخطاء غير عقلانية عند مواجهة مواقف تتطلب قرارات ذات طابع شخصي أو استراتيجي، مشددين على أن GPT-4 أظهر ميلا أكبر نحو التنبؤ والسلامة مقارنة بالبشر.
ولفتت الدراسة إلى أن سلوك الذكاء الاصطناعي بقي متماسكا بغض النظر عن طبيعة الأسئلة، ما يعزز الاستنتاج بأن هذه الانحرافات ليست نتيجة أمثلة محفوظة فقط، بل تعكس منهجية داخلية في تفكير الآلة.
كما أضاف الباحثون أن GPT-4 عزز أحيانًا الأخطاء البشرية، وأظهر ميلاً أعلى لتصديق ما يُعرف بتأثير اليد الساخنة مقارنة بـGPT-3.5، في حين تمكن من تجنب بعض الانحيازات الأخرى مثل تجاهل الاحتمالات الأساسية.
وقال رئيس الفريق البحثي وأستاذ إدارة العمليات في كلية آيفي بكندا، يانغ تشين، إنه "من أجل الحصول على مساعدة دقيقة وموضوعية في اتخاذ القرار، استخدم GPT في المهام التي تثق فيها بالآلة الحاسبة. ولكن إذا تطلب القرار بيانات استراتيجية أو ذات طابع شخصي، فالإشراف البشري ضروري".
وأضاف أنه "لا ينبغي اعتبار الذكاء الاصطناعي موظفا يتخذ قرارات مصيرية. بل يجب إخضاعه للرقابة وتوجيهات أخلاقية، وإلا فإننا نخاطر بأتمتة تفكير خاطئ بدلا من تحسينه".
حمدان بن محمد: راية الريادة في دبي تُمنح لمن يواصل الابتكار ويضاعف الأثر