التنمية المحلية: المنيا احتلت المرتبة الأولى بـ23.5 ألف مشروع بتكلفة 3 مليارات جنيه
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، أن محافظة المنيا احتلت المرتبة الأولى فى إجمالى عدد المشروعات التى تم تنفيذها منذ بدء المبادرة وحتى سبتمبر الحالى، حيث بلغت المشروعات المنفذة حوالي 23.5 ألف مشروع بتكلفة تجاوزت 3 مليارات جنيه وتم توفير أكثر من 159,2 ألف فرصة عمل، يليها محافظة سوهاج بحوالي 23 ألف مشروع بقروض حوالي 3,6 مليار جنيه وفرت 156,7 ألف فرصة عمل، ثم محافظة البحيرة بـ19 ألف مشروع بقروض 1.
وأوضحت الدكتورة منال عوض خلال لقاء اليوم الاحد، أن خطة العمل الحالية تستهدف زيادة في إجمالي تمويل وتنفيذ مشروعات حقيقية تخدم الأهالي في المحافظات، مشيرة إلى أنّ «مشروعك» يعمل حالياً على تعزيز الارتقاء بالمهارات في المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ودعم جميع أشكال الابتكار، واستغلال مواردهم وخلق "مستثمر صغير جديد"، وتمكين هذه المشروعات من تحويل التحديات البيئية إلى فرص عمل حقيقية، بما يخدم أصحاب المشروعات الصغيرة، وتشجع المواطنين على الاقبال العمل الحر والتوسع فى إقامة مشروعات صغيرة جديدة، موجهه القائمين على "مشروعك" باستحداث أفكار استرشادية مبتكرة لبعض المشروعات الصغيرة التي لا تحتاج إلى رأس مال كبير والتي يمكن أن تساعد الشباب على بدء المشروعات الخاصة به.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ملیار جنیه وفرت ألف مشروع بقروض ألف فرصة عمل
إقرأ أيضاً:
السعودية بين الدول العشر الأولى عالميا في الذكاء الاصطناعي
سجلت السعودية تسلسلا لافتا في مؤشر الذكاء الاصطناعي الصادر عن "معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي" المتمركز حول الإنسان لعام 2025، بعدما حلت في المرتبة الثالثة عالميا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، وفي نسبة نمو الوظائف المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وجاء ترتيبها بعد الولايات المتحدة والصين في النماذج اللغوية، وبعد الهند والبرازيل في نمو الوظائف المتعلقة بهذا القطاع.
وجاء هذا التقدم ضمن ارتقاء واضح حققته السعودية في عدد من مجالات المؤشر، لتصبح ضمن الدول العشر الأولى عالميا في الذكاء الاصطناعي، في انعكاس لريادتها المتنامية في التقنيات المتقدمة، مدعومة بجهود الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي وبما يتوافق مع توجهات رؤيتها 2030 الهادفة إلى تعزيز موقع البلاد في اقتصادات البيانات والذكاء الاصطناعي.
وتبرز المرتبة الثالثة التي حصلت عليها السعودية عالميا في النماذج الرائدة ونمو الوظائف الخاصة بالذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة الأنباء السعودية، مستوى جاهزيتها في مجالات الابتكار وقدرتها على تطوير النماذج المتقدمة، ومن بينها نموذج "علام" المصنف ضمن أبرز النماذج التوليدية العربية في العالم، إضافة إلى توسع فرص العمل المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي داخل السوق المحلية.
كما حققت السعودية المرتبة السابعة عالميا في استقطاب كفاءات الذكاء الاصطناعي، نظرا لما تتمتع به من بيئة تنظيمية وتقنية قادرة على جذب الخبرات الدولية، وداعمة لنمو قطاع التقنيات المتقدمة.
واحتلت أيضا المرتبة الثامنة عالميا في الوعي العام بالذكاء الاصطناعي وفي الاستشهادات العلمية المتخصصة، ويعزى ذلك إلى ما تبذله من جهود بحثية ومعرفية وإلى مبادرات تهدف لبناء مجتمع مدرك لتقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينها مبادرة تمكين مليون سعودي في الذكاء الاصطناعي "سماي"، إلى جانب برامج تدريبية حظيت بإقبال واسع من مختلف شرائح المجتمع.
وتؤكد نجاحها في بناء قدرات بشرية وتعزيز الوعي المجتمعي بما ينسجم مع مستهدفات "رؤية 2030"، الهادفة لتنمية القدرات الوطنية وتمهيد الطريق لنهضة رقمية شاملة تدعم الاقتصاد الوطني وترسخ مكانة السعودية دوليا.