مباراة بين الأرجنتين والإكوادور تتحول لمشاجرة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
ماجد محمد
أظهر مقطع فيديو متداول، اندلاع مشاجرة كبيرة بين اللاعبين الشباب لمنتخبي الناشئين في الأرجنتين والإكوادور، حيث قدمت صورة مؤسفة مليئة بالدفع، والركل، واللكمات، وحتى التهديد بالضرب بعلم الراية الركنية.ى
وأقيمت المباراة في ملعب كابويل في غواياكيل، لكنها لم تكن ودية بأي شكل، كانت عبارة عن لقاء تحضيري بين المنتخبين اللذين سيتواجهان مجددًا في بطولة أمريكا الجنوبية تحت 15 سنة، التي ستقام بين 4 و19 أكتوبر في بوليفيا (بعد تأجيلها لمدة عام).
وبدأت المشاجرة الجماعية بسبب تدخل قوي على لاعب أرجنتيني من قبل خصم تلقى بطاقة حمراء مباشرة، ما أشعل التوتر بين الفريقين في مشاهد عنف غير مبررة، والتي سرعان ما انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي.
وفاز منتخب الإكوادور تحت 15 سنة، بقيادة خوان كارلوس بربانو، على الأرجنتين بنتيجة 1-0 في المباراة الودية التي أقيمت في 29 سبتمبر، كجزء من تحضيراته لبطولة أمريكا الجنوبية
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1727720399042.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشاجرة منتخب الأرجنتين منتخب الإكوادور
إقرأ أيضاً:
كولومبيا والإكوادور تلغيان التحذيرات من تسونامي بعد زلزال روسيا العنيف
أعلنت السلطات في كل من كولومبيا والإكوادور، إلغاء تحذيرات تسونامي التي صدرت في وقت سابق لمناطقها الساحلية على المحيط الهادئ، وذلك عقب الزلزال القوي الذي ضرب أقصى شرق روسيا بقوة 8.8 درجات على مقياس ريختر.
وأكدت هيئة إدارة مخاطر الكوارث في كولومبيا أن الموجات البحرية الناتجة عن الزلزال لن تصل إلى سواحل ولايات نارينيو وكاوكا وفايي ديل كاوكا وتشوكو. ورغم رفع التحذير، دعت الهيئة السكان إلى الاستمرار في اتباع تعليمات الجهات المختصة وعدم التهاون في التعامل مع أي مستجدات محتملة.
زلزال روسيا.. موجات تسونامي وتحذيرات في عدة دول
بعد زلزال روسيا العنيف.. خبير يوضح موقف مصر من مواجهة تسونامي
من جانبها، أعلنت هيئة المحيطات والقطب الجنوبي في الإكوادور أن الموجات التي تسبب بها الزلزال قد مرت بالفعل ولم تعد تشكل تهديدًا كبيرًا للبلاد. ومع ذلك، نبهت إلى احتمال استمرار بعض التقلبات الطفيفة في مستوى سطح البحر في بعض المناطق الساحلية.
وكان الزلزال الذي وقع في أقصى شرق روسيا قد أثار مخاوف من احتمال تشكل موجات تسونامي قد تضرب سواحل عدد من دول المحيط الهادئ، قبل أن تعلن الدول المطلة على الساحل الجنوبي للقارة الأميركية بأن الخطر قد زال.