طريقة الاستعلام عن فاتورة الغاز إلكترونيًا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
طريقة الاستعلام عن فاتورة الغاز.. يسعى الكثير من المواطنين إلى معرفة تفاصيل الاستعلام عن فاتورة الغاز لشهر سبتمبر، خاصة عقب بدء شهر أكتوبر الجاري، وذلك بشكل إلكتروني بدلاً من الذهاب لمقر الشركة لدفع قيمة الفاتورة.
ويمكن تسجيل قراءة عداد الغاز بتروتريد، بأكثر من طريقة منها: الاتصال بخدمة العملاء عبر الرقم 17169، وعبر تطبيق بتروميتر على الهاتف المحمول، ومن خلال موقع الشركة.
وأتاحت شركة بتروتريد الاستعلام عن فاتورة الغاز إلكترونيًا، بخطوات بسيطة يمكن حضرها في التالي:
الدخول على رابط استعلام فاتورة الغاز من هنا
اختيار قيمة الاستهلاك الشهري
اختيار المحافظة والمنطقة التابع لها عداد الغاز.
إدخال رقم العداد في الخانة الخاصة بها
تدوين رقم الشقة لعداد الغاز الطبيعي والرقم الفرعي ورقم القطاع.
أخيرًا النقر على عرض لتظهر تفاصيل استهلاك فاتورة الغاز.
زيادة سعر بيع أسطوانة البوتاجاز المنزليوقررت وزارة البترول والثروة المعدنية، الشهر الماضي زيادة سعر بيع أسطوانة البوتاجاز المنزلي والتجاري، وفقًا لقرار رئيس مجلس الوزراء، تمت زيادة أسطوانات البوتاجاز المنزلي من 100 جنيه إلى 150 جنيهًا تسليم المصنع، بينما ستتم زيادة سعر أسطوانة البوتاجاز للاستخدام التجاري من 150 جنيهًا إلى 200 جنيه، كما طبقت وزارة البترول زيادة سعر طن المازوت المورد لمحطات توليد وإنتاج الكهرباء من 2500 جنيه إلى 6500 جنيه فقط، مع استمرار تثبيت السعر للمصانع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طريقة الاستعلام عن فاتورة الغاز الاستعلام عن فاتورة الغاز شركة بتروتريد وزارة البترول والثروة المعدنية الاستعلام عن فاتورة الغاز زیادة سعر
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت
تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.
هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.
قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل
وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."
المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد
تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.
قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا
تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.
غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.
مجلس سلام لإدارة غزة
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.