مرشحان على منصب رئيس شعبة الاتصالات و8 لعضوية المكتب التنفيذي بنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات شعبة "محرري الاتصالات"، أنها تلقت اليوم الأربعاء 2 أكتوبر سبعة طلبات للترشح على منصب "عضوية المكتب التنفيذي"، وهم الزملاء: أحمد الشيخ من جريدة "الفجر"، وأحمد عبد القوي من جريدة "الجمهورية"، وحسن عثمان من جريدة "الوطن"، وطارق أحمد من جريدة "الدستور"، ومحمد عبد المجيد من جريدة "الجمهورية"، ومحمد حرحش من جريدة "الجمهورية"، ومواهب عبدالرحمن من جريدة "العالم اليوم".
يذكر أن اللجنة قد تلقت حتى أمس الثلاثاء طلبين للترشح على منصب رئيس الشعبة، وطلب واحد على منصب عضوية المكتب التنفيذي، وتم إستكمالها اليوم ليصبح عدد المتقدمين للمكتب التنفيذي 8 زملاء وللرئاسة زميلين عند إغلاق باب الترشح اليوم.
من ناحية أخرى يتم فتح باب الطعون، والتنازلات لمدة ثلاثة أيام، من الإثنين 7 أكتوبر حتى الأربعاء 9 أكتوبر 2024م، وتعلن من بعد ظهر اليوم الأخير الكشوف النهائية للمرشحين، وأعضاء الشُعبة، الذين لهم حق التصويت، والمسددين لاشتراك النقابة.
وقررت اللجنة إجراء انتخابات الشعبة بدءًا من الساعة الرابعة عصر يوم الثلاثاء (22 أكتوبر) وحتى السادسة مساءً. ويتم فرز الأصوات عقب انتهاء التصويت مباشرةً، بحضور الأغلبية القانونية (نصف عدد الأعضاء المسددين للاشتراك + واحد).
في حالة عدم اكتمال النصاب القانوني، تعقد الجمعية العمومية وإجراء الانتخابات يوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024م، بحضور (25% من عدد الأعضاء + واحد)، وفي توقيتات البند السابق نفسها.
يذكر أن اللجنة المشرفة على الانتخابات، تضم ثلاثة من الصحفيين غير المرشحين، وهم: الأستاذ/ أحمد بكير، والأستاذة/ لمياء عبد الحميد، والأستاذ/ شريف عبد الباقي، إضافة إلى عضو المجلس المسئول عن لجنة المتابعة، وعضو المجلس المكلف بالإشراف على الشُعب والروابط، وتتولى اللجنة متابعة إجراءات الانتخابات وفق القواعد المقررة، وتقوم بفرز الأصوات وإعلان النتيجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من جریدة على منصب
إقرأ أيضاً:
ما علاقة 7 أكتوبر بحرب إسرائيل على إيران؟
كشف أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية والمتخصص في الأمن الإقليمي والدولي، أن إسرائيل لن تلتزم -حتى لو بشكل نسبي- باتفاق وقف إطلاق النار مع إيران.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن تل أبيب سوف تواصل سياسة الاختراق والاعتيالات في إيران.
وأكد أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية والمتخصص في الأمن الإقليمي والدولي، أن تل أبيب لا زالت تستهدف لبنان رغم أن هناك اتفاق برعاية أممية لوقف الحرب بينهما.
وشدد على أن أمريكا تريد القضاء على البرنامج النووي الإيراني من أجل جعل إسرائيل القوة النووية الوحيدة في المنطقة، موضحا أن مجلس الأمن تحول لمسبب للتوترات والصراعات في العالم.
واستطرد أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية والمتخصص في الأمن الإقليمي والدولي، أن ما حدث فى 7 أكتوبر كان سببا استغلته إسرائيل لتحقيق أهدافها فى المنطقة.
وأشار إلى أن إسرائيل حاليا تستغل الأحداث لإضعاف كل أعدائها في المنطقة، في الوقت الذي تحاول فيه أمريكا تغيير موازين القوة من أجل إسرائيل وقوتها.