غوتيريش: إسرائيل رفضت مقترحا أميركيا فرنسيا لوقف إطلاق النار بلبنان
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
#سواليف
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش:
إسرائيل رفضت مقترحا أميركيا فرنسيا لوقف إطلاق النار في لبنان، وصعدت ضرباتها بما فيها قتل حسن نصر الله. يجب ضمان سلامة وأمن جميع موظفي الأمم المتحدة. منذ أكتوبر/تشرين أول الماضي شنت إسرائيل في غزة حملة عسكرية تعتبر الأكثر دموية وتدميرا في سنوات خدمتي كأمين عام.قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ان إسرائيل رفضت مقترحا أميركيا فرنسيا لوقف إطلاق النار في لبنان، وصعدت ضرباتها بما فيها قتل حسن نصر الله.
واكد انه يجب ضمان سلامة وأمن جميع موظفي الأمم المتحدة.
مقالات ذات صلة رداً على “عدم إدانته” لهجوم إيران.. إسرائيل تعلن غوتيريش “شخصاً غير مرغوب فيه” 2024/10/02واضاف انه منذ أكتوبر/تشرين أول الماضي شنت إسرائيل في غزة حملة عسكرية تعتبر الأكثر دموية وتدميرا في سنوات خدمتي كأمين عام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
المشهداني يدعو غوتيريش إلى حراك أممي يوُقف التجويع والقتل الجماعي لأهالي غزة
آخر تحديث: 26 يوليوز 2025 - 9:43 صبغداد/شبكة أخبار العراق- قال رئيس البرلمان محمود المشهداني في رسالته إلى غوتيريش،مساء أمس، “نُخاطب من خلالكم الدول الأعضاء في المنظمة كافة؛ لنتساءل عن سرّ هذا الصمت المُطبق عمّا يحصل من جريمة إبادةٍ جماعيةٍ لشعب غزة المحاصرة المدمّرة، الذي يتعرّض للتصفية اليومية على يد عصابات الاحتلال الإسرائيلي أمام مرأى ومسمع العالم كله، دون أن يكون هنالك أيّ حراكٍ أممي يوُقف هذا القتل والتجويع الرهيب للمواطنين العزّل والأطفال البريئين الذين يُقتلون، وهم يقفون في طوابير من الجوعى تنتظر الفتات، فيعودون جثثًا إلى ذويهم”.وأضاف أنّ “منظمة الأمم المتحدة يجب أن يكون لها صوتٌ أعلى وحراكٌ أكبر تجاه مأساة شعبنا في غزة حتى تكون بحق على قدر مسؤوليتها في إنقاذ شعبٍ من التصفية العرقية العنصرية الظالمة، وحتى تكون حاميةً لحقوق الإنسان وكرامته كما يعلن ميثاقها”.وتابع مخاطبا الأمين العام للأمم المتحدة، “إننا إذ نؤكّد على ضرورة أن يكون لمنظمة الأمم المتحدة دورٌ أكبر في حماية من تبقى من مدنيين في غزة من التجويع والإبادة، فإنّنا لا نقلّل من أهمية مواقفكم الإنسانية المشرفة والمسؤولة في تعرية القتلة وفضح الجريمة الكبرى المسكوت عنها”.وحث المشهداني غوتيريش “على بذل مزيدٍ من الجهود والضغط على كل مفاصل العمل والمسؤولية في منظمة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لوقف القتل والتجويع والترويع الذي يُرتكب دون هوادة بحق المدنيين”.