تحديث Windows 11 24H2 ينطلق بميزة دعم Wi-Fi 7 ومميزات الذكاء الإصطناعي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة 
مشروعات الطاقة ترسخ أقدام روسيا وإيران في أفريقيا
50 دقيقة مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
. من هم أئمة المسجد النبوي المعينين الجدد بالمملكة العربية السعودية؟
ساعتين مضت
3 ساعات مضت
بدأت شركة مايكروسوفت في دفع تحديث Windows 11 24H2 الذي يأتي بميزة دعم تقنية Wi-Fi 7، مع مجموعة متنوعة من مميزات الذكاء الإصطناعي.
ينطلق تحديث Windows 11 2024 للمستخدمين مع تحديثات الحماية والآمان، وإختيارات جديدة للإتصال، مع قدرات أعلى لتقنية الذكاء الإصطناعي في أجهزة Copilot+ PC.
ومن بين التغييرات المقدمة في إصدار Windows 11 24H2 تحسينات الإعدادات السريعة التي تأتي الآن في صورة قائمة تدعم التمرير السريع وأيضاً التخصيص وترتيب إختيارات المستخدم.
ويأتي تبويب واجهة Wi-Fi بزر تحديث جديد مما يتيح للمستخدم تحديث الإتصال بالشبكات المحيطة بشكل سريع، كما يدعم التحديث تقنية Wi-Fi 7 شرط توافق الأجهزة، لدعم الإتصال سريع بالشبكات.
كما يدعم هذا الإصدار من تحديث Windows 11 أجهزة السمع المميزة بتقنية البلوتوث LE، أيضاً توفر الإعدادات السريعة ميزة جديدة لتوفير الطاقة.
وتقدم مايكروسوفت من خلال هذا التحديث للأجهزة التي تأتي بعلامة Copilot+ التجارية بدعم أفضل وتحسينات في مميزات الذكاء الإصطناعي، والتي تتضمن ترجمة في الوقت الفعلي على مستوى النظام لجميع مشغلات الفيديو، كما ستعمل مميزات الذكاء الإصطناعي على نسخ الصوت وترجمته في الوقت الفعلي إلى لغتك بأسرع إستجابة.
كما تقدم مايكروسوفت دعم أفضل تأثيرات “Windows Studio” التي تدعم العمل مع كاميرة الويب لتحويل الخلفية الخاصة بالمستخدم إلى الضبابية، أو تطبيق أنماط مختلفة.
من جانب أخر ترتكز ميزة “Voice Focus” على وحدة المعالجة العصبية لإزالة الضوضاء في الخلفية، وإلغاء الأصداء الصوتية في الغرفة.
أيضاً يتيح نمط “eye contact” ضبط نظر المستخدم للتفاعل بكفاءة مع الجمهور المتابع، كما تقدم مايكروسوفت ميزة “Windows Recall” مع تحسينات في معايير الحماية، كما سيتاح للمستخدم إختيار لحفظ الشاشة أو الحذف، وتتوفر الميزة على أجهزة Snapdragon X بدءاً من شهر أكتوبر، بينما تتوفر لأجهزة Intel/AMD في نوفمبر.
كما تم تحسين “Windows Search” بالذكاء الإصطناعي الذي يدعم تذكر عناوين ومحتوى الملفات، حيث يمكن البحث عن الملفات بإدخال الوصف.
وتدعم ميزة “Super Resolution” المستخدم بتكبير الصور حتى 8 مرات، مع تحسين جودة العرض للصور القديمة، بينما تقدم “Windows Paint” آداة جديدة للمستخدمين لإنشاء وحذف تلقائي للأشياء في الصور.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الذکاء الإصطناعی
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. كأس السوبر الإماراتي العماني للأكاديميات ينطلق غدًا بدبي
مسقط- الرؤية
تنطلق غدًا الجمعة النسخة الأولى من كأس السوبر الإماراتي العماني للأكاديميات بمشاركة 20 أكاديمية، في حدث يُعد الأول من نوعه على مستوى الأكاديميات الكروية بين البلدين، ويمثّل ثمرة التعاون المشترك بين مركز OFAL العُماني وDOFA الإماراتي، في خطوة استراتيجية تعزّز العمل الخليجي المشترك وتفتح آفاقًا جديدة لتطوير كرة القدم في الفئات السنية.
وتكتسب هذه البطولة أهمية خاصة لكونها تجمع أبطال دوري الأكاديميات في عمان والإمارات تحت مظلة تنافسية واحدة، ما يخلق بيئة مثالية للاحتكاك، وصقل المواهب، ورفع مستوى الأداء الفني للاعبين الصغار، وهي عناصر أصبحت اليوم ركائز أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.
أهمية البطولة في المشهد
الرياضي الإقليمي والدولي..
مثل هذه البطولات ليست جديدة على الساحة العالمية؛ فقد شكّلت أساس نجاح العديد من البرامج الكروية حول العالم.
ففي إسبانيا، تُعد بطولة LaLiga Promises واحدة من أهم منصات اكتشاف النجوم، وخرج منها لاعبين أصبحوا لاحقًا نجوماً في أكبر الأندية.
وفي إنجلترا، لعبت بطولات Premier League Youth Cup دورًا محوريًا في صناعة مواهب مثل فيل فودين وبوكايو ساكا.
أما ألمانيا، فكانت بطولات الأكاديميات المشتركة بين الأندية المحلية والاتحادات الإقليمية سببًا رئيسيًا في صعود جيل 2014 الذي حقق كأس العالم.
وعلى المستوى الخليجي، جاءت هذه النسخة الأولى من كأس السوبر العُماني الإماراتي لتؤكد أن المنطقة تدرك اليوم أهمية بناء قاعدة قوية من اللاعبين الواعدين، عبر تنظيم بطولات ذات طابع احترافي تتيح للاعبين التسابق على أعلى مستوى وتحمل مسؤولية المنافسة والظهور المشرف.
بطولة..وبداية مشوار أكبر
النسخة الأولى ليست مجرد بطولة، بل إشارة انطلاق لمشروع مستقبلي واسع يستهدف توسيع دائرة المشاركة الخليجية، وتعزيز الشراكات الرياضية، وصناعة جيل يستطيع تمثيل الكرة الخليجية في المحافل الإقليمية والعالمية.
غدًا يبدأ المشوار..وغدًا تتشكل أولى ملامح المنافسة الجديدة بين جيل يحمل طموح المستقبل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟