موقع 24:
2025-07-31@01:34:39 GMT

الإصابة تبعد أديمي ودورانفيل عن صفوف دورتموند

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

الإصابة تبعد أديمي ودورانفيل عن صفوف دورتموند

قال نوري شاهين مدرب بروسيا دورتموند اليوم الجمعة إن "فريقه سيفتقد جهود مهاجميه كريم أديمي وجوليان دورانفيل لعدة أسابيع بعد تعرضهما للإصابة خلال فوز فريقه 7-1 على سيلتيك في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم الثلاثاء الماضي".

وحقق الفريق القادم من وادي الرور أكبر انتصار أوروبي له إذ سجل اللاعب الدولي الألماني أديمي ثلاثية قبل أن يغادر لإصابة عضلية ليحل محله الدولي البلجيكي دورانفيل (18 عاماً) والذي تعرض أيضا لإصابة في المباراة ذاتها.


وقال نوري شاهين مدرب دورتموند في مؤتمر صحفي "سنفتقد كريم وجوليان (دورانفيل) لبعض الوقت. من المتوقع أن يعودا بعد فترة التوقف الدولي في منتصف نوفمبر تشرين الثاني المقبل".
وأضاف أن جيو رينا، الذي غاب عن الملاعب منذ الشهر الماضي، ستتأجل عودته أيضاً بعد تجدد إصابته.
ويحل دورتموند، الذي يحتل المركز الخامس في الدوري الألماني برصيد عشر نقاط بفارق ثلاث نقاط خلف بايرن المتصدر، ضيفاً على أونيون برلين السبت على أمل تحقيق انتصارين متتاليين في الدوري لأول مرة هذا الموسم.
ويعاني فريق المدرب شاهين من التباين في نتائجه حتى الآن إذ تعرض لهزيمة 5-1 أمام شتوتغارت قبل أسبوعين قبل أن ينتفض بفوز 4-2 على بوخوم ثم الفوز بسهولة على سيلتيك.
وقال شاهين الذي يخوض موسمه الأول مع دورتموند "عندما تسعى نحو التطور فستحتاج إلى الوقت. كل يوم يمر في هذا التطور مهم. أنا لا أبحث عن أعذار.
"أعرف جيداً كيفية تصنيف مباراة سيلتيك. الأمر لا يتعلق بأننا نعانق بعضنا البعض ونقول "نحن الأفضل" لأننا فزنا بنتيجة 7-1.
"من المتوقع أن نقدم مباريات كتلك كل ثلاثة أيام، وإذا فزنا  السبت فسيبدو العالم أكثر روعة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بروسيا دورتموند

إقرأ أيضاً:

رويترز: اقتصادات الخليج ستتعافى بفضل إنتاج النفط وتنويع الإيرادات

أظهر استطلاع رأي أجرته رويترز لآراء خبراء اقتصاد أن زيادة إنتاج النفط وجهود التنويع الاقتصادي ستساعد معظم اقتصادات دول الخليج على النمو بوتيرة أسرع هذا العام عن 2024.

على الرغم من التخفيضات الكبيرة في إنتاج الخام منذ أواخر عام 2022، فإن أسعار الطاقة ظلت منخفضة إلى حد بعيد، إذ أثر التوتر الجيوسياسي المتزايد وعدم اليقين الذي يكتنف السياسة الأميركية في مجال التجارة على الطلب على النفط، وهذا أضر بإيرادات منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).

أسعار النفط

وتوقع استطلاع رأي منفصل أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 67.86 دولارا للبرميل في 2025. وحوم حول 70 دولارا في الأغلب حتى الآن هذا العام.

وعززت دول أوبك إنتاج الخام منذ أبريل/نيسان لاستعادة حصتها السوقية من المنتجين المنافسين مثل الولايات المتحدة، كما أنها تشجع السياحة لتنويع مصادر الدخل.

وأظهر الاستطلاع الذي شارك فيه 20 محللا اقتصاديا وأجري من 15 إلى 28 يوليو/تموز، أن الناتج المحلي الإجمالي للسعودية من المتوقع أن ينمو 3.8% هذا العام. وهو ما يقرب من 3 أمثال 1.3% التي حققها الاقتصاد عام 2024.

وقال محلل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى بنك الإمارات دبي الوطني، دانيال ريتشاردز: "دائما ما توقعنا أن تعيد أوبك بلس إنتاجها إلى السوق هذا العام بكميات أكبر مما كان متوقعا في بادئ الأمر، لكن وتيرة هذا النمو فاقت حتى توقعاتنا".

 

اقتصادات الشرق الأوسط بعيدة إلى حد بعيد عن تهديدات الرسوم الجمركية الأميركية (شترستوك)

وأضاف: "من الواضح أن الحكومة (السعودية) لا تزال ملتزمة بجهود التنويع الاقتصادي… ومن المتوقع أن تكون قيمة الإنفاق على المشروعات التي جرى تنفيذها كافية للحفاظ على وتيرة نمو قوية خلال السنوات القليلة المقبلة".

ومن المتوقع أن ينمو اقتصاد الإمارات 4.8% في 2025 و4.6% في 2026، وهي نسبة أعلى من 4.5% و4.2% في استطلاع أجري في أبريل/نيسان.

اقتصاد قطر

من المنتظر أن ينمو اقتصاد قطر 2.7% هذا العام، وأن يتسارع إلى 5.4% في 2026، وهو أسرع نمو تحققه منذ 13 عاما، مع بدء مشروع لتوسعة إنتاج الغاز الطبيعي المسال الضخم العام المقبل. وتعمل كل من قطر والإمارات على تقليل اعتمادهما على النفط من خلال التحول إلى وجهة سياحية.

إعلان

وقال الباحث في ستاندرد تشارترد، بدر الصراف: "تستفيد قطر من عوائد الغاز.. كلا البلدين (قطر والإمارات) في وضع جيد بفضل احتياطياتهما القوية والتنويع المستمر لاقتصادهما غير النفطي".

وأضاف: "أما عمان والسعودية فهما مثالان جيدان على التكيف مع انخفاض أسعار النفط من خلال الانضباط المالي وتسريع وتيرة الإصلاحات".

ومن المتوقع أن يصل النمو في سلطنة عمان والكويت إلى أعلى مستوياته في 3 سنوات العام الحالي، إذ من المنتظر أن تسجل الأولى 2.8% والثانية 3%، وكانت البحرين استثناء، فمن المتوقع أن يتراجع النمو قليلا إلى 2.9%، مقارنة بـ3% في العام الماضي.

وفي حين أن اقتصادات الشرق الأوسط بعيدة إلى حد بعيد عن تهديدات الرسوم الجمركية الأميركية، تواجه دول أخرى ضغوطا للتوصل إلى اتفاقيات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل فرض رسوم مرتفعة عليها في أول أغسطس/آب.

ومن المتوقع أن يظل التضخم في منطقة الخليج معتدلا.

وأظهر أوسط الاستطلاع أن التضخم في المنطقة سيستقر ضمن نطاق بين واحد و2.5% في 2025. وجاءت توقعات الإمارات والسعودية عند 2% وقطر عند 1.5%.

وقال ريتشاردز: "الاتجاه العام هو تضخم عام متواضع. وبينما تراجع الدولار مقابل عملات مجموعة الثماني هذا العام، فقد كان أداؤه أقوى مقابل العملات الإقليمية الأخرى، وهذا قلص أي ارتفاع في تكاليف الاستيراد الناجمة عن أسعار الصرف الأجنبي في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • شاومي تستعد لإطلاق Redmi 15C .. هاتف اقتصادي بمواصفات قوية
  • اليابان تُحذر من تسونامي بعد زلزال كامتشاتكا الروسية
  • يصل في عام 2026 بسعر مفاجأة .. أول هاتف آيفون قابل للطي من آبل
  • الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى
  • الإصابة تبعد عمرو سراج عن الغرافة
  • بوروسيا دورتموند يتحرك لاستعادة سانشو من مانشستر يونايتد
  • رويترز: اقتصادات الخليج ستتعافى بفضل إنتاج النفط وتنويع الإيرادات
  • Moto G06.. هاتف اقتصادي من موتورولا يغزو الأسواق| إليك أهم مواصفاته
  • كنز غذائى ..تعرف على فوائد المانجو
  • الاختباء ما ضعف… هو حضن هادي بتقدّمه لنفسك لما الدنيا تتعبك