علقت إيمان خليف على خبر إيقافها مدى الحياة وتجريدها من ألقابها، وذلك بموقع صحيفة المنتخب المغربية.

وصرحت خليف لموقع “ون ون” القطري، حسب موقع مصراوي، واصفة الخبر بالغريب والسخيف، وأضافت “لا أرد على هذه الشائعات السخيفة”.
وبالاطلاع على موقع منظمة الملاكمة العالمية، لا يوجد أي خبر يؤكد خبر الصحيفة المغربية.

وكانت صحيفة المنتخب المغربية نشرت خبراً مفاده أن منظمة الملاكمة العالمية أوقفت إيمان خليف مدى الحياة، بعدما أثبتت نتائج اختبارات هرمونية ارتفاع نسبة هرمون الذكورة لديها.
وأشار خبر الصحيفة المغربية إلى أنه تم تجريد خليف من جميع ألقابها وميدالياتها التي حصلت عليها، ومصادرة جائزة مالية قيمتها 25 ألف دولار.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

صاحب الحنجرة الذهبية.. "الأوقاف" تحيي وفاة ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد

تحيي وزارة الأوقاف، اليوم الأحد 30 نوفمبر، ذكرى وفاة القارئ الكبير الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، المشهور بلقب "الحنجرة الذهبية" و"صوت مكة"، وصاحب المدرسة الأجمل في عالم التلاوة؛ لما امتاز به صوته من قوة وعذوبة وخشوع قلّ أن يجتمع مثلها.

وزير الأوقاف يعلن دعمه لصندوق مكافحة الإدمان لنشر الوعي بخطورة تعاطي المخدرات وزارة الأوقاف تحدد خطبة الجمعة القادمة الشيخ عبد الباسط

وُلد الشيخ عبد الباسط في قرية المراعزة بمحافظة قنا عام 1927م، وحفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن العاشرة، لينطلق بعدها في رحلة استثنائية مع كتاب الله ويصبح رمزًا من رموز التلاوة في القرن العشرين.

كانت أولى تلاواته البارزة من سورة فاطر، ثم اعتمد قارئًا بالإذاعة المصرية عام 1951م، قبل أن يُعيّن قارئًا لمسجد الإمام الشافعي، ثم ينتقل إلى مسجد الإمام الحسين خلفًا للشيخ محمود علي البنا. وقد ترك للإذاعة المصرية ثروة من التسجيلات الرفيعة، فضلًا عن المصحفين المرتل والمجود، وعدد من المصاحف المرتلة لبلدان عربية وإسلامية.

نال الشيخ عبد الباسط شهرة واسعة داخل مصر وخارجها، وقرأ في أهم مساجد العالم الإسلامي؛ من بينها المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، والمسجد الإبراهيمي بالخليل، والمسجد الأموي بدمشق، إلى جانب العديد من مساجد العالم شرقًا وغربًا، ليستحق عن جدارة لقب "صوت مكة".

وحصل الشيخ عبد الباسط على العديد من الأوسمة والتكريمات داخل مصر وخارجها تقديرًا لدوره في خدمة القرآن الكريم ونشره بأسلوب يأسر القلوب ويغرس الخشوع في النفوس. كما أسهم في خدمة أهل القرآن بإنشاء نقابة محفظي القرآن الكريم، وانتُخب أول نقيب لقرّاء مصر عام 1984م، مواصلًا بذلك رسالته في دعم الحفظة والقراء والاهتمام بشؤونهم.

وفي 30 نوفمبر 1988م، انتقل الشيخ عبد الباسط إلى رحمة الله تعالى، وشُيعت جنازته في مشهد مهيب حضره عدد من سفراء دول العالم، وكانت من أكبر الجنازات التي شهدتها القاهرة في الثمانينيات، كما صلى عليه المسلمون صلاة الغائب في عدد من مساجد العالم.

وأكدت وزارة الأوقاف تقديرها العميق لقامات التلاوة المصرية ورموزها الذين حملوا نور القرآن إلى آفاق الدنيا، سائلة الله أن يتغمد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد بواسع رحمته، ويجزيه خير الجزاء على ما قدّمه في خدمة كتاب الله العزيز.
 

مقالات مشابهة

  • الذهب الذي ولد من النار والماء.. اكتشاف مثير بالصحراء المغربية
  • إيمان كريم تهنيء رئيس قضايا الدولة بمرور ١٥٠ عامًا على إنشائها.. وتثمن خدمات "العدل" لذوي الإعاقة
  • المغربية ليلى العلمي.. أميركية أخرى تمزج الإنجليزية بالعربية
  • الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم
  • رنا رئيس تتزين بالمجوهرات الذهبية مع الأسود القاتم
  • الدجلاوي يوسف بدوي يفوز بالميدالية الذهبية في بطولة العالم للكاراتيه لوزن 84 كجم
  • صاحب الحنجرة الذهبية.. "الأوقاف" تحيي وفاة ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد
  • أبوريش تحصد الميدالية البرونزية في بطولة العالم للكاراتي 2025
  • الأوقاف تحيي ذكرى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. صاحب الحنجرة الذهبية
  • رئيس جامعة بورسعيد يهنئ الطالب يوسف جاويش لحصوله على الميدالية الذهبية في دورة الشهيد الرفاعي53