فيلم "عنب" يكتفي بتحقق 111 ألف جنيه ضمن إيرادات أمس
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
دخل فيلم “عنب” بطولة الفنانة أيتن عامر، ضمن المنافسة بين الأفلام التي تعرض في دور العرض المصرية، حيث حقق في أمس إيرادات 111 ألف جنيه، ليحتل المركز الثالث بعد فيلمي “عاشق” و“إكس مراتي”، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
أبطال فيلم عنب
فيلم عنب بطولة أيتن عامر، إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، ومحمود حافظ، ونور قدري، وتوني ماهر، مع عدد من ضيوف الشرف منهم بيومي فؤاد، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
قصة فيلم عنب
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول شاب مليونير ولكنه مستهتر، وقبل حفل زفافه بيومين يستيقظ ليكتشف أنه تزوج من خطيبته ومن خطيبة صديقه، وأنه أيضًا تخلى عن ثروته لشخص غريب تمامًا، فيبدأ في رحلة البحث لمعرفة ما حدث في الليلة الماضية.
دور آيتن عامر في عنب
وتقدم آيتن عامر خلال أحداث عنب شخصية جودي وهي فتاة ثرية تعاني من عدم تحمل المسئولية، وتتعرض للعديد من المشاكل والأزمات مع تتابع الأحداث، وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إسلام إبراهيم أبطال فيلم عنب أحمد سالم الفنانة ايتن عامر الموزع السينمائي محمود الدفراوي بيومى فؤاد توني ماهر حسام داغر سامي مغاوري محمود حافظ لطفي لبيب قصة فيلم عنب
إقرأ أيضاً:
صورة باسم يوسف ومحمود سعد يثير تساؤلات الجمهور
نشر الإعلامي باسم يوسف، صورة جمعته بالإعلامي محمود سعد، ما أثار فضول الجمهور وبدأ التخمينات حول الصدفة التي جمعت الثنائي والمكان الذي التقيا فيه.
وعلق باسم يوسف علي الصورة قائلا: "حزروا فزروا، إحنا فين؟ Guess where we are ؟
وفي سياق آخر، علق الإعلامي باسم يوسف، على انتقادات حلقة برنامجه "كلمة أخيرة"، والتي تناول خلالها ملف الصهيونية المسيحية.
وشارك باسم يوسف فيديو عبر حسابه على فيسبوك، وقال أن حديثه داخل الحلقة كان موجهًا إلى أنماط محددة من الكنائس الإنجيلية التي ترتبط بعلاقات مباشرة مع إسرائيل، مشددًا على أن كلامه لم يكن موجهًا ضد المسيحيين بشكل عام.
وأضاف: “الناس اللي زعلانة مني بسبب الحلقة… هل الكنائس بتاعتكم بترفع علم إسرائيل؟ هل بتبعت عشرات الملايين علشان تجيب يهود من أمريكا وتستوطنهم بشكل غير قانوني؟”.
وأشار باسم يوسف، إلى أن النقاش الذي طرحه يستند إلى وقائع وتحليلات سياسية معروفة، ولا يستهدف أي طائفة دينية، بل يهدف إلى توضيح جانب من العلاقات بين بعض الجماعات الدينية والاحتلال الإسرائيلي.