مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تحتفل باليوم العالمي للشلل الدماغي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
أكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أهمية التعريف بإعاقة الشلل الدماغي، والتوعية بأسبابها وطرق منعها، والتعريف بقدرات الطلاب أصحاب الهمم المصابين بها، ووسائل تأهيلهم، وتوجيه وسائل الإعلام المختلفة لتسليط الضوء على حقوق المصابين بالشلل الدماغي، الصّحية والتربوية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والتأهيلية.
وقال عبدالله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام للمؤسسة، إنها "تعمل لتعزيز حياة الأشخاص من مختلف فئات أصحاب الهمم لاسيما ذوي الشلل الدماغي، وتعزيز الوعي بكيفية التعامل معهم، وتمكينهم من دور فاعل وإيجابي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة والمستدامة، وذلك من خلال تطبيق أحدث النظريات العالمية والمبادرات المبتكرة لتأهيلهم بما يتوافق مع أرقى المعايير العالمية، واستخدام أفضل برامج الرعاية والتأهيل المطبقة في دول العالم المتقدمة في هذا المجال، وتبنيها في مراكز الرعاية والتأهيل التابعة للمؤسسة".
تطوير الخدماتوأشار إلى أهمية اليوم العالمي للشلل الدماغي، في 6 أكتوبر(تشرين الأول) سنوياً، للتذكير بالتحديات التي يواجهها هؤلاء، وأهمية توفير الدعم اللازم لهم، مؤكداً مواصلة العمل لتطوير الخدمات التي تقدم للفئات المشمولة برعاية المؤسسة ومنهم ذوو الشلل الدماغي لتأهيلهم وتدريبهم، والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال ليتمتعوا بخدمات الرعاية بمستويات عالمية، والسعي لتوفير فرص العمل المناسبة لهم، والاستفادة من طاقاتهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
الفراية يتفقد قرية المدورة ويطّلع على واقع الخدمات والمرافق الحدودية
صراحة نيوز- أجرى وزير الداخلية مازن الفراية جولة ميدانية في قرية المدورة بمحافظة معان، شملت زيارة عدد من المرافق الخدمية، من بينها المركز الصحي ومدرسة المدورة الأساسية المختلطة، حيث التقى بأبناء المجتمع المحلي واستمع إلى احتياجاتهم وملاحظاتهم بهدف متابعتها واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها.
كما زار الفراية مركز حدود المدورة، واجتمع مع كوادر المركز والمسؤولين فيه، حيث استمع إلى إيجاز مفصل حول طبيعة عمل المركز، والبنية التحتية، وحركة الدخول والخروج، بالإضافة إلى أبرز التحديات والملاحظات المتعلقة بسير العمل.
وتفقد الوزير مرافق المركز المختلفة، واطّلع على الخدمات المقدمة للمسافرين، بدءًا من لحظة دخولهم المركز وحتى المغادرة، مشددًا على أهمية تحسين جودة الخدمة وتعزيز بيئة العمل، بما يسهم في تطوير الأداء وتسهيل حركة العبور.