مقالات مشابهة ابل تخطط لدعم جهاز iPad Mini 7 القادم بهذه التحسينات!

‏32 دقيقة مضت

رسمياً… حساب المواطن يجيب على ماذا يعني حالة الدفع تحت الإجراء للصرف

‏ساعة واحدة مضت

من هنآ…. خطوات تحديث سجل الأسرة من منصة أبشر والشروط المطلوبة

‏ساعة واحدة مضت

تسريبات جديدة حول هاتف Oppo Find X8 قبل الإعلان الرسمي

‏ساعتين مضت

من هنآ… خطوات نقل الطلاب من مدرسة إلى أخرى الكترونياً والشروط المطلوبة

‏ساعتين مضت

أخر تطورات حالة الطقس اليوم في المملكة حسب توضيح المركز الوطني للأرصاد

‏ساعتين مضت

أظهرت قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، تَصدُّر عمالقة النفط في الخليج العربي، وسط سعي دول المنطقة تنويع مصادر الإمدادات ومواصلة ريادة السوق العالمية للطاقة مستقبلًا.

وتوضح أرقام حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أن إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها الدول العربية من الصين بلغ 19.28 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024، مقابل 8.43 غيغاواط في المدة المقابلة من 2023.

وتتميز المنطقة العربية بمعدل إشعاع شمسي يعدّ من بين الأعلى عالميًا، وهي الإمكانات الطبيعية المستدامة التي تسعى دول المنطقة لاستغلالها ضمن جهود تنويع مزيج الطاقة وتقليل الانبعاثات الضارة.

وسجلت بعض الدول العربية التي ترصدها القائمة التي أعدّتها وحدة أبحاث الطاقة، قفزة في سعة الألواح الشمسية المستوردة من الصين، وفي مقدمتها السعودية، وهو ما يأتي بالتزامن مع استمرار المنطقة بتنفيذ مشروعات شمسية ضخمة.

أكبر 5 دول عربية مستوردة للألواح الشمسية الصينية

جاءت السعودية على رأس القائمة -المكونة من 10 بلدان- لأكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، وسط تنفيذ المملكة أكثر من مشروع ضخم لتحقيق مستهدفات مزيج توليد الكهرباء.

وقفزت سعة إجمالي الألواح الشمسية التي استوردتها المملكة من الصين خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024 إلى 11.05 غيغاواط، مقابل 4.25 غيغاواط في المدة المقابلة من عام 2023.

وسجل شهر يونيو/حزيران الماضي أعلى معدل في واردات المملكة من الألواح الصينية، خلال الأشهر الـ8 الأولى من 2024، بسعة وصلت إلى 1.68 غيغاواط، في حين سجل شهر فبراير/شباط الماضي أقل معدل خلال المدة نفسها (0.76 غيغاواط).

ويرصد الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، قفزة واردات السعودية من الألواح الشمسية الصينية خلال 2024:

وفي المركز الثاني بالقائمة جاءت الإمارات بسعة واردات من الألواح الشمسية الصينية ارتفعت إلى 2.88 غيغاواط خلال المدة المرصودة، مقابل 1.64 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي.

بينما جاءت سلطنة عمان في المركز الثالث بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في الأشهر الـ8، بسعة قفزت إلى 1.95 غيغاواط، مقابل 0.34 غيغاواط خلال المدة نفسها من 2023.

وفي المركز الرابع، جاء كل من مصر والمغرب في الترتيب نفسه بسعة ارتفعت إلى 0.84 غيغاواط لكل منهما، مقابل 0.54 غيغاواط و0.41 غيغاواط على الترتيب في المدة المقابلة من العام الماضي.

وحلّ الأردن في الترتيب الخامس بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، بسعة استقرت عند 0.41 غيغاواط، وهو الرقم نفسه المسجل في المدة المقابلة من 2023.

اليمن تزيد من وارداتها وتراجُع في لبنان

سادسًا، جاء اليمن ضمن أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، مع ارتفاع إجمالي سعة وارداته من الألواح الشمسية الصينية لـ0.38 غيغاواط خلال أول 8 أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل 0.27 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي.

وفي مقابل ذلك، انخفضت واردات لبنان من الألواح الشمسية الصينية في المدة المرصودة إلى 0.36 غيغاواط، مقابل 0.37 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، لتحلّ في المركز السابع، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

ويعاني لبنان منذ سنوات من صعوبات في تحقيق أمن الطاقة ناتجة عن الأوضاع الاقتصادية والسياسية التي تعيشها البلاد، الأمر الذي يتسبب أحيانًا بقطع كامل للكهرباء في حالة حدوث مشكلات بالشحنات التي ينبغي أن تستقبلها.

وطرحت وزارة الطاقة اللبنانية في شهر سبتمبر/أيلول مناقصة لبناء محطة طاقة شمسية بقدرة 8 ميغاواط على مجرى نهر بيروت بالعاصمة اللبنانية، وهو ما يأتي مع استهداف البلاد رفع نسبة المصادر المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 55% بحلول عام 2030.

وحلّت تونس في المركز الثامن بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، بسعة ارتفعت إلى 0.34 غيغاواط، مقابل 0.15 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، وفقًا لبيانات حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة من مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).

وأخيرًا، جاء العراق وسط ارتفاع في إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها البلاد من الصين إلى 0.23 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى نهاية أغسطس/آب الماضي، مقابل 0.05 غيغاواط في المدة نفسها من عام 2023.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

«إميرج» و«توربوتيم» توقعان اتفاقية لتطوير مشروع للطاقة الشمسية في رأس الخيمة

 

رأس الخيمة (الاتحاد)
وقّعت «إميرج»، الشركة المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «إي دي إف» الفرنسية على هامش منتدى «اصنع في الإمارات» اتفاقية مع شركة «توربوتيم»، المتخصّصة في حلول الطاقة ومقرها الإمارات، لتطوير مشروع جديد للطاقة الشمسية مزوّد بنظام بطاريات لتخزين الطاقة في منشأة شركة «توربوتيم» بإمارة رأس الخيمة.
ويتضمن المشروع نظاماً للطاقة الشمسية الكهروضوئية على السطح بقدرة إجمالية تبلغ 1.52 ميغاواط، مزوّد بنظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 5 ميجاواط ساعة.
ويضم المشروع محطتين هجينتين متطابقتين، تولّد كل واحدة منهما 763 كيلوواط من الطاقة الشمسية على السطح، بالإضافة إلى تخزين 2.5 ميجاواط ساعة من الطاقة. وستتولى شركة «إميرج» تطوير المشروع بالكامل، وذلك يشمل عمليات التمويل والتصميم والمشتريات والبناء والتشغيل والصيانة لمدة 20 عاماً.
وقال الدكتور سعد التميمي، رئيس مجلس إدارة شركة «توربوتيم» إن هذه الشراكة مع «إميرج» خطوةً مهمة في مسيرة «توربوتيم» نحو الاعتماد على حلول طاقة مستدامة وأكثر كفاءة، حيث سيسهم دمج الطاقة الشمسية، ونظم بطاريات تخزين الطاقة في عملياتنا بتقليل التأثير البيئي للشركة فضلاً عن الحد من تكاليف الحصول على الطاقة وتحقيق استقلالية أكبر في استهلاكها على المدى البعيد.
وتعتمد شركة «توربوتيم» حالياً على مولدات الديزل لتشغيل منشأتها وستعمل الشركة على تقليل تأثيرها على البيئة بشكل كبير من خلال التحوّل إلى إنتاج الكهرباء باستخدام ألواح الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزينها باستخدام نظام بطاريات لتخزين الطاقة.
ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تخفيض فواتير الكهرباء بشكل كبير وسيسهم المشروع في تفادي انبعاث أكثر من 2.1 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل استهلاك 240 منزلا سنوياً من الكهرباء أو إزاحة 474 سيارة تعمل بالبنزين من الطرق.
من جانبه، قال ميشيل أبي صعب، مدير عام شركة إميرج إن الاتفاقية الموقّعة مع «توربوتيم»، تعكس أهمية أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة وتخزين الطاقة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، بالتوازي مع تعزيز الحلول المستدامة والفعّالة من حيث التكلفة وبفضل خبرة الشركة في توفير حلول طاقة شاملة ومتكاملة، نسهم في تمكين المزيد من الشركات في الإمارات من تحقيق أهدافها في مجال إزالة الكربون.
وتأسّست إميرج في عام 2021 لتطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، ونظم بطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج نطاق شبكة الكهرباء الرئيسية، والحلول الهجينة للعملاء التجاريين والصناعيين.
وتُزوّد الشركة اليوم أكثر من 40 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية بالكهرباء النظيفة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.

أخبار ذات صلة تعاون بين «إي بوينت زيرو» و«إنترناشيونال ريسورسيس» في إزالة الانبعاثات من عمليات التعدين «شراع» و«هوريفيستا» يدعمان نمو الشركات الناشئة بين الإمارات والصين

مقالات مشابهة

  • «إميرج» و«توربوتيم» توقعان اتفاقية لتطوير مشروع للطاقة الشمسية في رأس الخيمة
  • الكهرباء: مبادرة قياس الطاقة خطوة إستراتيجية في مساعي مصر للتحول نحو مستقبل أكثر استدامة
  • تقرير حقوقي يرصد أكثر من 2200 انتهاك في إب خلال 2024
  • طارق صالح يطلق مشاريع تنموية في الساحل الغربي: رصف وتشجير بحيس وتفقد لمحطات الطاقة الشمسية
  • اجتماع موسع لمناقشة مشروع ربط محطة الطاقة الشمسية بمحطة محولات نجع حمادي
  • عام أو أكثر.. طبيب يتوقع المدة المتبقية في عمر بايدن
  • الغرف العربية: مصر باتت أكثر انفتاحاً وجاذبية للمستثمرين
  • نهاية العام .. العراق يدشن أول محطة كهرباء بسعة 250 ميغاواط باستخدام الطاقة الشمسية
  • سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
  • وزارة الكهرباء:لابديل عن الطاقة الشمسية