الاتحاد يستعيد نجميه خلال فترة التوقف
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
ماجد محمد
يعود البرتغالي دانيلو بيريرا وعوض الناشري، ثنائي نادي الاتحاد، إلى التدريبات الجماعية للفريق الأول، عقب تعافيهما من الإصابة التي لحقت بهما مؤخرًا.
ووفقاً لصحيفة «الرياضية»، فإن الجهاز الطبي للعميد، منح الضوء الأخضر للثنائي بيريرا والناشري، من أجل المشاركة في التدريبات الجماعية خلال فترة التوقف الجارية.
وكان عوض الناشري، تعرض للإصابة بتمزق في العضلة الخلفية خلال مباراة القادسية الودية قبل بداية الموسم الجاري، بينما أصيب البرتغالي دانيلو بيريرا في لقاء الهلال، ضمن منافسات الجولة الرابعة من بطولة الدوري.
وفي سياق متصل؛ يستأنف الاتحاد تدريباته في مقر النادي، الأربعاء المقبل بعد حصول اللاعبين على راحة سلبية، بعد الانتصار ضد الأخدود بنتيجة 2-1، ضمن منافسات الجولة السادسة من بطولة الدوري.
ويُذكر أن الاتحاد يحتل وصافة الدوري برصيد 15 نقطة بعد مرور 6 جولات، جمعهم من 5 انتصارات وخسارة وحيدة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد دانيلو بيريرا عوض الناشري
إقرأ أيضاً:
واشنطن توسّع قائمة حظر الهجرة إلى 19 دولة بينها أربع عربية
وجاء هذا التوضيح بعد منشورات مطوّلة نشرها ترامب عبر منصته "تروث سوشال"، أكد فيها أنه سيوقف استقبال المهاجرين من جميع "دول العالم الثالث" بشكل دائم، دون تحديد تلك الدول.
الحادث الأمني الذي وقع قرب البيت الأبيض وأدى إلى مقتل عنصر من الحرس الوطني، شكّل فرصة لترامب لتصعيد خطابه تجاه ملف الهجرة. وبحسب بيانات الأمن الداخلي، فإن الدول التي شملها قرار الحظر الأخير هي ذاتها الواردة في الأمر التنفيذي الصادر في يونيو الماضي، والذي حظر دخول مواطني 12 دولة من بينها أربع عربية:
ليبيا والسودان واليمن والصومال، إلى جانب إيران وأفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي.
كما فرضت واشنطن قيوداً جزئية على سبع دول أخرى هي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان وفنزويلا.
وترتكز مبررات ترامب في قراراته على "وجود ثغرات أمنية" في تلك الدول، ورفض بعض حكوماتها استقبال رعاياها المرحّلين من الولايات المتحدة، إضافة إلى وصف بعضها بأنها "دول راعية للإرهاب".
وتعهّد ترامب في تصريحاته الأخيرة بإلغاء ما وصفه بـ"الموافقات غير الشرعية" التي تمت خلال فترة إدارة بايدن، ووقف برامج الدعم الفيدرالي لغير المواطنين، وسحب الجنسية من مهاجرين يقول إنهم "يشكلون خطراً على الأمن الداخلي".
وفي السياق ذاته، أعلن مدير إدارة خدمات الهجرة والمواطنة، جوزيف إدلو، بدء تطبيق توجيهات جديدة لتشديد فحص المهاجرين القادمين من الدول الـ19 المصنّفة "عالية الخطورة"، مع تعليق معالجة جميع طلبات الأفغان بشكل كامل، بما يشمل اللجوء والعمل ولمّ الشمل، لحين انتهاء مراجعة أمنية موسعة.
وتبيّن لاحقاً أن منفّذ الهجوم قرب البيت الأبيض، رحمن الله لاكانوال، دخل الولايات المتحدة خلال فترة حكم بايدن ضمن برنامج نقل المتعاونين الأفغان، وعمل لسنوات مع مؤسسات حكومية والجيش الأمريكي ووكالة الاستخبارات المركزية، قبل حصوله أخيراً على موافقة لجوئه.