رئيس صندوق المأذونين: الخلع يسجل أعلى نسبة بأحكام الطلاق النهائية بنسبة 81.3%
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
كشف الشيخ إبراهيم سليم رئيس صندوق المأذونين، تفاصيل جديدة عن ارتفاع نسبة الطلاق في مصر خلال الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أن انتشار حالات "الخُلع" هذه الأيام بالاختلاف عن مما سبق.
وأضاف رئيس صندوق المأذونين، في حوار مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج الخلاصة، المذاع عبر قناة المحور، مساء اليوم الأثنين، أن لغة الأرقام كاشفة وبداية من عام 2000 إلى عام 2008 كانت فكرة إقدام الزوجة على الذهاب للمحكمة غير موجودة، متابعا أن الخلع يسجل اعلى نسبة بأحكام الطلاق النهائية بنسبة 81.
وتابع الشيخ إبراهيم سليم رئيس صندوق المأذونين، "متخليش واحدة على ذمتك، وهى مش عايزك، ومتخليش واحدة على ذمتك وانت مش عازيها علشان النفقة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المأذونين الخلع قناة المحور الطلاق أحكام الطلاق إبراهيم سليم الإعلامية هبة جلال رئیس صندوق المأذونین
إقرأ أيضاً:
سميرة أمام محكمة الأسرة: زوجي أجبرني على أفعال مُشينة.. فطلبت الخُلع
وقفت سميرة أمام محكمة الأسرة بالمعصرة، وقد حضرت طالبةَ الخلع من زوجها، مشيرةً إلى أنه شخص غير سوي، ويطلب منها أمورًا مشينة وغير طبيعية أثناء العلاقة الزوجية، حتى إن الأمور وصلت بينهما إلى أنه يقوم بتشغيل أفلام خادشة للحياء قبل العلاقة، ويطلب منها تقليد ما فيها.
سميرة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
سردت سميرة قصتها قائلة: «حكايتي بدأت من 3 سنين، أول ما كملت 28 سنة، وفي عيد ميلادي كان في واحد صاحب ابن عمتي موجود معاه، واتعرّفت عليه، وخدت رقمه عشان الشغل؛ لأني بشتغل مصممة في شركة، ومع الوقت العلاقة اتطوّرت بينا وبقينا أصحاب».
وتابعت سميرة: «بعد تقريبًا 5 شهور من معرفتي بيه، اتقدم لي وطلب إيدي للزواج، ووافقت أسرتي، وأنا كنت شايفة إنه شاب طموح وبتاع شغل وعايز يعيش ويفتح بيت، ووافقت أنا كمان ساعتها، ومكنتش أعرف إنه شخص غير سوي ومش طبيعي».
وأكملت قائلة: «بعد 9 شهور خطوبة اتجوزنا، وفي البداية، ومع شهر العسل، كانت العلاقة الزوجية مش طبيعية، بس كنت شايفة إن ده عادي، والأمور كانت بتمشي، لكن اللي حصل بعد 8 شهور جواز مكنش طبيعي بعد ما طلب مني حاجات غريبة في العلاقة».
وأضافت سميرة: «لقيته بيشغّل أفلامًا خادشة على التلفزيون ويقولي: عايزين نعمل زيهم، وإنتي مراتي بدل ما أعمل حاجة وحشة… إنتي حلالي. وأنا وافقته في الأول، لكن اتضح لي بعد كده إن الحاجات اللي بيطلبها مش طبيعية، وبدأ يعمل كل حاجة مشينة ويسبّني أثناء العلاقة بألفاظ، ويطلب مني أمورًا محرمة».
واختتمت سميرة شهادتها أمام المحكمة قائلة: «حاولت كتير أغيّر من اللي بيعمله أو أرفض، بس الموضوع وصل لإنه كان بيضربني، ووصل لعنف شديد في العلاقة. ومبقاش قدامي غير الانفصال. ولما طلبت منه الطلاق رفض، فلجأت لمحكمة الأسرة وطلبت الخُلع».